الجزيرة:
2025-04-23@21:06:02 GMT

10 محطات أساسية بأول 100 يوم من رئاسة ترامب

تاريخ النشر: 22nd, April 2025 GMT

10 محطات أساسية بأول 100 يوم من رئاسة ترامب

من فرض رسوم جمركية شاملة على دول صديقة وعدوة، مرورا بتهميش الأوروبيين، وصولا إلى خفض المساعدات الخارجية، فرض الرئيس الأميركي دونالد ترامب رؤيته تحت شعار "أميركا أولا" على العالم.

فخلال الـ100 يوم الأولى له في البيت الأبيض فرض ترامب سياساته الخاصة، فقوض التحالفات الأميركية وهدد بضم أراض، وقلب السياسة الخارجية الأميركية والنظام الجيوسياسي الدولي رأسا على عقب، كما تسبب بتقلبات حادة في الأسواق العالمية منذ عودته إلى البيت الأبيض في يناير/كانون الثاني وتحويله المكتب البيضاوي مسرحا لسلسلة أحداث غير معهودة.

في ما يأتي 10 محطات أساسية في الأيام 100 الأولى من الولاية الثانية لترامب في رئاسة الولايات المتحدة:

مراسيم اليوم الأول

يوم تنصيبه في 20 يناير/كانون الثاني، وقع ترامب 26 مرسوما رئاسيا، وهو عدد قياسي. وقد رسمت قرارات اليوم الأول مسار سياسته، إذ قام من خلالها بسحب الولايات المتحدة من منظمة الصحة العالمية، والعفو عن مثيري الشغب الذين اقتحموا مبنى الكونغرس في مطلع العام 2021.

غزة.. ريفييرا الشرق الأوسط

خلال استقباله رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو في الرابع من فبراير/شباط، قال ترامب إن غزة يمكن أن تصبح "ريفييرا الشرق الأوسط".

وأعلن عن خطة تسيطر بموجبها بلاده على القطاع المدمر جراء العدوان الإسرائيلي المتواصل منذ أكثر من عام ونصف، على أن يتم نقل سكانه الذين يتخطى عددهم المليوني شخص إلى دول أخرى خصوصا مصر والأردن. وأثار هذا المقترح إدانات عربية ودولية واسعة.

إعلان

مفاوضات مع إيران

عقدت الولايات المتحدة وإيران حتى الآن جولتين من المفاوضات غير المباشرة إحداهما في العاصمة العمانية مسقط، والثانية في العاصمة الإيطالية روما، وذلك بوساطة من سلطنة عمان.

وتقول واشنطن -التي تنتهج سياسة "الضغوط القصوى" تجاه طهران- إنها تفضل حلا دبلوماسيا مع إيران لكنها تهدد بتدخل عسكري لضمان عدم حصول طهران على السلاح النووي.

وكان الرئيس الأميركي انسحب أحاديا عام 2018 من الاتفاق النووي التاريخي المبرم عام 2015 مع إيران الذي نص على تخفيف العقوبات الدولية المفروضة على طهران مقابل كبح برنامجها النووي.

ماسك وابنه أمام العدسات

انضم إيلون ماسك، أغنى أغنياء العالم، إلى ترامب خلال مؤتمر صحفي في مكتبه في 12 فبراير/شباط.

رد ماسك -الذي أوكل إليه الرئيس الإشراف على هيئة مستحدثة مهمتها خفض التكاليف الفدرالية وتقليص حجم القطاع الحكومي- على الانتقادات بشأن نقص الشفافية في عمله وتضارب المصالح المحتمل. وقد أدلى بمواقفه بينما كان ابنه "إكس" يلهو ويثرثر في المكتب البيضاوي.

90 دقيقة مع بوتين

في 12 فبراير/شباط، أنهى ترامب عزلة فرضتها الدول الغربية على الرئيس الروسي فلاديمير بوتين منذ عام 2022 على خلفية الحرب الروسية على أوكرانيا، وأجرى معه محادثة هاتفية امتدت 90 دقيقة.

