وأخيرا: الكشف عن فاكهة تحمل الحل النهائي لتنقية جسم المدخن من النيكوتين
تاريخ النشر: 23rd, April 2025 GMT
صورة تعبيرية (مواقع)
المرصد تكشف المستور: في مفاجأة مدوية، كشف طبيب الأسرة الدكتور سعود الشهري عن سر فاكهة لذيذة تحمل في طياتها القدرة على مساعدة المدخنين في تطهير أجسادهم من سموم النيكوتين العنيدة.
فبينما يصارع الكثيرون للتخلص من قبضة هذه العادة القاتلة، يطل علينا "الشهري" عبر مقطع فيديو ليقدم لهم بصيص أمل طبيعي وغير متوقع.
وأوضح الدكتور "الشهري" أن فاكهة الخوخ، بتواضعها ومذاقها الحلو، تخبئ كنوزًا من الفيتامينات والمعادن التي تجعلها حليفًا قويًا في معركة المدخنين ضد آثار النيكوتين. وأشار إلى أن الخوخ يضاهي الجزر والبرتقال في غناه بفيتامين أ الضروري لصحة الجسم.
ولم تتوقف فوائد هذه الفاكهة المدهشة عند هذا الحد، حيث أكد "الشهري" أن حبة واحدة من الخوخ تمنح الجسم ما يقارب 10% من احتياجه اليومي من فيتامين أ، بالإضافة إلى جرعة منعشة من فيتامين سي تقدر بنحو 17% من الاحتياج اليومي.
وفي سياق حديثه المثير، أضاف الدكتور: "الخوخ ليس مجرد فاكهة عادية، بل هو كنز دفين! فهو غني بالنحاس ومضادات الأكسدة القوية التي تحارب الشوارد الحرة في الجسم، كما أنه مليء بالألياف المفيدة لصحة الجهاز الهضمي."
ولتعزيز مصداقية هذه المعلومة القيمة، كشف "الشهري" عن نتائج دراسة أجريت على مجموعة من المدخنين الذين واظبوا على تناول الخوخ يوميًا.
وقد أظهرت النتائج بشكل لافت قدرة هذه الفاكهة على دعم عملية إخراج النيكوتين من الجسم عبر البول، مما يفتح نافذة أمل جديدة أمام الراغبين في استعادة صحتهم والتخلص من براثن التدخين.
بهذا الاكتشاف المذهل، يضع الدكتور سعود الشهري فاكهة الخوخ على قائمة الأطعمة الخارقة التي يمكن أن تحدث فرقًا حقيقيًا في حياة المدخنين، مقدمًا لهم طريقة طبيعية ولذيذة لدعم جهودهم في التخلص من هذه الآفة الصحية.
المصدر: مساحة نت
إقرأ أيضاً:
وزير خارجية الأردن: السلام العادل هو الحل الدائم لمنطقتنا العربية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد وزير الخارجية، الأردني، أيمن الصفدي، اليوم الأربعاء، دعم المحادثات التي تتبناها مصر وقطر والولايات المتحدة لوقف إطلاق النار في قطاع غزة، مشيرًا إلى تسخير كافة الإمكانيات للحفاظ على هوية القدس التاريخية.
وقال -خلال أعمال الدورة العادية الـ 163 لمجلس جامعة الدول العربية- إن السلام العادل هو الحل الدائم لمنطقتنا العربية، لافتًا إلى أن الشعب السوري يستحق أن نقف معه في هذه اللحظة التاريخية.
وانطلقت قبل قليل، أعمال الدورة العادية الـ 163 لمجلس جامعة الدول العربية على مستوى وزراء الخارجية.
ومن المقرر أن يبحث المندوبون الدائمون بنودًا مهمة، أبرزها الاستعدادات الجارية لاستضافة القمة العربية في «بغداد».
كما تناقش أعمال الدورة العادية، سبل وقف العدوان الإسرائيلي على غزة، وبدء إعادة إعمار القطاع وإطلاق أفق سياسي للوصول إلى حل شامل وعادل للقضية الفلسطينية، على أساس حل الدولتين.