فلة الجزائرية تكشف أسرار زواجها لأول مرة.. قصور وهدايا باذخة
تاريخ النشر: 22nd, April 2025 GMT
كشفت الفنانة الجزائرية فلة عبابسة، المعروفة بلقب “فلة الجزائرية”، لأول مرة، عن تفاصيل زواجها من رجل أعمال كويتي ثري، أغرقها بالهدايا الباذخة.
وأطلت الفنانة، بعد غياب طويل، عبر شاشة قناة CNB شمال أفريقيا، لتكشف عن تفاصيل شخصية لم تتناولها من قبل، وعلى رأسها زواجها السابق من رجل أعمال كويتي.
وقالت فلة الجزائرية إن العلاقة التي جمعتها برجل الأعمال الكويتي كانت فريدة من نوعها.
وأضافت فلة، أنها طلبت من زوجها مهراً لا يقاس بالأموال أو الذهب، بل كان مطلبها الوحيد هو أن تتلقى لحناً خاصاً من الموسيقار الراحل بليغ حمدي.
ووافق زوج فلة الجزائرية على هذا الطلب، وتم التعاون بالفعل بين فلة والموسيقار الشهير.
وحسب روايتها، أصبح بليغ حمدي صديقاً للعائلة، يتردد باستمرار إلى القصور والمجالس التي كان يمتلكها زوجها. وشاركهما كثيراً من اللحظات.
وكشفت فلة، أن زواجها لم يدم أكثر من ثلاث سنوات، وأوضحت أن سبب الانفصال لم يكن الخيانة أو سوء المعاملة. بل كان نمط حياتها المهني الذي تطلب منها التنقل والسفر باستمرار.
ولم تذكر فلة عبابسة اسم طليقها، وهو ما زاد من غموض القصة. وأشعل تساؤلات المتابعين على مواقع التواصل الاجتماعي حول هوية هذا الشخص. خاصة مع ندرة الأخبار التي تناولت زواجها في تلك الفترة.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: حديث الشبكة فلة الجزائریة
إقرأ أيضاً:
أفضل الأعمال التي تقدمها لشخص عزيز توفى.. دينا أبو الخير تكشف عنها
كشفت الدكتورة دينا أبو الخير، الداعية الإسلامية، على سؤال يقول (ايه أفضل الأعمال الصالحة التي أقدر أعملها لإنسان عزيز توفى؟
وقالت دينا أبو الخير، في برنامج "وللنساء نصيب" على قناة "صدى البلد"، إن النبي الكريم قال في الحديث الشريف (إذا مات ابن آدم انقطع عمله إلا من ثلاث، صدقة جارية، أو علم ينتفع به، أو ولد صالح يدعو له).
وأضافت أن الصدقة الجارية من الأمور التي ينتفع بها الميت بعد الوفاة، وكذلك دعاء أولاده له الصالحين، وكذلك العلم النافع الذي يتركه الميت قبل موته.
وأشارت إلى أنه كذلك يستحب صلة الرحم التي كان يحرص عليها الميت قبل وفاته، وإخراج الصدقات والإنفاق في سبيل الله وهبة ثوابها للميت.
بر الوالدين بعد الوفاةوبر الوالدين لا ينقطع بعد موتهما، فهناك وسائل عدة لبرهما بالعديد من الطاعات، منها: الدعاء لهما، والصدقة عنهما، وهبة ثواب قراءة القرآن إليهما، وزيارة قبرهما، وأن نصل رحمهما وأصدقاءهما. فكل هذه الأمور تحقق الألفة حتى لو مات الوالدين كأنهما ما زالا معنا في الحياة، فبر الوالدين لا يتوقف بعد موتهما.
وقال رسولُ الله صلى الله عليه وسلم: «رِضَا الرَّبِّ في رَضَا الوَالِدَيْنِ، وسَخَطُ الرَّبِّ في سَخَطِهِمَا»، وبما قال ابن عمر رضي الله عنهما لرجلٍ عنده أُمُّه: «والله لو ألفتَ لها الكلام، وأطعمتها الطعام، لتدخُلَنَّ الجنة ما اجتنبتَ الكبائر»، وجاء في عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه قَالَ: قَالَ رَجُلٌ: يَا رَسُولَ اللهِ مَنْ أَحَقُّ النَّاسِ بِحُسْنِ الصُّحْبَةِ؟ قَالَ: «أُمُّكَ، ثُمَّ أُمُّكَ، ثُمَّ أُمُّكَ، ثُمَّ أَبُوكَ، ثُمَّ أَدْنَاكَ أَدْنَاكَ».