فنّانــــون بحرينيـــــون يحتـــــلّون مركـــــز الصــــــدارة
تاريخ النشر: 26th, August 2023 GMT
بحضور كبار الشخصيات، احتفل فندق هيلتون البحرين الاحتفال بالذكرى السنوية الأولى لتأسيسه من خلال الإشادة بالمواهب المذهلة للفنانين والمصممين المحليين في البحرين، إذ استضاف الفندق معرضًا فنيًا يضم أعمال كل من: رشا المناعي، سلمان بوجيري، مهدي معيوف، سمر بوجيري، دينا حفظ. كما سيتم عرض مجموعة من اللآلئ البحرينية الطبيعية من مجوهرات لاشين، بالإضافة إلى عروض خاصة من العلامات التجارية مثل: ماكلارين، وفيرساتشي، وعطور باريس هيلتون، وسواروفسكي.
المصدر: صحيفة الأيام البحرينية
كلمات دلالية: فيروس كورونا فيروس كورونا فيروس كورونا بالذکرى السنویة
إقرأ أيضاً:
مازن الناطور نقيباً للفنانين في سوريا
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- أعلنت صفحة نقابة الفنانين في سوريا على فيسبوك، الأربعاء، عن تعيين الفنان السوري مازن الناطور، نقيباً للفنانين السوريين، ونشرت صورة يصافخ فيها النقيب السابق محسن غازي.
ونشر الناطور عبر حسابه الرسمي على إنستغرام، مجموعة صور من مقر النقابة في دمشق، تجمعه بأعضاء النقابة الجدد، والنقيب السابق، وكتب تعليقًا على الصور: “ما أرجوه من الله أن اكون قادراً على القيام بالمهام والواجبات الموكله إلي كنقيب للفنانين في سوريا الجديدة".
وتحدث عن رؤيته للنقابة في عهده: "سنقودها بروح الفريق مع أعضاء مجلس النقابة الجدد الذين تم اختيارهم بعد مداولات ومشاورات دقيقة. بنعومة ورقي الفن وبالقوانين واللوائح المرعية".
وأضاف: "سنعمل علىأن تليق نقابتنا بنا، وأن نليق بها، أهلا بكم في سوريا الحرة الجديدة، وبنقابتنا التي ستنهض بعونه تعالى مع نهضة سوريا الحرة، رغمًا عن كل المشككين والمتطيرين".
وختم تعليقه بالقول: "عاشت سوريا حره أبيه"، ولم يشر النقيب الجديد إلى الآلية التي من خلالها اختياره لهذا المنصب، كما لم يرد خبر تعيينه في أيٍ من قنوات الإعلام الرسمية للإدارة الجديدة للبلاد حتى تاريخه، بما في ذلك الوكالة السورية للأنباء سانا.
View this post on InstagramA post shared by مازن الناطور (@mazen_alnatour)
وعُرف مازن الناطور بمواقفه المناهضة لنظام بشار الأسد، وتأييده للثورة السورية منذ اندلاعها في 2011.
ويخلف الناطور، الفنان السوري محسن غازي على رأس نقابة النقابة، بعد 3 سنوات من تعيينه نقيبًا للفنانين السوريين، وشهدت فترة ولايته توترات كبيرة بينه، وبين عدد من الفنانين، ووسائل الإعلام السورية، حتى قبل سقوط نظام بشار الأسد.
وخلف محسن غازي، الفنان الراحل زهير رمضان الذي حرص خلال الفترتين التي تولى فيهما المنصب، على إقصاء وفصل الفنانين السوريين المعارضين لبشار الأسد، ومن لم يكن لديهم موقف واضح في تأييده من المقيمين خارج البلاد.