صراحة نيوز – استحدث معهد تدريب مهني عجلون، هذا العام، تخصص (الهايبرد) الذي من المتوقع أن يلاقي إقبالا كبيرا من الشباب.

وقال مدير معهد مهني عجلون، المهندس معتصم القضاة في حديث لوكالة الأنباء الأردنية (بترا) اليوم الجمعة، إن المعهد يقدم عددا من التخصصات المهنية، داخل المشاغل التدريبية للمتدربين، بحسب احتياجات سوق العمل؛ للإسهام بتشغيل المتدربين في القطاع الخاص.

وأضاف القضاة، أن خطة المعهد الاستراتيجية ستتركز على التوجه للذكاء الاصطناعي، مشيرًا إلى أن دور التدريب المهني، إعداد وتأهيل القوى العاملة المؤهلة؛ مما يتطلب تكاتف جميع الجهات لتسويق خدمات التدريب المهني، وتأهيل المتدربين لدخولهم سوق العمل.

المصدر: صراحة نيوز

كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن عربي ودولي اخبار الاردن الشباب والرياضة عربي ودولي اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن عربي ودولي اخبار الاردن الشباب والرياضة عربي ودولي اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة

إقرأ أيضاً:

بين الأمان والخوف من التغيير.. متلازمة عامل الفقاعة تهدد مستقبلك المهني

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

متلازمة عامل الفقاعة مصطلح غير شائع ولكنه يستخدم لوصف حالة نفسية وسلوكية يمر بها بعض الأشخاص، حيث يصبحون مدمنين على العمل في بيئة محددة جدًا أو ضمن وظيفة واحدة لدرجة تجعلهم يرفضون أو يتجنبون التغيير والتطوير، سواء في حياتهم المهنية أو الشخصية، ويخلق هذا النوع من الأشخاص لنفسه “فقاعة” مهنية، تجعلهم غير قادرين على الخروج منها أو التفكير خارج حدودها وهناك عدة أسباب تبرزها “البوابة نيوز” وفقا لـPsychology today:


أسباب الإدمان على الوظيفة في متلازمة عامل الفقاعة:
السبب الرئيسي يعود إلى الشعور بالأمان والاستقرار داخل الوظيفة الحالية.

 تتطور المتلازمة بسبب الخوف من المجهول: الأشخاص يخشون المخاطرة أو الانتقال إلى بيئة جديدة خوفًا من الفشل.

الاعتماد العاطفي على الروتين: الروتين اليومي والعمل الثابت يمنحهم شعورًا بالراحة النفسية.
نقص الثقة بالنفس: الشك في قدراتهم على التكيف مع التحديات أو مهام جديدة.
الخوف من فقدان المكانة: خاصةً إذا كانوا في موقع يشعرهم بالأهمية أو التقدير في بيئتهم الحالية.
 

أسباب متلازمة عامل الفقاعة:
الضغط الاجتماعي والمهني:
الشعور بضرورة تحقيق النجاح المستمر والتفوق في العمل.

ضغوط التوقعات العالية من المديرين أو المجتمع.
الخوف من الفشل:
القلق من الفشل أو التعرض للنقد يجعل الشخص يعزل نفسه عن العالم الخارجي ويركز فقط على العمل.
ثقافة العمل المفرط:
في بعض المجتمعات، يُنظر إلى العمل المكثف على أنه معيار للنجاح والقيمة الشخصية.
التكنولوجيا:
العمل عن بعد واعتماد التكنولوجيا قد يساهم في خلق حاجز بين العامل والمجتمع، مما يؤدي إلى الانعزال.
النقص في المهارات الاجتماعية:
بعض الأشخاص يفضلون بيئة العمل لأنها توفر لهم إحساسًا بالهدف والراحة مقارنة بالمواقف الاجتماعية.
 

أعراض متلازمة عامل الفقاعة:
عزلة اجتماعية:
تقليل أو انعدام التفاعل مع الأصدقاء أو العائلة بسبب التركيز الزائد على العمل.
الإرهاق النفسي والجسدي:
شعور دائم بالتعب والإجهاد نتيجة ساعات العمل الطويلة.
القلق والتوتر:
التفكير المستمر في العمل حتى خارج ساعات العمل، مما يؤدي إلى الأرق واضطرابات النوم.
تدهور العلاقات الشخصية:
فقدان التواصل مع العائلة أو الأصدقاء بسبب قضاء وقت طويل في العمل.

