المسند: التغيير المناخي قد يعيد أرض العرب مروج وأنهار بالتدريج ..فيديو
تاريخ النشر: 23rd, April 2025 GMT
الرياض
تحدث الدكتور عبدالله المسند، أستاذ المناخ بجامعة القصيم سابقًا ونائب رئيس جمعية الطقس والمناخ، عن سيناريو تغير المناخ الحادث حالياً وعودة جزيرة العرب مروج وأنهار.
وقال المسند خلال لقاء مع بودكاست منظور: “دائما الناس تسأل متي تعود أرض العرب مروج وأنهار، وهم شغوفين أن يروا تلك المرحلة وإن كانت من علامات الساعة الصغرى، وقد عالجت الموضوع قبل 20 سنة في نحو 6 حلقات كتبتها”.
وأضاف: “السؤال كيف ستعود أرض العرب مروج وأنهار، لكن متي الله أعلم، من خلال التحليل فقد تعود خلال عدة سيناريوهات، السيناريو الأول التغير المناخي، فهذا العبث الحادث من الإنسان قد يغير مراكز الضغوط الجوية”.
وتابع: ” الأمر الذي ربما يفتح علينا بوابة الجنوب بحر العرب والمحيط الهندي كما كان من 10 آلاف سنة، عندما كان يضخ الرطوبة من اليمن والربع الخالي ثم يصل إلي منطقة العارضة والرياض ثم شمال نجد إلي الحدود الشمالية، ويجلب لنا الأمطار الصيفية التي ضربت المملكة قبل عام”.
واختتم: “التغيير المناخي قد يعيد توزيعات عناصر أو مراكز الضغط الجوي سواء السطحية أو العرضية ومن ثم تعود أرض العرب مروج وأنهار بالتدريج”.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/04/WhatsApp-Video-2025-04-22-at-8.59.03-PM.mp4اقرأ أيضا:
فلكية جدة: ذروة شُهب القيثاريات 2025 فجر غد
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: أرض العرب التغير المناخي الطقس عبدالله المسند
إقرأ أيضاً:
المسند يوضح: هل الجوال يجذب الصواعق؟
أميرة خالد
أكد الدكتور عبدالله المسند، أستاذ المناخ بجامعة القصيم سابقًا ونائب رئيس جمعية الطقس والمناخ، أن استخدام الجوال داخل المنزل أو السيارة لا يجذب البرق ولا يُعد خطراً .
وقال المسند عبر منصة إكس: استخدام الجوال داخل المنزل أو السيارة لا يجذب البرق ولا يُعد خطراً، لذلك لا يشكل مسارًا مغريًا للصاعقة ” .
وتابع: “لكن استخدامه في الأماكن المفتوحة أثناء العاصفة يعرضك للخطر لأنك تكون ️مكشوفًا️، لأن الجوال بحد ذاته يجذب البرق بعكس الهاتف الثابت السلكي الموصول، فهو قد ينقل الصعقة عبر الأسلاك” .
وأضاف: “البرق يبحث عن أقصر مسار للأرض عبر الموصلات المعدنية أو الرطبة، لا عن الأجهزة الإلكترونية، بل إن البرق قد يضرب الإبل في الصحراء، وهي لا تحمل جوالات ” .
وشدد المسند على ضرورة تجنب استخدام الأجهزة الكهربائية الموصولة بالكهرباء، وعدم لمس صنابير المياه أو أنابيب السباكة (الماء والمعادن ناقلان للكهرباء)، وعدم الوقوف بجوار النوافذ أو الأبواب المفتوحة أثناء العواصف الرعدية .