زندايا تكشف عن الجوانب السلبية في الشهرة
تاريخ النشر: 26th, August 2023 GMT
كشفت زندايا عن بعض الجوانب السلبية والأقل متعة في حياة الشهرة وذلك في مقابلة مع مجلة Elle نشرت مؤخراً.
وتحدثت النجمة عن تصوير فيلمها الجديد Challengers في بوسطن عام 2022 وكيف جعلتها هذه التجربة تدرك مدى نمو شهرتها مؤخراً، مع بعض العواقب السلبية نتيجة لذلك.
وأوضحت زندايا “بعد فيلم سبايدرمان الأخير والموسم الأخير من Euphoria حدث تغيير عميق.
وتابعت الفائزة بجائزة إيمي: “كان الجميع يذهبون للتسكع في مطعم أو شيء من هذا القبيل، وأقول: أود أن أفعل ذلك، ولكن أعتقد أنني يمكن أن أفسد ليلة الجميع. لأن الأمر لن يكون ممتعاً بمجرد أن أكون هناك”.
وتذكرت زندايا أنها ذهبت مؤخراً إلى متجر للحصول على وسادة وتم تصويرها من قبل العملاء. وخلال رحلتها الأخيرة إلى إيطاليا، اعتقدت أنها ستذهب في نزهة ممتعة مع كلبها، ليتم تصويرها مرة أخرى. وقالت “كان عليّ أن ألتقط برازه، وقلت: من فضلك، لا تلتقط صورة لي وأنا ألتقط فضلات كلبي”.
وأشارت زندايا إلى أنها تحاول تحقيق التوازن بين الحفاظ على خصوصية حياتها ومشاركة النشاطات مع الآخرين أيضاً، بما في ذلك عندما يتعلق الأمر بعلاقتها مع توم هولاند، ممثل سبايدر مان.
وأوضحت زندايا “لدي سيطرة على ما أختار مشاركته. لا يمكنك الاختباء. وهذا ليس ممتعاً أيضاً، أنا أتنقل الآن أكثر من أي وقت مضى”.
وكان من المقرر إصدار فيلم Challengers هذا الخريف، ولكن تم تأجيله إلى أبريل 2024 وسط إضراب الممثلين المستمر. وستظهر زندايا أيضاً في فيلم Dune: Part Two إلى جانب تيموثي شالاميت وأوستن بتلر، والذي لا يزال من المقرر عرضه في نوفمبر المقبل، بحسب موقع بوب شوغار.وكالات
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
سقوط مروحية أمريكية يكشف عُمق تورط واشنطن في دعم حرب إسرائيل على غزة
حادث، هكذا أعلنت واشنطن في روايتها الرسمية، عن فقدان مروحية في أثناء التدريب على التزود بالوقود جوا، قبالة سواحل اليونان في نوفمبر الماضي، لكن للواقع وجوه أخرى سمتها صحيفة «واشنطن بوست» مؤخرا.
وعرضت قناة «القاهرة الإخبارية»، تقريرا بعنوان «فضيحة جديدة تهز البنتاجون.. تحقيق يكشف تلاعبًا بالحقائق حول سقوط مروحية أمريكية»، إذ كشف تقرير الصحيفة النقاب عن تفاصيل جديدة، بل ودحض رواية البنتاجون.
ولم تكن تلك المروحية في تدريب عابر بالبحر المتوسط، لكنها كانت ضمن تحرك لوحدة سرية تابعة للقوات الجوية الأمريكية أرسلت إلى البحر المتوسط كرد فعل على هجوم حركة حماس في 7 أكتوبر.
التقرير قدم معلومات تفيد بأن الظروف الليلية الصعبة مع إضاءة قمرية ضعيفة بنسبة 12% فقط أسهمت في الحادث ما أسفر عن مقتل طاقم الطائرة المكون من 5 أفراد، وباستقراء ما بين السطور، فإن هذا التحرك يأتي ضمن موجات أكبر مستمرة خلال أكثر من عام على هذا العدوان على غزة وشمل إرسال قوات لإسرائيل لتشغيل أنظمة دفاعية واعتراض الطائرات والصواريخ.
حادثة المروحية التي كُشف عنها مؤخرا تقدم رؤية أوضح لعمق تورط واشنطن في دعم حرب إسرائيل على غزة، وتؤكد أنه لا مصداقية حقيقية لواشنطن في هذه الأزمة، رغم ما تملكه لو أرادت من أوراق ضغط على إسرائيل، لكنها من جانب آخر تكشف للرأي العام الداخلي في أمريكا أن الدعم لتل أبيب لم يمر سياسيا فحسب بل عاد جنود أمريكيون لأسر دافعة للضرائب جثثا هامدة لوطنهم ضمن حملة دعم مطلق وغير مشروط لاحتلال دام أكثر من 7 عقود.