تبع ذلك اتصال آخر في 28 فبراير/شباط، وسلسلة من اللقاءات بين مسؤولين أميركيين وروس تهدف للبحث عن تسوية للحرب في أوكرانيا، غابت عنها كييف وحلفاؤها الأوروبيون. وأسفر التقارب بين واشنطن وموسكو عن عمليتي تبادل سجناء بين الطرفين.

فانس يعطي دروسا لأوروبا

وأثار نائب الرئيس الأميركي جيه دي فانس صدمة بين القادة الأوروبيين خلال كلمة ألقاها في مؤتمر ميونخ للأمن في 14 فبراير/شباط، إذ انتقدهم على خلفية ما اعتبره تقييدا لحرية التعبير، وقضايا الهجرة، ودعاهم إلى زيادة الإنفاق في المجال الدفاعي.

وأظهر موقف نائب الرئيس، إضافة إلى تصريحات مسؤولين آخرين، أن التعويل في القارة على الدعم الأميركي لأوروبا عبر الأطلسي قد يكون بلغ خاتمته.

تحجيم زيلينسكي

في 28 فبراير/شباط، وجد الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي نفسه هدفا لهجوم كلامي حاد من ترامب وفانس اللذين اتهماه أمام الصحفيين بعدم إظهار الامتنان لواشنطن على دعمها لكييف في مواجهة الحرب الروسية.

إعلان

واعتبر زعيم الأقلية الديمقراطية في مجلس الشيوخ الأميركي تشاك شومر أن "ترامب وفانس يقومان بالمهمة القذرة نيابة عن بوتين".

حملة على الجامعات

اعتبارا من السابع من مارس/آذار، بدأت إدارة ترامب بتوجيه اتهامات إلى عدد من الجامعات الكبرى بالتساهل مع "معاداة السامية" لسماحها بإقامة مظاهرات في حرمها الجامعي، تنتقد إسرائيل على خلفية عدوانها على غزة.

وخفض ترامب 400 مليون دولار من التمويل الفدرالي لجامعة كولومبيا في نيويورك، متهما إياها بعدم توفير الحماية الكافية للطلاب اليهود من المضايقات.

وفي أبريل/نيسان، أعلنت الإدارة الأميركية تجميد معونات لجامعة هارفارد بقيمة 2.2 مليار دولار بسبب رفض المؤسسة التي تعد من أعرق الجامعات في العالم، الإذعان لمطالب البيت الأبيض.

طرد إلى السلفادور

في 15 مارس/آذار، لجأت إدارة ترامب إلى قانون مبهم يعود إلى القرن الـ18، لتبرير طرد أكثر من 200 شخص يشتبه بانتسابهم لعصابات، إلى سجن شديد الحماية في السلفادور.

تواجه الإدارة دعاوى قضائية على خلفية هذه المسألة، وصلت إلى المحكمة العليا الأميركية. لكن الحكومة رفضت التراجع عن موقفها، بينما خلص قاض فدرالي إلى وجود "سبب محتمل" لملاحقة إدارة ترامب بتهمة ازدراء المحكمة في قضية ترحيل مهاجرين غير نظاميين.

عين على غرينلاند

رفع ترامب في 26 مارس/آذار من منسوب تصريحاته بوجوب استحواذ الولايات المتحدة على غرينلاند، الجزيرة الشاسعة المساحة في الدائرة القطبية الشمالية، التي تتمتع بالحكم الذاتي لكنها تتبع رسميا الدانمارك.

وقال "نحتاج إلى غرينلاند من أجل الأمن والسلامة الدوليين. نحتاج إليها"، وذلك قبل يومين من زيارة قام بها فانس وزوجته إلى الإقليم.

هذا وقد لقي موقف ترامب انتقادات لاذعة من كوبنهاغن، واقتصرت زيارة نائب الرئيس الأميركي وزوجته على القاعدة العسكرية التابعة لبلاده في الجزيرة.

