روان العلي: فيه أشياء تمنعني إني أتزوج.. فيديو
تاريخ النشر: 23rd, April 2025 GMT
خاص
تحدثت الفنانة الكويتية روان العلي، عن حياتها الشخصية والعاطفية.
وقالت روان العلي: “ما ابي أتزوج وفيه أشياء تمنعني إني أتزوج، رغم ان جاني كثير خطاب بس ما ابي أتقيد وما ابي هم وخايفة انكسر لأني عاطفية وأحتاج أحد يحتويني وما في أحد يكتفي باللي عنده”.
وكان قد نفى الفنان الكويتي منصور البلوشي، وجود أي علاقة عاطفية تجمعه بمواطنته روان العلي، وذلك ردًا على شائعات ارتباطهما، خاصة بعد ظهورهما في العديد من الأعمال معًا.
اقرأ أيضًا:
منصور البلوشي عن علاقته بروان العلي: نحنا نبغي الترند .. فيديو
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: فن ومشاهير
إقرأ أيضاً:
كشف تفاصيل صفقة بين الإمارات وتشاد
متابعات تاق برس- كشف الصحفي أنيس منصور تفاصيل صفقة بين الإمارات وتشاد
وكتب منصور لعلكم تابعتم استلام الجيش التشادي لمنظومتين للدفاع الجوي FK-2000 صينية الصنع من الإمارات، في صفقة وُصفت بأنها “دعم لحليف أفريقي”.
لكن ما لم يُعلن — وأكشفه لكم اليوم — هو أن هذه الصفقة ليست دفاعية… بل موقعها الحقيقي في قلب خطة إماراتية لإعادة إنعاش ميليشيا الدعم السريع.
وفق ما وردني من داخل مجلس الأمن القومي الإماراتي، بإشراف فارس المزروعي (مساعد مستشار الأمن الوطني) وبمشاركة راشد الكتبي (مدير ملف السودان في وزارة الخارجية)،
تم الترتيب مع حكومة نجل ديبي في تشاد لتكون المنظومة الدفاعية “احتياطيًا استراتيجيًا” يُفعّل عند الحاجة، لحماية قوات حميدتي من التفوق الجوي السوداني.
التوقيت ليس صدفة:
– بعد خسارة الدعم السريع للخرطوم
– بعد دخول المسيّرات التركية المعركة
– وبعد تراجع إماراتي رسمي أمام الضغط الدولي، وازدياد قلق تل أبيب من فشل مشروع حميدتي
الرادارات ستبقى في تشاد… لكن استخداماتها مدروسة بعناية.
الإحداثيات تُدار من غرفة عمليات تجمع ضباطًا إماراتيين وتشاديين، ويُسمح بنقل المعلومات فورًا لمواقع الدعم السريع داخل دارفور.
أكثر من ذلك…
أحد أهداف الصفقة هو كبح التمدد الأمني التركي والسعودي والقطري في أفريقيا، الذي بات يتوسع في تشاد ونيجيريا والساحل الغربي.
السودان هو الساحة… لكن الخريطة أكبر.
ما يُرسم اليوم في نجامينا، يهدف لفرض واقع جديد على أي تسوية سودانية قادمة:
حميدتي شريك بالقوة،
وتشاد منصة عمليات،
وبن زايد يمسك بالخيوط من بعيد.
ولمن يشكك، فلنُراجع الحقائق:
– تشاد ليست في حالة حرب، ولا تواجه تهديدًا جويًا معروفًا
– أخطر تحدياتها داخلية وبرّية (قبائل، بوكو حرام، تهريب حدودي)
– فلماذا إذن منظومة مضادة للطائرات والصواريخ؟
– هذه المنظومة هي “مخزن احتياطي” سيوجّه نحو دارفور في الوقت المناسب، وجزء من تمركز إماراتي جديد في أفريقيا، يخدم خريطة نفوذ، لا أمن دولة.
وبالطبع لعلكم تابعتم في الأسابيع السابقة سيل المساعدات والمنح واللقاءات الدبلوماسية بين الإمارات وتشاد… وكالمعتاد، لم تكن هذه سوى مقدمات وغطاء للتدمير والتخريب والاستعباد.
الصحفي أنيس منصور