ابنة هيفاء وهبي تتألق في أحدث جلسة تصوير مع الحصان
تاريخ النشر: 25th, August 2023 GMT
شاركت زينب فياض، ابنة الفنانة اللبنانية هيفاء وهبي، متابعيها، بصورة جديدة لها، عبر حسابها على موقع تبادل الصور والفيديوهات "إنستجرام".
وظهرت زينب فياض، برفقة "حصان" وكانت ترتدي فستانا أسود اللون.
واعتمدت على المكياج الترابي، وتركت شعرها منسدلا على كتفيها، بطريقة أبرزت جمالها ورشاقتها.
IMG_٢٠٢٣٠٨٢٥_٠٢٥٠٠٥ علاقة هيفاء وهبي وابنتها
العلاقة بين النجمة اللبنانية هيفاء وهبي وابنتها الوحيدة زينب نصر فياض ليست على ما يرام، وأصبحت الابنة تنتقم من والدتها بطريقة غير مباشرة بكسب تعاطف جمهورها إليها لتأخذ بثأرها منها بعد أن تبرأت من ابنتها وتركتها في طفولتها.
وأصبحت زينب، تنشر من وقت لآخر صورا وفيديوهات لها ولبناتها، حفيدات هيفاء، لكي تؤكد أن النجمة اللبنانية لديها ابنة وأحفاد في الوقت الذي تتمنى الأخيرة فيه تكوين أسرة، على حد قولها.
أصل الحكاية: في بداية التسعينيات، تركت هيفاء وراءها زوجها الكويتي وابنتها "زينب" وهي طفلة من أجل اللحاق بعالم الشهرة والنجومية، حيث رفض زوجها دخولها مجال الفن لذلك انفصلت ولاحقت حلمها الأهم.
يذكر أن آخر أعمال هيفاء وهبي فيلم "رمسيس باريس" بطولة محمد سلام، ومحمد ثروت، وحمدي الميرغني، ومحمود حافظ، وسميرة مقرون، ومصطفى خاطر، وأوس أوس، وجومانا مراد، ومصطفى البنا، وأحمد كشك، وسامى مغاوري، وعدد آخر من الفنانين، وتأليف كريم حسن بشير، وإخراج أحمد خالد موسى، وإنتاج شركة AKA ريمون رمسيس وأحمد خالد موسى، وتوزيع “سينرجى فيلمز”.
تدور أحداث فيلم "رمسيس باريس" في إطار كوميدى، حول انتقال مجموعة من المصريين من رمسيس إلى باريس، وهذه الرحلة تتضمن كثيراً من الأحداث والمفاجآت، وسط مواقف كوميدية تقوم على الموقف، وتصل الأحداث ذروتها عندما يقررون تشكيل عصابة لسرقة لوحة الموناليزا من متحف اللوفر، وهم متنكرون.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: هیفاء وهبی
إقرأ أيضاً:
فياض: نريد أن تأخذ الحكومة والجيش دورهما في حماية الأرض وصون السيادة
رأى عضو كتلة "الوفاء للمقاومة" النائب الدكتور علي فياض، خلال الاحتفال التكريمي الذي أقامه "حزب الله" للشهيد حسين علي رمال في حسينية الزهراء في بئر حسن، أن "ثمة أسئلة كثيرة تطرح في هذه المرحلة، نتيجة التحولات الكبرى التي عصفت بالمنطقة، ونتائج العدوان على لبنان، فإسرائيل تُعربد في إعتداءاتها على سوريا ولبنان وهي تلقى غطاء دولياً، لأن لا أحد يحرك ساكناً، أو يُقبل على إدانتها من الدول الغربية، كما أن المؤسسات الدولية تقف عاجزة دون أي تأثير".
وقال: "إن ما يجري يؤكد في الحقيقة نظرية المقاومة، لناحية التهديد الإسرائيلي الذي لا يقف عند حدود، فإسرائيل ليست نعجة مسالمة، بل ذئب كاسر متوحش يمعن في القتل والتوحش والخراب، دون الحاجة لأي ذرائع، وعلى هذا الأساس، نرى هذا الإمعان في الإعتداءات على القرى الجنوبية وجرف الأحياء وتدمير البيوت والدخول إلى مناطق عجز الإسرائيلي عن الوصول إليها في الإشتباكات مع المقاومة، هذا فضلاً عن الإستهدافات بالمسيرات والغارات الحربية".
وأكد أن "المقاومة لا تنجر إلى مواجهة الخروقات والتعديات الإسرائيلية عسكرياً، لأن أولويتها الإنسحاب الإسرائيلي من أرضنا دون إعطائه أي ذرائع لتجاوز مهلة الستين يوماً، ولأننا نراعي وضع أهلنا الذين يحتاجون إلى إيواء وإعادة إعمار ولملمة آثار الحرب، ولأننا نريد أن تأخذ الحكومة والجيش اللبناني دورهما في حماية الأرض وصون السيادة، بالإستناد إلى ورقة الإجراءات التنفيذية للقرار 1701، ونحن فعلاً نريد لهما أن ينجحا في ذلك، وهذه تجربة جديرة بالإختبار وطنياً كي نقيِّم نتائجها، كما كان يطالب العديد من القوى السياسية، لأن ما يهمنا هو حماية السيادة الوطنية براً وبحراً وجواً، لأننا لا زلنا نؤمن بأن أدوات حماية السيادة هي الشعب والجيش والمقاومة، وما يهمنا هو النتيجة، وهذا ما ستظهره الفترة المقبلة، لأن لبنان ليس لقمة سائغة ولا أرضاً سائبة، وإن كل عدوان يتعرض له يجب أن يواجه بكل الوسائل الكفيلة بحمايته من دولته وكل مكوناته".
وشدد على أن "هذه المرحلة تستدعي الترقب، وإنا لمترقبون"، لافتاً إلى أن "جوهر القرار 1701 هو حماية السيادة اللبنانية وبسط سلطة الدولة، وإن جوهر ورقة الإجراءات التنفيذية هو الإنسحاب الإسرائيلي واحترام سيادة الدولة اللبنانية، وفي المرحلة الماضية لم يلتزم العدو القرار 1701، ولغاية اللحظة لم يلتزم العدو ورقة الإجراءات التنفيذية، وهذا الأمر يضع الجميع أمام مسؤولياتهم، وهي مسؤوليات جسيمة لا تحتمل التهاون".