البرهان ممكن يكون قاعد في وادي سيدنا والإستخبارات تسرب ليهو صور وفيديوهات على اساس انو قاعد في القيادة ..

البرهان ممكن يكون مسافر كسلا والاستخبارات تسرب معلومات انو مسافر نيالا … الحاجة المهمة .. هل فعلا” موقع مصنع اليرموك الحالي ده هو الموقع الحقيقي ؟؟ وهل فعلا” مدرعات الشجرة دي هي الموقع الرئيسي لسلاح المدرعات ؟؟ وهل فعلا” سلاح الإشارة مكانه في بحري ؟؟ وهل فعلا قاعدة مروي دي هي القاعدة الرئيسية ؟؟

الحرب خدعة وكل المواقع دي اصبحت خيال مآتة ساكت .

. زماااااان اتنقلت القواعد والمواقع العسكرية المهمة لمواقع مافي بشر بحوم حولها .. اليرموك ده من يوم ضربوه بي صاروخ كل المواقع العسكرية المهمة تم تغيير مواقعها .. المواقع الموجودة حاليا دي جزء كبير منها اصبحت متاحف ومكاتب ادارية وبعض الدبابات المتهالكة من زمن الانجليز وحرب الجنوب .

نزار العقيلي

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

ما سر خلاف الجيش السوداني و«الدعم السريع» حول معبر «أدري»؟

أعلنت الحكومة السودانية التي تتخذ من مدينة بورتسودان الساحلية عاصمة مؤقتة، الاستجابة لمطلب تمديد فتح معبر «أدري» الحدودي مع دولة تشاد، لتسهيل دخول المساعدات الإنسانية إلى المستحقين، وتنسيق عمل المعبر بالتعاون مع المنظمات الدولية ووكالات الأمم المتحدة العاملة في المجال الإنساني.

لكن المعبر الحدودي الحيوي الواقع بين ولاية غرب دارفور السودانية، ومدينة أدري التشادية التي يحمل المعبر اسمها، تسيطر عليه فعلياً قوات «الدعم السريع» التي تحارب الجيش، وهو واحد من 3 معابر على الحدود السودانية - التشادية التي يبلغ طولها 1400 كيلومتر من جهة الغرب.

وقال رئيس «مجلس السيادة السوداني» الانتقالي وقائد الجيش، الفريق أول عبد الفتاح البرهان في تغريدة على حسابه في منصة «إكس»، الأربعاء، إن حكومة السودان «قررت وبناءً على توصية الملتقى الثاني للاستجابة الإنسانية واللجنة العليا للشؤون الإنسانية، تمديد فتح معبر أدري بدءاً من 15 نوفمبر (تشرين الثاني) 2024».

الماضي، على فتح معبر «أدري» لمدة ثلاثة أشهر تنتهي الجمعة، استجابة لاتفاق سوداني - أممي، بهدف تسهيل دخول حركة الإمدادات الإنسانية للبلاد التي يواجه نحو نصف سكانها نذر مجاعة ناتجة عن الحرب.

مهم للبلدين
وفي المقابل أثار قرار فتح المعبر حفيظة قوات «الدعم السريع» التي تسيطر على المعبر، ووصف مستشار قائد القوات تطبيق القرار بـ«المزايدة السياسية»، وعدّه «مناورة سياسية» للتغطية على رفض قائد الجيش للمفاوضات التي كانت تجري في جنيف آنذاك، كما عدّه «عطاءً ممن لا يملك»، استناداً على أن المعبر يقع تحت سيطرة قواته.

ويُمثل معبر أدري رابطاً اقتصادياً وثقافياً بين تشاد وإقليم دارفور السوداني، وتعتمد عليه التجارة الثنائية بين البلدين، لكون تشاد «دولة مغلقة» من دون شواطئ بحرية، كما تعتمد عليه حركة السكان والقبائل المشتركة بين البلدين، ويلعب موقعه الجغرافي دوراً مهماً في تسهيل عمليات نقل المساعدات الإنسانية، وهو المعبر الوحيد الآمن بين البلدين.

سبب أزمة المعبر
وتعقدت قضية معبر أدري بسبب الاتهامات التي وجهتها الحكومة السودانية باستمرار، بأنه يمثل ممراً لنقل الأسلحة والإمداد اللوجيستي لقوات «الدعم السريع» من تشاد التي تتهمها بالضلوع في مساندة قوات «الدعم السريع»، لكن الأخيرة ترد بأن الحدود بين تشاد ودارفور مفتوحة وتقع تحت سيطرتها، ولا تحتاج لاستخدام «أدري» إن كانت مزاعم الجيش السوداني صحيحة.

ومع ذلك تتمسك قوات «الدعم السريع» بإدخال المساعدات عبر معبر أدري على الحدود مع تشاد، بينما ترى الحكومة أن هناك معابر أخرى، عبر الحدود مع مصر وعبر جنوب السودان، إضافة إلى معابر أخرى عبر الحدود مع تشاد نفسها، لكنها رضخت للضغوط الدولية والإقليمية، رغم شكوكها القوية حول استخدامه لأغراض غير إنسانية.

وتطلّب فتح المعبر في أغسطس الماضي، وفقاً للاتفاق مع الأمم المتحدة، إنشاء «آلية مشتركة» لتسهيل إجراءات مراقبة المنقولات، وتسريع منح أذونات المرور لقوافل المساعدات الإنسانية.

الشرق الأوسط:  

مقالات مشابهة

  • ‏الجيش الإسرائيلي: سلاح الجو نفذ سلسلة من الضربات على منشآت تخزين أسلحة تابعة لحزب الله في ضاحية بيروت الجنوبية
  • غروسي من طهران: المواقع النووية يجب أن تكون بمنأى عن الهجمات العسكرية
  • «القاهرة الإخبارية»: مخطط إسرائيلي جديد للسيطرة العسكرية على غزة
  • ما سر خلاف الجيش السوداني و«الدعم السريع» حول معبر «أدري»؟
  • إعلام الاحتلال الإسرائيلي: الجيش تفاجأ من تصريحات وزير الأمن حول نزع سلاح حزب الله
  • أمريكا تسرب وثائق سرية لإيران تتعلق بخطط اسرائيل السابقة قبل الهجوم الإسرائيلي الأخير!
  • حزب الله يهاجم عدد من المواقع والقواعد العسكرية الصهيونية بالصواريخ والمُسيرات
  • بعد أربيل.. السوداني يصل السليمانية للقاء المسؤولين فيها
  • دمج قوات الدعم السريع في الجيش السوداني: بين الواقع والمأمول
  • الجيش الإسرائيلي: تدمير مواقع لإنتاج وتخزين صواريخ "دقيقة" لحزب الله