إعلان حرب التعريفات

أعلن ترامب في الثاني من أبريل/نيسان فرض تعريفات جمركية باهظة على العشرات من دول العالم، متهما إياها باستغلال الولايات المتحدة في المجال التجاري.

وفي التاسع من الشهر نفسه -اليوم المقرر لدخول هذه الرسوم حيز التنفيذ- تراجع ترامب بعض الشيء، إذ أبقى على الحد الأدنى الإضافي بنسبة 10% الذي فرضه على غالبية الواردات، بينما علق الرسوم الأخرى لمدة 90 يوما. واستثنيت الصين من هذا التعليق، حيث وصلت الرسوم الإضافية التي فرضتها الولايات المتحدة عليها إلى 145%، مما دفع بكين للرد برسوم مضادة.

وتسببت هذه الأزمة باضطرابات حادة في الأسواق العالمية وارتفاع سعر الذهب إلى مستويات قياسية وتراجع الدولار.

100 يوم من التصريحات الصادمة

من ناحية أخرى، ومنذ عودته إلى البيت الأبيض، أدلى ترامب بسلسلة تصريحات صادمة تضمنت إعلانات مثيرة للجدل وتراجعات مفاجئة وشملت مواضيع منها الدين والهجرة والدبلوماسية.

في ما يلي بعض التصريحات التي طبعت أول 100 يوم من رئاسته:

"الله أنقذني"

كرر ترامب في اليوم الأول من ولايته الثانية أن الله "أنقذه" من محاولة اغتيال في 13 يوليو/تموز في بنسلفانيا حتى يتمكن من "جعل أميركا عظيمة مجددا".

وأعرب عن إيمان "يشعر به بقوة أكبر" الآن، ماضيا إلى حد القول إن الأميركيين لا يمكنهم أن "يكونوا سعداء من دون الدين".

زيلينسكي "دكتاتور"

انتقد ترامب نظيره الأوكراني فولوديمير زيلينسكي مرارا، حتى إنه وصفه بـ"الدكتاتور غير المُنتخَب"، قبل أن يصل التوتر بينهما إلى ذروته في المكتب البيضاوي، حين شن الرئيس ونائبه جيه دي فانس هجوما لاذعا على زيلينسكي خلال اجتماع انتشرت مشاهده على نطاق واسع.

في الوقت نفسه، انخرط ترامب في محادثات مع موسكو، متجاوزا الأوروبيين، وأجرى مكالمة هاتفية مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين الذي "لطالما كانت تربطه به علاقة جيدة" والذي يعتبره "ذكيا".

إعلان استغلال الولايات المتحدة

اعتبر ترامب أن سبب إنشاء الاتحاد الأوروبي هو "استغلال" الولايات المتحدة. وهاجم الأوروبيين مرارا مستخدما هذه العبارة، ومتهما إياهم بأنهم "انتهازيون"؛ لكن أوروبا لم تكن وحدها في مرمى انتقاداته، إذ اعتبر ترامب أيضا أن زيارة الرئيس الصيني لفيتنام تهدف إلى "الإضرار" بالولايات المتحدة.

كندا "ولايتنا العزيزة الـ51"

أعلن ترامب مرارا رغبته في جعل كندا "الولاية الأميركية الـ51″، واصفا الحدود مع الجارة الشمالية للولايات المتحدة بأنها "خط مصطنع". ولم يتوقف الرئيس الأميركي عند هذا الحد، بل قال أيضا "نحن بحاجة" إلى غرينلاند و"سنستعيد" قناة بنما.

"إقالة" قاض

دخل ترامب في صراع مفتوح مع السلطة القضائية عندما طالب بـ"إقالة" قاضٍ فدرالي منع ترحيل مهاجرين. وشبه ترامب -وهو أول رئيس يُدان بحكم جنائي- هذا القاضي بـ"القضاة الفاسدين" الذين مثُل أمامهم، خصوصا خلال محاكمته في نيويورك العام الماضي. كما يصف ترامب القضاة الذين يُعارضون قراراته بأنهم "متطرفون" و"مسيسون".