عدم الاهتمام بالصحة البدنية أو النفسية نتيجة قلة الوقت المخصص للراحة.
الشعور بالفراغ عند التوقف عن العمل:
عدم القدرة على الاستمتاع بأوقات الفراغ لأن العمل أصبح المصدر الوحيد للإحساس بالهدف.
 

لماذا يجب ان تتخلص من متلازمة عامل الفقاعة:
الحد من التطور المهني: عدم الخروج من الفقاعة يمنع الشخص من تحقيق إمكانياته الكاملة.

فقدان فرص أفضل: العالم مليء بالفرص المميزة التي تتطلب الجرأة والانفتاح على التغيير.
الملل والإرهاق النفسي: التكرار والروتين يؤديان إلى الإحباط والملل.
المخاطر المستقبلية: الاعتماد على وظيفة واحدة فقط يعرض الشخص للخطر في حال تغييرات غير متوقعة.
إضعاف الثقة بالنفس: الاستمرار في نفس المكان يقلل من إحساس الشخص بقدرته على التحدي.
كيف تتخلص من متلازمة عامل الفقاعة
تغيير العقلية:
تدرب على المرونة الذهنية واستقبال التحديات بروح إيجابية.

انظر للتغيير كفرصة للتعلم والنمو.
وضع أهداف مستقبلية:
خطط لمسار مهني بعيد المدى واستثمر في مهارات جديدة.
قم بتقسيم أهدافك إلى خطوات صغيرة لتحقيقها بشكل متدرج.
المخاطرة المدروسة:
جرب تحديات صغيرة، مثل العمل على مشاريع جديدة أو تعلم مهارة تقنية.

فكر دائمًا في “أسوأ سيناريو” وحضر حلولًا له لتقليل المخاوف.
طلب المساعدة:
استشر مرشدًا مهنيًا أو مدربًا لتحديد أفضل الخطوات للتطور.
استعن بأصدقاء أو زملاء للتحدث عن مخاوفك ودعمك في اتخاذ قرارات جديدة.
تعزيز الثقة بالنفس:
ركز على النجاحات السابقة التي حققتها في حياتك المهنية.
احتفل بأي خطوة صغيرة تأخذها خارج الفقاعة.
الخطوة الأخيرة: مواجهة الفقاعة بشجاعة
التغيير قد يكون مخيفًا لكنه غالبًا مفتاح النمو الشخصي والمهني. 

التخلص من متلازمة عامل الفقاعة يبدأ باتخاذ أول خطوة صغيرة خارج منطقة الراحة، سواء بتعلم مهارة، تجربة وظيفة جديدة، أو حتى تغيير عادات يومية صغيرة.

مقالات مشابهة

  • معهد البحوث الفلكية يشارك في معرض القاهرة الدولي للكتاب
  • معهد البحوث الفلكية يشارك بكتيبات علمية مبسطة وندوات بمعرض الكتاب
  • معهد خادم الحرمين الشريفين لأبحاث الحج والعمرة يستعرض دوره في إثراء منظومة الحج والعمرة
  • معهد أمريكي: تهديدات صنعاء على “إسرائيل” وأمريكا لن تنتهي بتوقف الحرب في غزة
  • بين الأمان والخوف من التغيير.. متلازمة عامل الفقاعة تهدد مستقبلك المهني
  • بتكلفة 22 مليون جنيه.. محافظ البحر الأحمر يفتتح معهد اللغات الأزهرى بالغردقة
  • تعاون بين معهد الفلك والمراصد الفلكية الصينية لرصد الحطام الفضائي وتتبع الأقمار الاصطناعية
  • محافظ البحر الأحمر يفتتح معهد اللغات الأزهرى بالغردقة
  • معهد البحوث الفلكية يوقع اتفاقية تعاون مع المراصد الصينية لتعزيز التعاون العلمي
  • سوناطراك..توقيع اتفاقيتين لتعزيز التعاون في مجال التدريب و التكوين المهني