خلال عام واحد.. نظام اللجوء يكلف بريطانيا 5 مليارات دولار
تاريخ النشر: 26th, August 2023 GMT
لندن (وكالات)
أخبار ذات صلة تزايد الدعوات لفتح «مسارات آمنة» أمام «لاجئي المناخ» ارتفاع التكاليف يهدد طاقة الرياح البحرية في بريطانياتضاعفت تكلفة نظام اللجوء في المملكة المتحدة تقريباً خلال عام واحد، حيث بلغت الآن 3.97 مليار جنيه إسترليني (5 مليارات دولار)، مع وصول عدد الطلبات المتراكمة إلى مستوى قياسي آخر.
وأظهرت مجموعة من إحصاءات الهجرة، والتي نشرتها الحكومة، أمس الأول، أن 80% من طالبي اللجوء ينتظرون أكثر من 6 أشهر للحصول على قرار أولي.
ويأتي ذلك في الوقت الذي تجاوزت فيه عمليات عبور القنال الإنجليزي 19 ألف حالة لهذا العام حتى الآن، وفقاً لأرقام منفصلة لوزارة الداخلية.
وقالت وزارة الداخلية، إن الارتفاع في عدد طلبات اللجوء المتراكمة «يرجع إلى زيادة عدد الحالات التي تدخل نظام اللجوء».
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: بريطانيا اللجوء طلبات اللجوء المملكة المتحدة
إقرأ أيضاً:
طريق بري بين إثيوبيا وجنوب السودان يكلف 738 مليون دولار
اتفقت إثيوبيا وجنوب السودان على إنشاء مشروع يكلف 738 مليون دولار لربط البلدين بريا وقد تم التوقيع على المشروع -الذي يتضمن بناء طريق عبر الحدود بطول 220 كيلومترًا في البداية- في مايو/أيار العام الماضي.
وبحسب ما ذكره موقع بزنس إنسايدر سيبدأ المشروع، الذي ستموله إثيوبيا بموجب قرض يسدده جنوب السودان، بمجرد أن يمنح رئيس جنوب السودان التفويض النهائي، بعد أن عرض المشروع على المجلس التشريعي الانتقالي الأسبوع الماضي.
وقالت الخارجية الإثيوبية إن المشروع يهدف إلى زيادة الاتصال وتعزيز العلاقات الاقتصادية بين البلدين اللذين يشتركان في بعض الحدود. واعتبرت الوزارة أن المشروع يشير إلى التعاون المتطور والشراكة ذات المنفعة المتبادلة بين إثيوبيا وجنوب السودان، والترابط المتزايد بين مجموعة شرق أفريقيا التي ينتمي كلا البلدين إلى عضويتها.
وقد وافقت اثيوبيا على الإشراف على بناء الطريق الجديد، وفقا للترتيبات المالية. وتحدد الاتفاقية جنوب السودان كمقترض وإثيوبيا كممول، ويشمل السداد النفط الخام من جنوب السودان إلى إثيوبيا. وقال بزنس إنسايدر إن الشيء الوحيد الذي يؤخر بدء المشروع في هذه المرحلة هو الضوء الأخضر من رئيس جنوب السودان سلفاكير ميارديت.
وقال تقرير لمجلة شرق أفريقيا إن مناطق بالويش ومايوت وباجاك (في جنوب السودان) سيتم ربطها بالمناطق الحدودية لإثيوبيا عبر هذا المشروع.