افتتاح مدرسة ابدأ الوطنية بمدينة بدر في تخصص الذكاء الاصطناعي هذا العام
تاريخ النشر: 26th, August 2023 GMT
قال المهندس نادر أحمد، مدير إدارة التدريب بالمبادرة الوطنية لتطوير الصناعة المصرية “أبدأ”، إن الركيزة الأساسية للصناعة هم الفنيين المحترفين، مشيرا إلى أنه تم تأسيس كيانات تعليم فني قادرة على تأهيل فنيين محترفين مثقفين يستطيعوا أن يواجبوا سوق العمل المحلي والدولي.
وأضاف مدير إدارة التدريب بالمبادرة الوطنية لتطوير الصناعة المصرية “أبدأ”، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج “مانشيت” المذاع عبر فضائية “سي بي سي”، أنه يتم توفير يستوفي المعايير الدولية والمساهمة فى تحسين الصورة الذهنية للتعليم الفني، بالتعاون مع وزارة التربية والتعليم والمؤسسات المصرية المعترف بها دوليا، حيث تم إطلاق نموذج مدارس أبدأ الوطنية للعلوم التقنية فى التخصصات ذات الأولوية للدولة، وهذا النموذج يستهدف عدد من المدارس.
وتابع مدير إدارة التدريب بالمبادرة الوطنية لتطوير الصناعة المصرية “أبدأ”: “بدأنا فى تنفيذ مدرسة أبدأ الوطنية للعلوم التقنية فى مدينة بدر فى تخصص الذكاء الإصطناعي، والطالب يدرس فيها الإحصاء وتطوير البيانات والبرمجة وإنترنت الأشياء، وسيتم إفتتاحها الشهر القادم هذا العام، وتنفيذ مدرسة فى دمياط أيضا فى تخصصات اللوجيستيات وصناعة السفن".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الصناعة المصرية أبدأ مدرسة ابدأ الوطنية للعلوم التقنية
إقرأ أيضاً:
الصين تستهدف مكافحة إساءة استخدام الذكاء الاصطناعي
كشفت الهيئة الوطنية الصينية للفضاء السيبراني، عن خطط لتوجيه العمل لمكافحة إساءة استخدام الذكاء الاصطناعي كمحور رئيسي لحملة وطنية لعام 2025، لمعالجة سوء السلوك عبر الإنترنت.
وأضافت الهيئة، أن التدابير المقترحة المتعلقة بالذكاء الاصطناعي، ستُعزز الرقابة على المحتوى الذي يتم إنشاؤه بواسطة الذكاء الاصطناعي، وفرض وضع العلامات الواضحة على المواد الاصطناعية، وفرض عقوبات على استخدام الذكاء الاصطناعي لنشر معلومات مضللة أو التلاعب بالرأي العام، من خلال ما يُعرف بـ"جيش المياه عبر الإنترنت"، الذي يشير إلى مجموعات من مستخدمي الإنترنت الذين يتقاضون رواتبهم مقابل نشر التعليقات عبر الإنترنت.
وأشارت إلى أنه من المقرر أن تطلق الهيئة عملية "تشينغلانغ" لعام 2025، وهي مبادرة سنوية تم إطلاقها في السنوات الأخيرة لتوفير بيئة أنظف وأكثر أماناً عبر الإنترنت.
وتشمل الأهداف الرئيسية الأخرى لعملية 2025، الحد من المعلومات المضللة التي ينشرها المؤثرون على وسائل التواصل الاجتماعي، ومكافحة التسويق الضار على منصات الفيديوهات القصيرة، ومعالجة الشائعات التي لم يتم التحقق منها، والتي تضر بالشركات، وحماية القاصرين عبر الإنترنت.