ذكر وأنثى

خلال حملته الانتخابية، وعد ترامب بـ"وضع حد لـ"جنون التحول الجنسي". وأعلن في حفل تنصيبه أنه "اعتبارا من هذا اليوم ستكون السياسة الرسمية لحكومة الولايات المتحدة الاعتراف بوجود جنسَين فقط، الذكر والأنثى". ووقع لاحقا أوامر تنفيذية تمنع المتحولين جنسيا من الخدمة في الجيش أو ممارسة الرياضات النسائية.

"لا يمزح" بشأن ولاية ثالثة

ألمح ترامب مرارا إلى إمكان ترشحه لولاية ثالثة، وهو أمر يحظره الدستور الأميركي. وعاد لاحقا ليعلن أنه "لا يمزح" بشأن ذلك، قائلا إن هناك "وسائل" لتحقيق هذا الهدف، مثل سيناريو يقضي بترشح نائب الرئيس جاي دي فانس للرئاسة ثم تنازله عنها لترامب.

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: حريات الولایات المتحدة الرئیس الأمیرکی البیت الأبیض فبرایر شباط نائب الرئیس على خلفیة ترامب فی

إقرأ أيضاً:

تقدير إسرائيلي باستبعاد مهاجمة إيران مع استمرار المفاوضات مع الولايات المتحدة

تتزايد التقديرات الاسرائيلية أن الاتفاق النووي الأمريكي الإيراني أقرب من أي وقت مضى، والآن بالذات، تحتاج "إسرائيل" التي تظل أيديها مُقيّدة فيما يتعلق بالنشاط في إيران حتى نهاية العملية، للحفاظ على التنسيق الوثيق مع إدارة الرئيس دونالد ترامب من أجل تحقيق الهدف المشترك، وهو منع إيران من امتلاك القدرة النووية.

وأكد الجنرال تسفيكا حايموفيتش، قائد مديرية الدفاع الجوي السابق، أن "هذا هو الوقت المناسب لوضع كل الخلاف والانقسام داخل الاسرائيليين خارج السياج العسكري، لأن المفاوضات المباشرة وغير المباشرة مع إيران التي بدأتها الولايات المتحدة خطوة متوقعة في ضوء تصريحات ترامب حتى قبل عودته للبيت الأبيض في يناير، وقدم فيها نفسه كـ"رئيس سلام". 

وأضاف حايموفيتش، في مقال نشره موقع "واللا" وترجمته "عربي21" أن المفاوضات مع إيران سبقتها عملية مماثلة فيما يتصل بالحرب بين روسيا وأوكرانيا، وستستمر مع الحرب في غزة، قائلا: "حتى لا نتفاجأ عندما تأتي، وفي نهاية العملية مع إيران، لا ينبغي لإسرائيل أن تبقى عند نفس النقطة، وسيتعين على إيران أن تكون خالية من القدرات النووية التي تهددها".

وأشار إلى أنه "بغض النظر عن طبيعة الاتفاق المرتقب الأمريكي الإيراني، فسوف يتعين تحسينه مقارنة بالاتفاق السابق، والالتزام بنقل اليورانيوم المخصب لدولة ثالثة خاضعة للإشراف، ووقف مشروع الصواريخ، وما يسمى بمجموعة الأسلحة، والسيطرة والإشراف الحقيقي على منشآتها، وتحرك عسكري ركّزته الولايات المتحدة على مسافة قريبة منها، بجانب إظهار الجدية ضد الحوثيين، وكلها أسواط وضعتها واشنطن على طاولة المفاوضات، وهو تهديد موثوق وقوي". 

