معلمة أجنبية تتهم شاب بمواقعتها عنوة والمتهم: كان برضاها
تاريخ النشر: 23rd, April 2025 GMT
تحقق النيابة العامة بأكتوبر، في اتهام معلمة أجنبية لشاب بمواقعتها دون رضاها داخل شقتها، وتستجوب النيابة المتهم حول الاتهام المنسوب إليه.
وطلبت النيابة تحريات الأجهزة الأمنية حول الواقعة وصحتها.
وذكرت المجني عليها في التحقيقات، أنها تعرفت على الشاب المتهم عبر أحد تطبيقات مواقع التواصل الاجتماعي ونشأت بينهما علاقة صداقة، وقامت بدعوته لتناول العشاء في منزلها وأثناء تواجده برفقتها واقعها دون رضاها.
وألقت مباحث الجيزة، القبض على المتهم وبمواجهته أنكر الاتهام المنسوب إليه، وذكر في التحقيقات أنه بالفعل واقع السيدة مقدمة البلاغ، لكن ما حدث كان بموافقتها مؤكدا: "كل حاجة كانت برضاها مغصبتهاش تبقى معايا".
وطلبت النيابة التحريات وتحريز هاتف المجني عليها والمتهم، بعدما زعمت تهديده لها وابتزازها لفحصهما.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: النيابة العامة أكتوبر المزيد
إقرأ أيضاً:
جهات أجنبية مسؤولة عن توزيعه.. إسرائيل تفجّر مفاجأة حول فيديو «حرق الأقصى»
ذكرت هيئة البث الإسرائيلية، أن “جهات أجنبية نشرت الفيديو الذي أثار جدلا لاحتوائه على مشاهد لحرق المسجد الأقصى وظهور الهيكل مكانه”.
وقالت الهيئة “إن تحقيقا أجري في إسرائيل حول مصدر مقطع فيديو تم تداوله عبر الإنترنت في الأيام الأخيرة، وخلص إلى أنه “تم توزيعه من قبل عناصر أجنبية”.
وكان “انتشر على مواقع إسرائيلية ودولية، فيديو مجهول المصدر يستهدف الأقصى بشكل مباشر، وحظي الفيديو باهتمام كبير على مواقع التواصل الاجتماعي، وأدانته الأردن وقطر والإمارات العربية المتحدة، مستنكرة “الدعوات إلى تدمير المسجد الأقصى من قبل المتطرفين”، وزعم تحقيق أجري في إسرائيل دون تحديد الجهة التي قامت به، “أن المسؤولين عن ذلك هم عناصر أجنبية، وفق هيئة البث”.
ويُظهر الفيديو “قبة الصخرة وهي تنفجر ثم يظهر الهيكل مكانها”، وبحسب الزعم الإسرائيلي، انتهى التحقيق السريع إلى أنه تم نشر الفيديو من قبل عناصر ليست إسرائيلية.
وتصاعدت في الآونة الأخيرة “التوترات في القدس بسبب دعوات تحريضية من منظمات استيطانية إسرائيلية، تضمنت نشر فيديو منتج بتقنية الذكاء الاصطناعي يظهر تفجير المسجد الأقصى وبناء “الهيكل” المزعوم مكانه، تحت عنوان “العام القادم في القدس”.
ووصفت الخارجية الفلسطينية الدعوات التي التحريضية “بأنها “ممنهجة” تثير مخاوف من تصعيد خطير، خاصة في ظل ما ينظر إليه كضعف في ردود الفعل الدولية تجاه الانتهاكات الإسرائيلية في القدس وقطاع غزة”.
وتتزامن هذه الأحداث “مع استمرار الاعتداءات على المسيحيين في القدس، بما في ذلك منع وصولهم إلى كنائسهم خلال الأعياد المسيحية، مما يفاقم التوترات الدينية والسياسية في المنطقة”.
وتأتي هذه التطورات “في ظل انتقادات متزايدة للمجتمع الدولي بسبب ما يوصف بـ”الصمت” أو “الضعف” في مواجهة الانتهاكات الإسرائيلية، ومخالفة إسرائيل لقرارات الأمم المتحدة مثل القرار 478 (1980) الذي يرفض ضم إسرائيل للقدس الشرقية، وقرارات اليونيسكو التي تؤكد على الطابع الإسلامي للمسجد الأقصى”.
“قريبًا في هذه الأيام”
دعوات تحريضية إسرائيلية تنتشر على مواقع التواصل الاجتماعي تدعو إلى تدمير المسجد الأقصى تمهيدًا لبناء “الهيكل” pic.twitter.com/s3Jok67Y8i