هاندا ارتشيل في كواليس فيلم عالمان وأمنية واحدة إلى جانب متين أكدولغير
تاريخ النشر: 22nd, April 2025 GMT
كشفت منصة “برايم فيديو” بالتعاون مع شركة Taff Pictures عن الصور الأولى من كواليس تصوير فيلم “عالمان وأمنية واحدة” (İki Dünya Bir Dilek)، وهو أول عمل تشارك فيه النجمة هاندا أرتشيل، في الكتابة والبطولة إلى جانب الممثل الشهير متين أكدولغير.
اقرأ ايضاًوجمالها يخطف الأنظارهاندا ارتشيل من كواليس فيلم عالمان وأمنية واحدة
ظهرت النجمة التركية في الفيلم بتسريحة شعر جديدة، حيث اعتمدت قصة الشعر القصير للشخصية الجديدة، وحظي اللوك الجديد باعجاب الجمهور.
تدور أحداث الفيلم في ليلة رأس السنة لعام 1998، حيث تلتقي “بليجة” (تجسدها هاندا أرتشيل) وهي محامية، بـ “جان” (يجسده متين أكدولغير) وهو عالم آثار، داخل أحد المستشفيات بسبب ظروف صحية صعبة. اللقاء الذي جمع بين الطفولة والألم يشكّل نقطة تحول في حياتهما، حيث تنشأ بينهما رابطة سحرية ستغير مجرى حياتهما
تعود جذور القصة إلى طفولتهما، حين عاشا لحظات مميزة، تركت أثرًا عميقًا في قلبيهما. مع مرور السنين، يسلك كلٌّ منهما طريقًا مختلفًا: بليجة تصبح محامية ناجحة، بينما جان يحقق اكتشافًا هامًا في مجال الآثار.
وبعد سنوات من الغياب، تتقاطع طرقهما من جديد، ليجد كل منهما نفسه أمام اختبار صعب لقوة الرابط السحري الذي جمعهما في طفولتهما.
ويضم الفيلم نخبة من النجوم أبرزهم: حسين أفني دانيا، إديل فِرات، سيركان تنماز، نازليجان دمير، أيلول سو سابان، رامي نارين، ديدم إنسيليل، إردال بيلينغين، وآيبك إرديم.
كلمات دالة:هاندا ارتشيل تابعونا على مواقع التواصل:InstagramFBTwitter
© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)
محررة في قسم باز بالعربي
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: هاندا ارتشيل هاندا ارتشیل
إقرأ أيضاً:
استطلاع: 56% من الإسرائيليين يريدون اتفاقا يُعيد الأسرى وينهي الحرب
أظهرت نتائج استطلاع للرأي، اليوم الاثنين، أن أغلبية الإسرائيليين يؤيدون إبرام اتفاق يعيد الأسرى من قطاع غزة دفعة واحدة، مقابل إنهاء حرب الإبادة المستمرة للشهر الـ19.
وقالت هيئة البث الإسرائيلية، الذي أجرت الاستطلاع بالتعاون مع معهد "كنتار" المتخصص في قياس الرأي العام، إن أغلبية الإسرائيليين يؤيدون التوصل إلى صفقة تبادل شاملة تنهي الحرب في غزة وتطلق سراح جميع الأسرى دفعة واحدة، حتى وإن شملت الإفراج عن أسرى فلسطينيين.
وحسب الهيئة، فقد أبدى 56% من المشاركين في الاستطلاع دعمهم لمثل هذه الصفقة، فيما عارضها 22%، في حين قالت نسبة مماثلة (22%) إنها لا تمتلك موقفا واضحا من المسألة.
واعتبرت الهيئة أن هذه النتائج تعكس تحولا تدريجيا في الرأي العام الإسرائيلي، في ظل استمرار الحرب وتفاقم المخاوف على مصير الأسرى.
وتقدر تل أبيب وجود 59 أسيرا إسرائيليا بقطاع غزة، في حين يقبع بسجونها أكثر من 9900 فلسطيني، يعانون تعذيبا وتجويعا وإهمالا طبيا، أودى بحياة العديد منهم، حسب تقارير حقوقية وإعلامية فلسطينية وإسرائيلية.
وتتهم عائلات الأسرى رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو بتعريض حياة ذويهم للخطر، بإصراره على استمرار الحرب على غزة وتهربه من إنجاز صفقة تبادل أسرى، وذلك استجابة للوزراء الأكثر تطرفا بحكومته، لحماية مصالحه السياسية.
إعلانوتدعو عائلات الأسرى وأكثر من 141 ألف إسرائيلي آخرين إلى إبرام اتفاق شامل لإعادة جميع الأسرى دفعة واحدة، ولو مقابل وقف حرب الإبادة على غزة، لكن الحكومة ترفض هذه الدعوات.
وأكدت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) مرارا جاهزيتها لتسليم الأسرى دفعة واحدة مقابل إنهاء الإبادة وانسحاب الجيش الإسرائيلي من غزة، لكن نتنياهو يماطل بالبحث عن صفقات جزئية تبقي حرب الإبادة متواصلة، وفق المعارضة الإسرائيلية وعائلات الأسرى.
وبنهاية 1 مارس/آذار 2025 انتهت المرحلة الأولى من اتفاق لوقف إطلاق النار وتبادل أسرى بين حماس وإسرائيل، بدأ سريانه في 19 يناير/كانون الثاني 2025، بوساطة مصرية قطرية ودعم أميركي، والتزمت به حماس، لكن نتنياهو تنصل من بدء مرحلته الثانية، واستأنف الإبادة الجماعية بغزة في 18 مارس/آذار الجاري.
وترتكب إسرائيل منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 جرائم إبادة جماعية في غزة، خلّفت أكثر من 168 ألف قتيل وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود.
وتحاصر إسرائيل غزة للعام الـ18، وبات نحو 1.5 مليون من مواطنيها، البالغ عددهم حوالي 2.4 مليون فلسطيني، بلا مأوى بعد أن دمرت حرب الإبادة مساكنهم، ودخل القطاع مرحلة المجاعة؛ جراء إغلاق تل أبيب المعابر بوجه المساعدات الإنسانية.