غياب ميلانيا ترامب عن المشهد يرجح شائعات الطلاق
تاريخ النشر: 26th, August 2023 GMT
متابعة بتجــرد: غابت ميلانيا ترامب بشكل مثير للانتباه عن أعين الجمهور في الآونة الأخيرة، في حين أن زوجها دونالد يتوجه إلى جورجيا للمثول أمام المحكمة للمرة الرابعة بعد صدور لائحة الاتهام الأخيرة بحقه.
وكانت ميلانيا حاضرة بشكل منتظم في كل مناسبات زوجها وتظهر باستمرار خلال حملته الرئاسية الأولى، وأثناء وجوده في البيت الأبيض، ولكن في الأشهر الأخيرة أصبحت لا تُرى إلا قليلاً.
ويزعم المطلعون أن الزوجين كانا يعيشان معاً لكنهما قلما يتوافقان، وأن ميلانيا تركز على تربية ابنها بارون البالغ من العمر 17 عاماً قبل كل شيء، وهناك أيضاً شائعات مفادها أنها تفكر في الطلاق من ترامب.
وتقول المصادر، إن غياب ميلانيا عن المشهد قد لا يتعلق بالمحكمة الجنائية التي يتجه إليها ترامب فحسب، بل ربما بالطلاق أيضاً.
أمضت ميلانيا معظم الصيف في نيويورك، بينما يقوم دونالد بحملاته الانتخابية في جميع أنحاء البلاد.
وقال مصدر مطلع مؤخراً لمجلة بيبول، إنها تبقي نفسها بعيدة قدر الإمكان عن أي مشكلة من مشاكله القانونية، ورغم أنها تدعمه علناً، لكنها تفضل أن تتمتع بحياة خصوصية تامة ودون تدخل الصحافة.
وفيما يتعلق بحياتها الشخصية، فإن ميلانيا تعيش في دائرة صغيرة من العائلة، وعدد قليل جداً من الأصدقاء الموثوقين. وعلى عكس الآخرين، فهي لا تعتمد على النشاطات الخارجية لتوجيه حياتها اليومية، وفق ما أوردت صحيفة ميرور البريطانية.
main 2023-08-25 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
جي بي مورغان وغولدمان ساكس.. "الركود يقترب"
الاقتصاد نيوز - متابعة
عزز بنك غولدمان ساكس من تقييمه لاحتمالية الركود وقدموا موعد الخفض المتوقع لمعدلات الفائدة من قبل الفيدرالي الأميركي.
وخفض البنك توقعاته لنمو الاقتصاد الأميركي في الربع الرابع من هذا العام إلى 0.5 بالمئة من 1 بالمئة في توقعات سابقة.
ورفعوا احتمالية حدوث ركود اقتصادي في أكبر اقتصاد بالعالم على مدى 12 شهرا إلى 45 بالمئة من 35 بالمئة.
وأشار البنك إلى أن هذا يأتي في أعقاب "تشديد حاد في الأوضاع المالية، ومقاطعة المستهلكين الأجانب، واستمرار تفاقم حالة عدم اليقين السياسي، مما يُرجّح أن يُخفّض الإنفاق الرأسمالي بأكثر من التوقعات السابقة".
وفي وقت سابق، رفع بنك جيه بي مورغان، مساء الجمعة، احتمالات حدوث ركود في الولايات المتحدة والعالم إلى 60 بالمئة.
كما رفعت ستاندرد آند بورز غلوبال أيضاً توقعاتها لحدوث ركود اقتصادي في الولايات المتحدة إلى ما بين 30 بالمئة و35 بالمئة، مقارنة بنسبة 25 بالمئة في مارس.
من جانبه، حذّر محمد العريان، كبير المستشارين الاقتصاديين في شركة أليانز، الجمعة، من أن الرسوم الجمركية الشاملة التي فرضها الرئيس دونالد ترامب على الواردات، تُعرّض الاقتصاد الأمريكي لخطر الركود.
وأضاف أن هذه الرسوم الجمركية المتبادلة قد يكون لها تأثير كبير في الاقتصاد العالمي، بحسب شبكة CNBC الأميركية.
وكانت إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب قد فرضت، الأربعاء الماضي، رسوماً جمركية على جميع الدول حول العالم. وردت الصين الجمعة بفرض رسوم جمركية على سلع أميركية، مما زاد من مخاوف تصاعد الحرب التجارية وتسبب في حالة من الفوضى في الأسواق المالية العالمية امتد أثرها حتى اليوم.
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التيليكرام