هالة صدقي: انتظر التفاصيل النهائية للجزء الثاني من جعفر العمدة
تاريخ النشر: 26th, August 2023 GMT
أشادت الفنانة هالة صدقي بإقامة مهرجان القاهرة للدراما في مدينة العلمين الجديدة، مشيرةً إلى أهمية هذا المهرجان في هذا المكان، حيث قالت: "مهرجان القاهرة للدراما لطيف وجميل أن يقام في العلمين فهي من أحب المدن إليَّ، وأنا كنت أول من سكن في العلمين ولم يخطر ببالي أنها ستظهر بهذا المظهر العالمي الرائع".
وأقترحت النجمة هالة صدقي خلال مداخلتها الهاتفية في برنامج "التاسعة" المُذاع على القناة الأولى، فكرة إقامة مهرجان سينمائي في مدينة العلمين، يتبع نموذج المهرجانات العالمية، مؤكدةً على أهمية دعم السينما العالمية وتطويرها في هذا السياق.
وفيما يخص مشاركتها في الجزء الثاني من مسلسل "جعفر العمدة"، أوضحت هالة صدقي أنها لا تزال في انتظار التفاصيل النهائية للجزء الثاني من المسلسل، مؤكدة أن الجميع يعمل على تقديمه بمستوى أعلى من الجزء الأول، معبرةً عن حماسها للتعاون مع المخرج محمد سامي مجددًا.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: العلمين الجديدة الفنانة هالة صدقي السينما العالمية مسلسل جعفر العمدة مهرجان القاهرة للدراما هالة صدقی
إقرأ أيضاً:
عموته.. ويا عيني على عموته
بقلم : جعفر العلوجي ..
يبدو أن المدرب “عموته” صار أشهر من كبة السراي وشربت حجي زباله، بل تعدّى شهرتهما إلى مقهى الشابندر وساحة التحرير
ينهض عموته ، يتثاءب عموته ، يفطر عموته ، يتجه للتدريب عموته ، يعود من التدريب …
وعموته يعلم أو لا يعلم أن في العراق اسمه صار نشيد وطني محفوظ من الفاو إلى زاخو
اتحاد الكرة يصيح : “وينه عموته؟”،
الشارع الرياضي يرفع لافتات : “نريد عموته!”،
البرامج الرياضية تطربنا يومياً بملاحم عموته الأسطورية،
ونحن ننتظر… ننتظر كأننا ننتظر المخلص الموعود!
المصيبة الكبرى؟
لم يتبقَّ أكثر من ثلاثين يوماً فقط على مواجهتي كوريا الجنوبية والأردن،
والاتحاد الكريم لا يزال في رحلة بحث عن عموته،
بينما هو (عموته) يغرق فريق الجزيرة بنتائجه “اللي تجرّح وما تفرّح” في الدوري الإماراتي!
ومع هذا لا زال البعض يتغزّل به كأنه زيدان العراق المنتظر.
يا جماعة، هل أصبحنا نستجدي مدرباً أغرق ناديه لنحمله على أكتافنا؟
هل وصل بنا الحال أن ننسى المدرب العراقي الكفوء الذي صنع الإنجاز،
ونفرّط به من أجل “عموته” الذي بالكاد يعرف اسم العاصمة بغداد؟
بصراحة…
لم يتبقَّ لنا سوى أن نؤسس وزارة اسمها “وزارة شؤون عموته”،
ونطلق مبادرة وطنية بعنوان : “كلنا فداءً لعموته”!
آه يا عراق ، حتى الكرة أصبحت تائهة تبحث عن… عموته.
جعفر العلوجي