وأكد أنه "سواء استمرت العملية ستة أسابيع أو أكثر، فإيران تريد شراء الوقت، والولايات المتحدة تريد الوفاء بالموعد النهائي الذي حدده ترامب، فستكون مصحوبة بارتفاعات وانخفاضات، وتقارب وأزمات مفتعلة، وتهديدات وتسريبات، وربما تؤدي حتى لتفعيل إيران المتحكم به لوكلائها في المنطقة، وليس الحوثيين فقط، هذا هو السوط الإيراني، ولهذا، ويجب على إسرائيل أن تكون مستعدة وجاهزة".

وأوضح أن "الإعلان الاسرائيلي خلال الأيام الماضية عن نوايا مهاجمة المنشآت النووية، التي أوقفها ترامب مثال واضح على التهديدات والتسريبات خلال المفاوضات، وهذه المرة يبدو أن التقرير المسرّب يخدم فعليا المصلحة الأميركية في المفاوضات مع إيران".

وأضاف أن "الأكيد أنه خلال المفاوضات ستُمنع إسرائيل من أي هجوم أو تحرك ضد إيران، ويجب عليها تجنّب التصريحات التي لا معنى لها، مثل "نموذج ليبيا" الذي سارع المبعوث ستيف ويتكوف للتوضيح أنه غير مطروح على الطاولة، وتركيز جهوده مع الولايات المتحدة، والتأكد من الحفاظ على المبادئ الإسرائيلية، وتعزيز التنسيق والاتصال معها فيما يتعلق بالنشاط العسكري، سواء التدريبات أو المساعدة غير المباشرة للعدوان على اليمن، والحفاظ على مستوى عالٍ من الجاهزية العسكرية، وتحسينها باستمرار، الدفاعية والهجومية". 

وأوضح أن "المفاوضات التي تقوم بها الولايات المتحدة مع إيران ليست منفصلة عن العمليات الإقليمية الأخرى التي تؤثر عليها بشكل مباشر، وسأذكر بعضها فقط: التطبيع مع السعودية حيث ستكون زيارة ترامب الشهر المقبل ذات أهمية كبيرة، وانسحاب القوات الأمريكية من سوريا، وما إذا كانت تركيا ستستغل ذلك لتعميق تغلغلها فيها، ونزع سلاح حزب الله من قبل الحكومة اللبنانية".

وأضاف أن "العمليات الداخلية في إسرائيل سيكون لها تأثير بعيد المدى، وهذا ليس الوقت المناسب لإلحاق الضرر بقدرات الجيش الإسرائيلي أو أي من الأجهزة الأمنية الأخرى، مما يستدعي وضع كل الخلافات والانقسامات خارج السياج العسكري، وإلا فإن إسرائيل سوف تضيع فرصة تاريخية بسبب الصراعات الداخلية بين أقطابها، لأنها تواجه عدداً من عمليات التغيير الاستراتيجي التي تحمل إمكانات كبيرة لإحداث تغيير كبير في منطقة الشرق الأوسط بأكملها".

مقالات مشابهة

  • (كير): الولايات المتحدة ترتكب ابشع جرائم حرب في اليمن
  • ترامب: الولايات المتحدة ستجني إيرادات ضخمة من الرسوم الجمركية المفروضة
  • النفط يرتفع 1% مدفوعا بعقوبات إيران وتراجع المخزون الأميركي
  • شعبية ترامب تتراجع في الولايات المتحدة بعد 100 يوم من تنصيبه
  • ترامب يقلب النظام الجيوسياسي الدولي بأول 100 يوم من رئاسته
  • هل انسحاب الولايات المتحدة من سوريا خدعة جديدة؟
  • تقدير إسرائيلي باستبعاد مهاجمة إيران مع استمرار المفاوضات مع الولايات المتحدة
  • ترامب:الولايات المتحدة لا تستطيع توفير محاكمة لكل مهاجر غير شرعي قبل ترحيله
  • نائب الرئيس الأميركي يبدأ زيارة إلى الهند