أخبارنا المغربية - محمد اسليم

في ظل موجة الحر الغير المسبوقة، وجدت العديد من الأحياء بمدينة مراكش نفسها في مواجهة "انقطاعات مفاجئة" للتيار الكهربائي. 

وهكذا عاشت أحياء عديدة بالمسيرة والمحاميد أمس الخميس، فترات انقطاع امتدت لساعات، ما جعل هاته الساكنة تعاني بسبب توقف الثلاجات والمجمدات والمكيفات الهوائية، ودون إشعار مسبق أو معلومات عن سبب الانقطاع ومدته.

.. 

فهل ستتواصل هاته الانقطاعات خصوصا وأن سكان أحياء أخرى أكدوا بدورهم امتداد آفة الانقطاعات الكهربائية لأحيائهم؟ وهل لها ارتباط بارتفاع استهلاك الكهرباء خلال موسم الصيف الجاري؟

المصدر: أخبارنا

إقرأ أيضاً:

بالأسماء.. مقتل 4 من مقاتلي كيان “غاضبون بلا حدود” .. ويهدد: الدم بالدم والقادم أشد واقسى

متابعات ـ تاق برس – أعلن كيان “غاضبون بلا حدود”،(الكتائب الثورية)، مقتل اربعة من منسوبيه هم ..

1/علاء الدين عثمان الجعلي
2/مجاهد مساعد ابراهيم “كولومبي”
3/ علاء الدين يسرى مسعود
4/ راني ربيع عباس.

وقالوا فى بيان مشترك ، :” الذين ارتقو في ميدان الشرف بولاية الخرطوم، مقبلين غير مدبرين، صامدين حتى آخر قطرة من دمائهم الطاهرة”.

واضاف البيان:” الشهداء كانوا جسورين صامدين، طوفانًا من العزيمة لا يوقفهم شيء. هادئين في حضرة الرفاق، عواصف في مواجهة الأعداء. كانوا حيث يجب أن يكونوا، لا يترددون، لا يساومون، ولا يخشون في سبيل الوطن لومة لائم”.

 

 

وتابع :”إن دماءهم لن تجف قبل أن نقتص لروحهم، ولن تهدأ راية الوطن حتى يُسقط المقاتلون عروش الطغاة ويطهِّروا الأرض من دنسهم. نحن على عهد الشهداء باقون، وإن خرج اليوم مقاتل من الصفوف، فغدًا يولد ألفُ مقاتل جديد، الدم بالدم والقادم أشد وأقسى”

غاضبون بلا حدودمقتل منسوبيه

مقالات مشابهة

  • عودة التيار الكهربائي إلى مدينة الأبيض
  • موجة سرقات جديدة؟
  • التيار يعارض الحكومة اضطرارياً: تراجع عن موقع الزعامة
  • سائق شاحنة يقفز في بركة بسبب الحر الشديد .. فيديو
  • بالأسماء.. مقتل 4 من مقاتلي كيان “غاضبون بلا حدود” .. ويهدد: الدم بالدم والقادم أشد واقسى
  • وزير الكهرباء: الالتزام بالجودة ومواجهة سرقة التيار الكهربائي
  • 5 نصائح لمساعدة الصائمين على مواجهة موجة الحر الشديدة
  • فصل التيار الكهربائي عن مناطق متفرقة بالغردقة
  • التيار الوطني الحر ينعى أنطوان كرباج: لتكريمه بحفظ تراثه الفني للأجيال المقبلة
  • الميهوب: تصريحات الدبيبة هدفها كسر موجة غضب الليبيين بسبب مساعيه لتوطين الأفارقة