محمد عبدالعظيم يلعب شخصية "صوت الشنب" في عرض "شنب شرقي منقرض"
تاريخ النشر: 23rd, April 2025 GMT
يلعب الفنان محمد عبد العظيم في العرض المسرحي "شنب شرقي منقرض" شخصية "صوت الشنب"، حيث يشارك في العرض بصوته، والعرض مستوحى من كتاب الدكتور محمد طه "ذكر شرقي منقرض" وتأليف وأشعار ديفيد رفيق، وإخراج سامح أمون، وذلك في السابعة مساء الجمعة المقبل على مسرح نهاد صليحة بأكاديمية الفنون.
وأعرب عبد العظيم عن سعادته بالمشاركة في هذا العمل المسرحي، خاصة أن بدايته كانت عبر المسرح قبل أن يقدم أعمالا في الدراما التليفزيونية والسينما، مؤكدًا دعمه للمواهب الشابة والفرق المستقلة، ومشيدًا بجهود فريق "الجدار الرابع للفنون" في تقديم رؤية فنية مبتكرة.
آخر أعمال محمد عبد العظيم
يُذكر أن محمد عبدالعظيم قدّم مؤخرًا أدوارًا لافتة في دراما رمضان 2025، منها دوره كـ "دكتور عصام" في مسلسل "أشغال شقة جدًا"، ودوره في مسلسل "نص الشعب اسمه محمد".
قصة "شنب شرقي منقرض"
"شنب شرقي منقرض" إنتاج فريق "الجدار الرابع للفنون"، ويدور في إطار بوليسي مشوق، حيث يبدأ بإثارة لغز غامض، ثم تتصاعد الأحداث بشكل مثير، ويأخذنا العرض في رحلة من التشويق والإثارة، حيث نلتقي بشخصيات العرض التي تتنوع مشاهدها بين العديد من القضايا المجتمعية الساخنة، مثل الذكورة المزيفة، تسليع المرأة، العنف الأسري، والتربية الخاطئة، ومع تطور الأحداث، تتوالى التساؤلات: هل سيتمكن المحقق رشدي سراج من فك طلاسم هذا اللغز المعقد؟ وهل سيستطيع المجتمع استعادة القيم الحقيقية للرجولة التي كادت أن تنقرض؟.
ابطال عرض "شنب شرقي منقرض"
العرض بطولة فريق الجدار الرابع للفنون، إضاءة وليد درويش، استعراضات محمد البحيري وديكور العشوائي، مكياج مارينا برزي، الحان الأغاني جون خليل، توزيع موسيقي رفيق جمال، ملابس مريم ظريف، اكسسوارات مايفل ماهر ودعايا جون جمال، مخرج منفذ ديفيد ملاك.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفنان محمد عبدالعظيم محمد عبدالعظيم
إقرأ أيضاً:
مشاهد جديدة لاغتيال السادات بالصوت والصورة
خاص
كشفت وكالة أسوشيتد برس الأمريكية، عن مقطع فيديو عالي الجودة يوثق بالصوت الطبيعي عملية اغتيال الرئيس المصري الراحل محمد أنور السادات.
وأوضح الفيديو لحظات الهجوم الذي نفذه الملازم أول خالد الإسلامبولي، عضو الجماعة الإسلامية، خلال العرض العسكري السنوي في مدينة نصر بالقاهرة يوم 6 أكتوبر 1981، احتفالا بانتصار حرب أكتوبر 1973 حيث نزل من إحدى المركبات العسكرية أثناء العرض، وأطلق النار على المنصة التي كان يجلس فيها السادات بجوار نائبه حسني مبارك ووزير الدفاع المشير عبد الحليم أبو غزالة.
وسُمع في الفيديو صوت الإسلامبولي وهو يصرخ، بينما حاول الحراس التصدي للهجوم وسط حالة من الفوضى. وأسفر الهجوم عن مقتل السادات وإصابة آخرين، قبل أن يتم القبض على الإسلامبولي ومن معه.
وصرح الخبير الأمني المصري محمد مخلوف، أنه لا يستبعد أن يكون من بين رسائل وأهداف هذا الفيديو، تهديد ضمني لمصر وقيادتها السياسية، من خلال تكليف إيحائي بإعادة التذكير بحدث سابق وإمكانية تكراره في مصر بإعتبار ذلك الحل الوحيد لزعزعة الاستقرار في البلاد بعد فشل العديد من المحاولات، في ظل يقظة الجيش المصري وصعوبة اختراق الحدود المصرية.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/04/videoplayback-25.mp4