كشف علماء أجروا اختبارات على ماصات المشروبات غير البلاستيكية، أن معظم الماصات التي تنتجها شركات تجارية مختلفة تحتوي على مواد كيميائية صناعية قد تكون ضارة بالصحة.
وبحسب الباحثون يمكن للمواد الكيميائية أن تتسرب إلى السوائل التى تتناول بواسطة الماصة، ولا تتحلل هذه المواد لآلاف السنين ويمكن أن تتراكم في الأنسجة البشرية والحيوانية.
بعد واقعة «القبلة».. بطلات العالم يرفضن اللعب لمنتخب إسبانيا برئاسة روبياليس منذ ساعة «الإطفاء»: السيطرة على حريق أعلاف ومركبات سكراب في الصليبية منذ 6 ساعات
ووجد العلماء مواد كيميائية قد تكون ضارة في الماصات المصنوعة من الورق وخشب الخيزران.
أما الماصات المصنوعة من المعدن فكانت خاليه من هذه المواد.
وأصبحت الماصات المصنوعة من مواد ذات أصول نباتية إشاعة الاستخدام بعد أن حظر عدد متزايد من البلدان المنتجات البلاستيكية ذات الاستخدام مرة واحدة.
وأُجري البحث في بلجيكا، وعُثر على نتائج مماثلة لهذه الدراسة في الولايات المتحدة، وهى أول دراسة من هذا النوع.
ونُشر البحث في مجلة المضافات الغذائية والملوثات.
المصدر: الراي
إقرأ أيضاً:
مقال علمي لدكاترة وباحثين جزائريين في المجلة العالمية المتخصصة في الكيمياء اللاعضوية ELSEVIER
في خطوة علمية هامة، تم نشر مقال علمي جديد حول “الجزيئات الجديدة والتجاذبات البين-ذرية وخصائصها الضوئية”. في المجلة المتخصصة في الكيمياء اللاعضوية التابعة للمجموعة الدولية ELSEVIER.
يشكل هذا البحث إضافة مهمة في مجال الكيمياء، تم تحت إشراف البروفيسور نور الدين بن علي شريف، مدير جامعة جيجل، وهو من الباحثين البارزين في مجال الكيمياء التحليلية والكيمياء الحيوية غير العضوية.
وتضمن المقال العلمي الذي نشر في المجلة العالمية التابعة للمجموعة الدولية ELSEVIER كل من الأسماء التالية: رضوان تاكاواشط ،ريمة بن غلي الشريف ،العلمي بن ديف،كريم بوشويت ، وهيبة فاليك ، بشرى صحراوي، علي رحموني ، نور الدين بن علي شريف .
المقال العلمي الذي تم نشره يتضمن نتائج أبحاث قام بها مجموعة من الباحثين. الذين هم في الأصل طلاب سابقون للبروفيسور شريف في مراحل التدرج والدكتوراه. وهم حاليا يشغلون مناصب أكاديمية مرموقة، حيث أصبح العديد منهم أساتذة في الجامعات الوطنية والأوروبية و
البحث المنشور يعكس التوجهات الحديثة في دراسة الجزيئات الجديدة والتفاعلات البين-ذرية. لا سيما في مجال خصائصها الضوئية، وهو موضوع يكتسب أهمية كبيرة في العديد من التطبيقات العلمية والصناعية. بما في ذلك في تطوير المواد الإلكترونية والبصرية. ويعد هذا البحث إضافة قيمة إلى الأدبيات العلمية في هذا المجال. ويضع جامعة جيجل على خريطة البحث العلمي الدولية.
للإشارة فإن البروفيسور نور الدين بن علي شريف مدير جامعة جيجل حاصل على دبلوم الدراسات العليا في الكيمياء التحليلية من جامعة قسنطينة. بالإضافة كذلك إلى شهادة الماجستير في علم البلورات من نفس الجامعة. كما حصل على دكتوراه العلوم في الكيمياء الحيوية غير العضوية من كلية العلوم سان جيروم في فرنسا. بالإضافة إلى دكتوراه الدولة في الكيمياء البلورية من جامعة قسنطينة. هذه الخلفية العلمية الثرية قد أهلته ليصبح أحد أبرز الأسماء في مجال تخصصه، ويواصل إسهاماته العلمية في الأبحاث التطبيقية والنظرية على حد سواء.