يساهم سمك السلمون في الحد من الدهون المتراكمة في الشرايين والتي تعمل على انسداد الشرايين وتكوين الجلطات كما أنه غني بـ أوميغا3
المقادير اللازمة
2 كيلو سلمون منزوع الجلد
2 بيضة
1 ملعقة كبيرة بصل بودرة
1 ملعقة كبيرة مسحوق الثوم
1 ملعقة صغيرة ملح
½ ملعقة صغيرة فلفل أسود
⅔ كوب بقسماط أو بانكو
قشر ليمونة
ربع كوب من الشبت الطازج المفروم
2 ملعقة كبيرة زيت
خبز بريوش محمص
أوراق خس والطماطم واي إضافات مفضلة للتقديم
طريقة العمل
ضعي السلمون والبيض ومسحوق البصل ومسحوق الثوم والملح والفلفل وفتات الخبز والشبت، وقشر الليمون إلى محضر الطعام وأطحنيه حتى يمتزج تمامًا
أخرجي خليط السلمون وشكليه إلى أقراص مستديرة
ضعيه بالثلاجة لمدة 10-15 دقيقة
يسكب الزيت في مقلاة ويوضع السلمون في المقلاة
ضعيه علي حرارة متوسطة إلى عالية وقلبيه
عندما لا يلتصق السلمون بالمقلاة قومي بتقليبه حتي يكتسب اللون الذهبي من الجهتين وينضج
ضعي برجر السلمون في الخبز مع الإضافات ويقدم
المصدر: صحيفة البلاد
إقرأ أيضاً:
أغرب خبر طبي في 2024: القلب له أدمغة صغيرة
كان يُعتقد منذ فترة طويلة أن القلب يتم التحكم فيه فقط بواسطة الجهاز العصبي اللاإرادي، الذي ينقل الإشارات من الدماغ، وكانت الشبكة العصبية للقلب، والتي توجد في الطبقات السطحية لجداره، تعتبر بنية بسيطة تنقل الإشارات من الدماغ، لكن أبحاث حديثة نشرت أواخر العام الحالي وجدت ما هو أبعد من ذلك.
حيث أظهرت دراسة من معهد كارولينسكا السويدي وجامعة كولومبيا الأمريكية، أن القلب لديه دماغ صغير، أي نظامه العصبي الخاص الذي يتحكم في ضربات القلب.
ووفق "ساينس دايلي"، يعد اكتشاف العلماء أن القلب لديه نظامه العصبي المعقد أمراً بالغ الأهمية للتحكم في إيقاعه.
و"يلعب هذا "الدماغ الصغير" دوراً رئيسياً في الحفاظ على ضربات القلب والتحكم فيها، على غرار الطريقة التي ينظم بها الدماغ الوظائف الإيقاعية مثل الحركة والتنفس"، كما يوضح كونستانتينوس أمباتزيس، الباحث الرئيسي في قسم علوم الأعصاب بمعهد كارولينسكا، والذي قاد الدراسة.
وحدد الباحثون عدة أنواع من الخلايا العصبية في القلب لها وظائف مختلفة، بما في ذلك مجموعة صغيرة من الخلايا العصبية ذات خصائص تنظيم ضربات القلب.
ويتحدى هذا الاكتشاف النظرة الحالية حول كيفية التحكم في ضربات القلب، والتي قد يكون لها آثار سريرية من خلال تطوير علاجات جديدة.
وأجريت الدراسة على سمكة الزيبرا، وهو نموذج حيواني يظهر تشابهاً قوياً مع معدل ضربات قلب الإنسان ووظيفة القلب بشكل عام.
وتمكن الباحثون من رسم خريطة لتركيب وتنظيم ووظيفة الخلايا العصبية داخل القلب باستخدام مجموعة من الأساليب، مثل: تسلسل الحمض النووي الريبي أحادي الخلية، والدراسات التشريحية، والتقنيات الكهربية الفيزيولوجية.