تنسيق الجامعات 2023| خطوات تسجيل رغبات طلاب الشهادات المعادلة
تاريخ النشر: 26th, August 2023 GMT
تقدم بوابة الوفد الإلكترونية لطلاب الشهادات المعادلة العربية والأجنبية خطوات تسجيل الرغبات في تنسيق الجامعات 2023.
ضوابط تنسيق الشهادات المعادلة العربية والأجنبية 2023 خريطة صرف أوراق تنسيق الشهادات المعادلة العربية والأجنبية 2023وأعلنت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي أن باب صرف وقبول أوراق تنسيق الشهادات المعادلة العربية والأجنبية مفتوح حتى يوم الخميس الموافق 31 أغسطس 2023.
وكشفت وزارة التعليم العالي عن بدء إدخال البيانات لطلاب الشهادات المعادلة العربية والأجنبية في تنسيق الجامعات 2023 على الموقع الإلكتروني بداية من يوم الأحد الموافق 20 أغسطس 2023 حتى الموعد المقرر لانتهاء المرحلة.
خطوات التسجيل في تنسيق الشهادات المعادلة العربية والأجنبية:1- يدخل طلاب الشهادات المعادلة العربية والأجنبية على موقع تنسيق الجامعات 2023 لتسجيل بياناته الأساسية ونوع الشهادة ورقم الموبايل الخاص به.
2- يتم إرسال رسالة بها رقم الدخول والرقم السري على رقم التليفون الذي قام الطالب بتسجيله على موقع تنسيق الجامعات 2023.
3- يجب على الطالب الحفاظ على كود الدخول والرقم السري حيث يمثل هذان الرقمان ضمان سرية البيانات الخاصة به ويضمن عدم السماح لأي شخص بتعديل رغباته.
4- يستخدم طلاب الشهادات المعادلة رقم الدخول والرقم السري لتسجيل ودرجاته ورغباته في تنسيق الجامعات 2023 وأيضًا في التعرف على نتيجة الترشيح.
5- يجب على طلاب الشهادات المعادلة طباعة رغباته ودرجاته وبيان المواد التي درسها بالشهادة الحاصل عليها والتي قام بتسجيلها على شبكة الإنترنت، حيث يجب عليه تقديم نسخة منها ضمن ملف أوراقه.
6- يمكن للطالب الدخول عدة مرات لتعديل رغباته في تنسيق الجامعات 2023 فى أي وقت يشاء حتى انتهاء مواعيد التسجيل، علماً بأنه يتم ترشيح الطالب وفقًا لآخر تعديل قام الطالب بتسجيله.
ملحوظة هامة: بعد تسجيل الطالب للرغبات والمواد على موقع التنسيق الالكتروني وطباعتها يتوجه مباشرةً إلى مكتب التنسيق الرئيسي أو أحد فرعيه لتسليم أصول أوراقه وشهاداته.
ويتم سداد ثمن دليل القبول وباقي الأوراق عن طريق دفع حوالة بريدية بمكاتب البريد المختلفة على الكود المؤسسي رقم 13600101 ورقم الحساب الدائن رقم(9190447778)، حيث سيتم استلام رقم الدخول والرقم السري بعد تسجيل الطالب بياناته الأساسية على موقع التنسيق الإلكتروني (اضغط هنا).
ويتم حضور الطالب إلى المكتب الرئيسي أو أي من فرعيه مرة واحدة فقط عند تسليم الشهادات الأصلية بالإضافة إلى نسخة من البيانات الأساسية وكشف المواد والدرجات الخاصة بكل مادة وبيان رغبات الطالب لاستلام المظروف وتسليم أصول الأوراق والشهادات بذات اليوم.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الشهادات المعادلة تنسيق الجامعات 2023 تنسيق الشهادات المعادلة مكتب التنسيق وزارة التعليم العالي تنسیق الشهادات المعادلة العربیة والأجنبیة فی تنسیق الجامعات 2023 على موقع
إقرأ أيضاً:
طلاب الجامعات الأميركية المؤيدون لفلسطين يشْكون انحياز السلطات ضدهم
انتقد موقع إنترسبت الإخباري الأميركي حملات القمع والتمييز ضد الاحتجاجات الطلابية المناهضة للحرب الإسرائيلية في قطاع غزة والمؤيدة للقضية الفلسطينية، داخل مؤسسات التعليم العالي في الولايات المتحدة.
جاء الانتقاد على خلفية اعتقال شرطة ولاية كليفلاند 4 من طلاب جامعة "كيس ويسترن ريزيرف" بتهم جنائية تتعلق بتخريب ممتلكات عامة خلال احتجاجهم ضد الحرب على غزة.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2إعلام إسرائيلي: حاخام يعتبر رفض الحريديم للتجنيد فريضةlist 2 of 2الصواريخ بعيدة المدى.. لوتان: الروس بين الخوف والتحدي بعد الضوء الأخضر الأميركيend of listوذكر الموقع في تقريره أن الطلاب نُقلوا إلى سجن سيئ الصيت في مقاطعة كوياهوغا في أوهايو، يُشتهر بإساءة معاملة المعتقلين وبظروفه غير الإنسانية.
