استشاري يوضح أعراض وأسباب مرض الكبد الدهني ..فيديو
تاريخ النشر: 23rd, April 2025 GMT
الرياض
كشف الدكتور وليد الجهني، استشاري أمراض الجهاز الهضمي وطب السمنة، عن أعراض مرض الكبد الدهني وأسبابه.
وأوضح الجهني، خلال لقائه في برنامج “صباح السعودية”، أن مرض الكبد الدهني يتمثل في تراكم الدهون داخل الكبد بشكل تدريجي على مدى سنوات.
وأشار إلى أن أعراض الإصابة تظهر عادة في مراحل متأخرة، وتشمل أعراض تليف الكبد مثل انتفاخ البطن وتجمع السوائل فيها.
وعن سبل الوقاية، نصح الجهني بضرورة الكشف المبكر عن المرض، بالإضافة إلى ممارسة الرياضة، والاهتمام بنوعية الطعام، واتباع نظام الصيام المتقطع، إلى جانب تناول القهوة السوداء.
كما شرح الجهني الفرق بين “الكبد الدهني” و”التهاب الكبد الدهني”، مشيرًا إلى أن الأخير يتسبب في ارتفاع إنزيمات الكبد نتيجة وجود ترسبات دهنية والتهاب، مما يميّزه عن مجرد تراكم الدهون دون التهاب.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/04/fKC1CyT1YTh54ZVF.mp4 https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/04/GkeqYDPxvI5bFHon.mp4 https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/04/IqyDxvfeL05u3mcJ.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: التهاب الكبد الدهني الدهون الكبد الدهني انتفاخ البطن الکبد الدهنی
إقرأ أيضاً:
محامٍ يوضح: 5 حالات تمنح المتضرر حق المطالبة بالتعويض.. فيديو
الرياض
أوضح المحامي عبدالمجيد آل موسى أن القضاء يستند إلى خمسة ضوابط أساسية لتحديد أحقية المتضرر في الحصول على تعويض، وهي: إذا لحق الضرر بجسد الشخص، أو حريته، أو عرضه، أو سمعته، أو مركزه الاجتماعي، وفي هذه الحالات، يُعد التعويض حقًا مشروعًا للمضرور.
وأكد آل موسى خلال حديثه عبر قناة “روتانا خليجية”، أن التعويض يُعد وسيلة قانونية لجبر الضرر، وينقسم إلى نوعين: مادي يتعلق بالخسائر المالية المباشرة، ومعنوي يُعالج الأذى النفسي أو المعنوي الناتج عن الفعل الضار.
وأوضح أن استحقاق التعويض يتطلب توفر ثلاثة أركان رئيسية: الفعل الخطأ، والعلاقة السببية، ثم وقوع الضرر ذاته، قائلًا : “إذا ثبت أن هناك فعلًا ضارًا تسبب في ضرر مباشر، يصبح من حق المتضرر المطالبة بالتعويض وفقًا لأحكام النظام والفقه الإسلامي”.
وأضاف أن نظام المعاملات المدنية، إلى جانب المرجعيات الفقهية والقانونية، نظموا مبدأ جبر الضرر بشكل واضح، مع منح القضاء سلطة تقديرية خاصة في القضايا ذات الطابع المعنوي، لا سيما في الأخطاء الطبية.
وبسؤاله عن أهم التحديات في قضايا التعويض، أشار إلى أن بعض الدعاوى تُقدم دون استيفاء الأركان الثلاثة، ما يضعف موقف المدّعي أمام القضاء، مؤكدًا أن “التعويض في الأصل مدني، وينشأ نتيجة مخالفة القاعدة القانونية، ويُحدد حسب طبيعة الضرر الحاصل”.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/04/X2Twitter.com_Y_4u1vLDGeFhjXa5_720p.mp4 https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/04/X2Twitter.com_G_Tzv8H8pPPSoBZw_720p.mp4 https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/04/X2Twitter.com_0MyyVaQejYpUO6xg_720p.mp4
اعتقال أحد كبار ضباط المخابرات الجوية بعهد النظام المخلوع في سوريا (شاهد)