صدى البلد:
2025-01-27@05:53:46 GMT

خطر.. أحمد كريمة يحذر من هؤلاء الأشخاص  

تاريخ النشر: 26th, August 2023 GMT

أكد الدكتور أحمد كريمة، أستاذ الفقه المقارن بجامعة الأزهر الشريف، أن القرآن الكريم صالح لكل زمان ومكان، وأن القرآن هو كلام الله القديم، المنزل على رسوله محمد الصادق الأمين.

أحمد كريمة يطالب بإسقاط الجنسية عن المشككين في إنجازات الدولة أحمد كريمة: النبي بلغ البشرية بحقوق الإنسان في حجة الوداع

وأضاف أحمد كريمة، خلال حواره ببرنامج علامة استفهام، أن القرآن الكريمة عقيد وشريعة ومكارم إخلاق، وأن كلام الله لا زمان له ولا مكان.

ولفت إلى أن الزمان والمكان مخلوقان، والله ليس مخلوقا، وانفعل “كريمة: على من يقول إن ”كلام الله كلام المخلوقين"، وأن هذا خطر.

وأوضح أن الله لا يتحدث مثل البشر، وحذر من الأشخاص الذين يريدون نشر أشياء غير صحيحة عن الإسلام.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: أحمد كريمة القران الكريم القرآن الأزهر الازهر الشريف أحمد کریمة

إقرأ أيضاً:

هل كان المعراج بالروح أم بالجسد.. الإفتاء توضح

قال الأستاذ الدكتور علي جمعة محمد، مفتي الديار المصرية الأسبق، إن الإسراء والمعراج معجزة اختص الله بها النبي الكريم صلى الله عليه وآله وسلم تكريمًا له وبيانًا لشرفه صلى الله عليه وآله وسلم وليطلعه على بعض آياته الكبرى.

قال الله تعالى: ﴿سُبْحَانَ الَّذِي أَسْرَى بِعَبْدِهِ لَيْلًا مِنَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ إِلَى الْمَسْجِدِ الْأَقْصَى الَّذِي بَارَكْنَا حَوْلَهُ لِنُرِيَهُ مِنْ آيَاتِنَا إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ﴾ [الإسراء: 1]، وقال تعالى: ﴿وَالنَّجْمِ إِذَا هَوَى ۞ مَا ضَلَّ صَاحِبُكُمْ وَمَا غَوَى ۞ وَمَا يَنْطِقُ عَنِ الْهَوَى ۞ إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَى ۞ عَلَّمَهُ شَدِيدُ الْقُوَى ۞ ذُو مِرَّةٍ فَاسْتَوَى ۞ وَهُوَ بِالْأُفُقِ الْأَعْلَى ۞ ثُمَّ دَنَا فَتَدَلَّى ۞ فَكَانَ قَابَ قَوْسَيْنِ أَوْ أَدْنَى ۞ فَأَوْحَى إِلَى عَبْدِهِ مَا أَوْحَى ۞ مَا كَذَبَ الْفُؤَادُ مَا رَأَى ۞ أَفَتُمَارُونَهُ عَلَى مَا يَرَى ۞ وَلَقَدْ رَآهُ نَزْلَةً أُخْرَى ۞ عِنْدَ سِدْرَةِ الْمُنْتَهَى ۞ عِنْدَهَا جَنَّةُ الْمَأْوَى ۞ إِذْ يَغْشَى السِّدْرَةَ مَا يَغْشَى ۞ مَا زَاغَ الْبَصَرُ وَمَا طَغَى ۞ لَقَدْ رَأَى مِنْ آيَاتِ رَبِّهِ الْكُبْرَى﴾ [النجم: 1-18].

وأضاف جمعة أن جمهور العلماء اتفقوا على أن الإسراء حدث بالروح والجسد؛ لأن القرآن صرَّح به؛ لقوله تعالى: ﴿بِعَبْدِهِ﴾ والعبد لا يطلق إلا على الروح والجسد، فالإسراء تحدث عنه القرآن الكريم والسنة المطهرة، ويمكن للسائل أن يراجع الأحاديث التي وردت في مظانها، وأما المعراج فقد وقع خلاف فيه هل كان بالجسد أم بالروح -أي رؤيا منامية-، وجمهور العلماء من المحققين على أن المعراج وقع بالجسد والروح يقظة في ليلة واحدة، وما يراه بعض العلماء من أن المعراج كان بالروح فقط أو رؤيا منامية فإن هذا الرأي لا يعوَّل عليه؛ لأن الله عز وجل قادرٌ على أن يعرج بالنبي صلى الله عليه وآله وسلم بجسده وروحه كما أسرى به بجسده وروحه.
وأضاف مفتي الديار الأسبق أنه إذا كان القرآن الكريم قد تحدث عن الإسراء صراحة وعن المعراج ضمنًا، فإن السنة جاءت مصرحة بالأمرين الإسراء والمعراج.

وتابع قائلًا: والرسول الكريم قد أُسْرِيَ به من المسجد الحرام إلى المسجد الأقصى، ثم عرج به من المسجد الأقصى إلى السماوات العلا بروحه وجسده جميعًا، وأننا ننصح السائل إلى أن البحث في مثل هذا قد يلفت المسلم عما هو أجدر بالاهتمام في عصرنا هذا ويلفته عن الاشتغال بواجب العصر.
 

مقالات مشابهة

  • الشهيد القائد مدرسةُ العطاء
  • منهجُ الهُــوِيَّة الإيمانية وهُدى الله
  • المخطط من زمان.. شاهد ماذا قال مبارك لـ نتنياهو عن تهجير الفلسطينيين إلي سيناء؟| فيديو
  • أحمد عمر هاشم: الإسراء والمعراج كانت بالروح والجسد و القرآن نص على ذلك
  • كلام لافت من الموسوي لأهل الجنوب.. ماذا قال؟
  • آخر آية نزلت في القرآن الكريم
  • هل كان المعراج بالروح أم بالجسد.. الإفتاء توضح
  • أمين الفتوى يحذر من فعل فى الوضوء قد يدخل النار.. فيديو
  • بريدا الكفر والضلال.. خطيب المسجد الحرام يحذر من فعلين شائعين
  • وزير الخارجية الإيطالية: المحكمة الجنائية الدولية ليست كلام الله وليست مصدر كل الحقيقة