وتأتي هذه الاعتقالات الأخيرة وفق إنترسبت- في إطار حملة قمع واسعة النطاق أنفقت خلالها الجامعة أكثر من ربع مليون دولار على شراء معدات لإزالة مخيمات الاحتجاجات واللافتات والرسوم الجدارية ومسح الشعارات المكتوبة على الجدران، داخل حرم الجامعة.
طالب واحد -من بين الأربعة الذين اعتُقلوا وأُفرج عنهم لاحقا- أُوقف عن الدراسة في فصل الخريف يُدعى يوسف خلف، رئيس فرع حركة "طلاب من أجل العدالة في فلسطين – فرع جامعة كيس ويسترن ريزيرف، وقد مُنع أيضا من دخول الحرم الجامعي حتى ربيع عام 2026.
وصرح خلف لإنترسبت أنه عومل بشكل مختلف عن المتظاهرين الآخرين، وأن قضيته هي الوحيدة التي استعانت فيها الجامعة بشركة خارجية تُسمى "بيكر هوستيتلر".
وبدورها، قالت شذى شاهين -وهي طالبة في السنة الثالثة بكلية الحقوق في كيس ويسترن ورئيسة فرع الكلية في حركة طلاب من أجل العدالة في فلسطين- إن الجامعة حاولت أن تجعل من خلف عبرة لمن يعتبر.
مدروس ومحسوبواعتبرت مريم العصار، وهي محامية من ولاية أوهايو، أن أسلوب التعامل مع الاحتجاجات "مدروس ومحسوب تماما"، وأن التباين في المعاملة بين المنظمين المؤيدين للفلسطينيين والمجموعات الأخرى "صارخ".
واتهم الموقع الإخباري الجامعات لإظهارها استعدادا للاستجابة لمطالب المانحين في محاولة للسيطرة على حرية التعبير بين الطلاب، مضيفا أن إداريين في جامعة كيس ويسترن "جُن جنونهم لأن المانحين منزعجون مما يحدث، وكانوا يتخيلون أن بإمكانهم السيطرة على هؤلاء الطلاب"، وفق ما نقلت عنهم المحامية العصار.
ومع دخول الحرب الإسرائيلية على غزة عامها الثاني، فإن خلف من بين آلاف الطلاب وأعضاء هيئة التدريس الذين لا يزالون يتعرضون لحملات قمع "عنيفة" تمارس التمييز وتستهدف الاحتجاجات وحرية التعبير والاستقلال الأكاديمي.
ويخوض طلاب الجامعات وأساتذتهم معارك على الإنترنت وفي ساحات الحرم الجامعي، وفي الإجراءات التأديبية الداخلية، وفي المحاكم.
ويقول منظمو تلك الاحتجاجات إن الجامعات تنتقم منهم بسبب نشاطهم وتقيّد حرياتهم المدنية وحرية التعبير بينما تدعي أنها تدعم كليهما.
وفي حين يواجه بعض الطلاب المحتجين انتقاما من مسؤولي الجامعات، يفيد آخرون بأنهم تعرضوا أيضا للتمييز في الحرم الجامعي. بل إن رجلا من ولاية نيوجيرسي اتُّهم، في أبريل/نيسان، بتخريب مركز "لايف" الإسلامي في جامعة روتجرز في عيد الفطر، طبقا لتقرير إنترسبت.
وفي الشهر نفسه، قدمت اللجنة الأميركية العربية لمناهضة التمييز، ومجلس العلاقات الأميركية الإسلامية (كير)، شكوى فدرالية ضد جامعة روتجرز بدعوى أنها أظهرت نمطا من التحيز ضد الطلاب المسلمين والعرب.
المئات من طلاب جامعة روتجرز ينظمون مخيمًا تضامنيًا مع غزة لمدة 4 أيام في حرم جامعة نيو برونزويك (الصحافة الأميركية)وكذلك تقدم طلاب روتجرز بعشرات الشكاوى على أساتذة لتحيزهم ضد الطلاب العرب والمسلمين.
ونقل الموقع الأميركي عن طالب في جامعة ماريلاند وعضو في حركة طلاب من أجل العدالة في فلسطين، اسمه أبيل أمين، قوله إن رئيس الجامعة و إدارييها وعدوهم بأنهم سيحمون حقهم في التظاهر بمناسبة الذكرى الأولى لطوفان الأقصى، لكنهم سرعان ما أشاروا إلى أنهم يتعرضون لضغوط عبر البريد الإلكتروني، من منظمات صهيونية مختلفة داخل الحرم الجامعي وخارجه، لإلغاء المظاهرة.
وأضاف أمين أنه على الرغم من أن المحكمة الفدرالية أجبرت الجامعة على السماح للطلاب بتنظيم الاحتجاجات، فإن الجامعة استمرت في اتخاذ إجراءات منعت التظاهر.
وأوضح أن إجهاض الاحتجاجات أظهر انحياز الجامعة ضد الناشطين من أجل فلسطين، وضد القوى المؤيدة للحرب، مشيرا إلى أن جامعة ميريلاند تروج لشراكاتها الإستراتيجية مع شركات تصنيع الأسلحة مثل لوكهيد مارتن ونورثروب غرومان.