تفاصيل من حياة أسرة ألمانية قررت الاستقرار في مصر.. تبنت طفلة
تاريخ النشر: 26th, August 2023 GMT
شاركت المترجمة بسنت إسماعيل، تجربتها عن إقناعها لأسرة ألمانية صديقة لها، بالانتقال من إلمانيا للإقامة في مصر بشكل دائم.
وسردت المترجمة بسنت إسماعيل، لـ«هن» التفاصيل، قائلة: «من 6 سنين كنت في ألمانيا عند الناس الحلوة دي في البيت، وكنت بهزر معاهم وبقولهم إن حلم من أحلامي تيجوا تعيشوا في مصر على طول، وتبقوا جزء من عيلتنا».
وكشفت الفتاة عن تكفل الأسرة بطفلة في منطقة المرج، ولمزيد من التفاصيل، اضغط هنا.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: اجنبية
إقرأ أيضاً:
تفاصيل الأيام الأخيرة في حياة "السنوار" وسر رسالته لعائلة شقيقه.. تنشر لأول مرة
القيادي في حركة حماس يحيى السنوار (سي إن إن)
ذكرت مصادر من داخل حركة حماس، أن إسرائيل اقتربت من الإمساك بزعيم الحركة يحيى السنوار 5 مرات على الأقل، قبل مقتله عن طريق "الصدفة" في عملية عسكرية اعتيادية للقوات الإسرائيلية في حي تل السلطان برفح جنوب قطاع غزة، الشهر الماضي.
وفي التفاصيل، أوضحت أن السنوار أرسل إلى عائلته رسالة عن تفاصيل مقتل ابن شقيقه إبراهيم محمد السنوار الذي كان يرافقه، وموقع دفنه، لكن الرسالة وصلت بعد يومين من مقتل يحيى السنوار نفسه. حسب صحيفة "الشرق الأوسط".
اقرأ أيضاً انقلاب مفاجئ لأسعار صرف العملات في صنعاء وعدن اليوم.. تحديث مباشر 3 نوفمبر، 2024 تحذير من نوع قرفة يحتوي على مكونات تسبب السرطان.. تفاصيل 3 نوفمبر، 2024وتابعت أن الشخص الذي لم يفارق يحيى السنوار طوال فترة الحرب، هو إبراهيم محمد السنوار، أي نجل شقيقه محمد القيادي البارز في "القسام"، حيث إن يحيى ومحمد أطلقا على ابنيهما البكر الاسم نفسه.
وبينت المصادر أن إبراهيم محمد السنوار قُتل في غارة إسرائيلية استهدفته عندما خرج من فتحة نفق لكشف تحركات القوات الإسرائيلية، حين كان برفقة عمه، وكان ذلك في أغسطس الماضي، بمدينة رفح جنوب القطاع.
ولفتت إلى أن يحيى السنوار أرسل إلى عائلة شقيقه رسالة توضح ظروف مقتل إبراهيم، وأشار لهم إلى مكان دفنه في نفق تحت الأرض محدداً لهم مكانه وأنه أدى الصلاة على جثمانه بنفسه، وقد تسلمت العائلة هذه الرسالة من يحيى بعد مقتله بيومين، وهو ما يعني أن إيصال الرسالة استغرق أكثر من شهرين.
وكشفت المصادر أن يحيى السنوار بقي في رفح أشهراً عدة، وكان يتنقل في مناطق عدة منها، وبقي في مناطقها الغربية منذ نهاية مايو الماضي، وكان يتموضع في مناطق تحت الأرض وفوقها.
وتابعت أن السنوار كان فعلياً موجوداً في بعض الأنفاق برفح، من بينها النفق الذي قُتِل 6 أسرى بداخله، مرجحةً أن يكون هو من أصدر القرار الأخير بقتلهم بعد اقتراب القوات الإسرائيلية منه في نهاية سبتمبر الماضي.
وأردفت المصادر أنه قبيل مقتله، عانى السنوار ومن كانوا برفقته من محدودية قدرتهم على تناول الطعام، خصوصاً في الأيام الثلاثة الأخيرة التي لم يتناولوا فيها أي طعام، وكانوا يتحضرون لاشتباك مع القوات الإسرائيلية، ولذلك تحركوا في مبانٍ مجاورة متضررة عدة، وكانوا يتنقلون بينها.