مرضى الفشل الكلوي في غزة يكافحون للبقاء وسط ركام الحرب ونقص الرعاية.

المصدر: euronews

كلمات دلالية: البابا فرنسيس الفاتيكان وفاة دونالد ترامب إسرائيل روما البابا فرنسيس الفاتيكان وفاة دونالد ترامب إسرائيل روما أزمة إنسانية قطاع غزة مرضى البابا فرنسيس الفاتيكان وفاة دونالد ترامب إسرائيل روما إيران كنيسة اليمن ديانة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني

إقرأ أيضاً:

أسلوب علاجي جديد يغني مرضى السكتات الدماغية عن الجراحة.. ما القصة؟

في خطوة مبشرة لمرضى السكتات الدماغية، أظهرت دراسة أجريت في أوروبا وكندا، أن العديد من المصابين بضيق في شرايين الرقبة قد لا يحتاجون إلى تدخلات جراحية للوقاية من خطر السكتات الدماغية، وهي الإجراءات المعتادة المتبعة حاليًا في حالاتهم.
ففي الولايات المتحدة وحدها، تُجرى أكثر من 100 ألف عملية سنويًا لإزالة الانسداد في الشريان السباتي، وتبين في كثير من الحالات أن إزالة الجزء المسدود من الوعاء الدموي يقلل خطر الإصابة بالسكتة الدماغية، لكن الإجراء نفسه قد يُحفز حدوثها.
وإضافة إلى الجراحة أو التدخل بتركيب دعامة، يتلقى المرضى مسيلات الدم وأدوية لخفض ضغط الدم ومستويات الكوليسترول.

ضرورة التدخلات الروتينية

ونظرًا إلى تحسن هذه الأدوية على مر السنين، تساءل الباحثون عما إذا كانت التدخلات الروتينية في حالات انسداد الشريان السباتي لا تزال ضرورية في جميع الحالات.
واستعان الباحثون في الدراسة بنحو 429 مريضًا معظمهم من كبار السن يعانون ضيق الشريان السباتي بنسبة 50% على الأقل، لكن احتمال تعرضهم لسكتة دماغية ليس مرتفعًا وبلغ أقل من 20%.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } الدعامات قد تغني المرضى من خطر السكتات الدماغية - salem health
وتلقى جميع المشاركين في الدراسة الأدوية المعتادة وتوزع نصفهم بشكل عشوائي على مجموعتين، واحدة خضعت لجراحة والأخرى لتركيب دعامات.

أخبار متعلقة وجه سماوي مبتسم.. اقتران ثلاثي للزهرة وزحل وهلال القمر 25 أبريلبنك الخليج الدولي يوقع شراكة استراتيجية مع مؤسسة "مروج" لزراعة (21) ألف شجرة مانجروف بالمنطقة الشرقيةمتابعة المشاركين في التجربة

وأظهرت الدراسة التي نشرت في دورية "ذا لانست نيورولوجي" الطبية، أن الباحثين لم يلاحظوا بعد مرور عامين فروقات في معدلات الإصابة بالسكتات أو الأزمات القلبية أو الوفاة، بغض النظر عن معاناة المرضى من أعراض ضيق الشريان السباتي، مثل الشعور بالضعف المفاجئ أو الخدر في أحد جانبي الجسم أو مشكلات في الفهم والتحدث أو الفقدان المفاجئ للإبصار وتشوش الرؤية أو الدوار.
وذكر مقال نشر مع الدراسة أن الباحثين سيواصلون متابعة المشاركين في التجربة 3 سنوات أخرى، وأن النتائج التي ستظهر في تلك المرحلة ستكون موثوقة أكثر.
وقال د. بول نديركورن من مركز جامعة أمستردام الطبي -الذي شارك في قيادة فريق الدراسة- في بيان، إن النتائج تشير في الوقت الحالي إلى أن الأدوية ستكون على الأرجح كافية وحدها لتقليل خطر التعرض للسكتة الدماغية فيما يصل إلى 75% من المرضى.

مقالات مشابهة

  • خطة شاملة لتحسين خدمات الغسيل الكلوي.. الصحة تكشف التفاصيل
  • الصحة: خطة شاملة لتحسين جودة خدمات الغسيل الكلوي وتوطين صناعة الفلاتر
  • أسلوب علاجي جديد يغني مرضى السكتات الدماغية عن الجراحة.. ما القصة؟
  • المجتمع الدولي وإدمان الفشل حول السودان
  • ياسمين عبدالرحمن.. الضحية الـ11 من مرضى ضمور العضلات
  • في العام الثالث للحرب.. من ركام الالم خرجت الانتصارات
  • صحة الدقهلية تُعلن استقبال جهاز البريزما لفصل البلازما لمرضى الغسيل الكلوي
  • صحة غزة: استشهاد مرضى بسبب نقص الأدوية والمستلزمات الطبية
  • دواء جديد في الأسواق يعيد الأمل لمرضى تسمم الدم