خطف أحد الشباب القلوب بحديثه بينما كان تحت تأثير البنج بأحد المستشفيات، حيث أسر القلوب، عبر مواقع التواصل الاجتماعي؛ بعد ما تم نشر مقطع فيديو له، بينما كان يتحدث عن والدته، فما قصته؟. 

مرض أم تريند.. موجة غضب ضد أسما شريف منير بعد حلاقة الزيرو مفاجأة في أسعار هذه السلع.. بشائر بريكس موجة انخفاضات قادمة أمي جنة

تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي، مقطع فيديو لأحد الشباب في سلطنة عمان، ظهر خلاله وهو يغني بصوت عذب لأمه، والعجيب أن هذا الشاب كان تحت تأثير المخدر، حيث ظهر في الفيديو وهو يُقبل يد والدته ويغنى لها:  « أمي جنه، أمي علمتني الأصول، أمي دكتورة ودواء، أمي أعز من الهواء، أمي ما تعرف حقد، أمي أحلى من الورد، أمي ما تعرف حقد».

وبينما كان الشاب مندمجا في غناءه لأمه؛ اقشعر جسدها، وانهمرت الدموع من عينيها؛ متأثرة بما يقوله ابنها دون أن يشعر، وهو الأمر الذي يدل على صدق حبه الشديد لها.

https://youtube.com/shorts/mJvfJ2Slg5M?si=KCQ9rU5PNn_HqZGPرد فعل السوشيال ميديا 

بمجرد أن تم نشر مقطع الفيديو عبر مواقع التواصل الاجتماعي؛ حصل العديد من التعليقات والمشاركات، وسط حالة من الإعجاب بمضمونه، وانهالت التعليقات عليه، والتي جاء بعضها كما يلي: 

مشهد مؤثر جدًا الله يشفيك ويحفظك لأمك ويحفظها لك، اللهم آمين.يا قلبي يا ولدي الله يعافيك ويشفيك ويحفظ لك الوالدة.الله يخليكم لبعض يا رب والحمد لله على سلامته.الله يشفيك يا ابن الأصول.الجنة تحت أقدام الأمهات.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: مواقع التواصل الاجتماعي السوشيال ميديا سلطنة عمان

إقرأ أيضاً:

تنفيذ مشاريع تعليمية متنوعة للقضاء على "الأمية" في عمان

 

مسقط- الرؤية

قدمت وزارة التربية والتعليم مجموعة من التسهيلات للدارسين في صفوف محو الأمية ومنها: توفير مناهج الأول والثاني والثالث، والتي تم إعدادها خصيصا لهذه الفئة، بالإضافة إلى إعداد وتأهيل القائمين بالتدريس من خريجي دبلوم التعليم العام فأعلى من العمانيين للقيام بالتدريس في صفوف محو الأمية، ومنح شهادة التحرر من الأمية للدارسين؛ تؤهلهم للالتحاق بنظام الدراسة في تعليم الكبار، وفتح فصول دراسية والإشراف على سيرها من قبل مشرفين مختصين، وتسجيل الدارسين إلكترونيا في نظام محو الأمية عن طريق البوابة التعليمية.

ونفذت الوزارة عددا من البرامج والمشاريع في مجال محو الأمية مثل: برنامج القرى المتعلمة، وبرنامج المدارس المتعاونة، ومشروع محو أمية الأميين العاملين بالوزارة، ومشروع محو أمية الأميين العمانيين العاملين في القطاع الخاص، ومشروع محو أمية القاطنين في الجزر والقرى البحرية، ومشروع محو أمية الأميين العمانيين (ذوي الإعاقة).

ويعد مشروع القرية المتعلمة إحدى الصيغ المبتكرة للتغلب على الأمية بأنواعها المختلفة، ويهدف إلى مساهمة وتضافر جهود المجتمع المحلي بكل شرائحه؛ للإسهام في محو الأمية عن قناعة راسخة، ويتم ذلك من خلال تحديد قرية محدودة الجغرافيا ليس لها أطراف خارج محيطها ذات ارتفاع في نسبة الأمية، وتوجد بها أو بالقرب منها المؤسسات الخدمية، ويتم ذلك من قبل المديرية العامة للتربية والتعليم بالمحافظة التعليمية بالتعاون مع مكتب والي الولاية التي تقع فيها القرية، والقيام بدراسات مسحية شاملة لمختلف الجوانب المتعلقة بالقرية.

وانطلق البرنامج في عام 2004، وبلغ إجمالي عدد القرى المتعلمة (30) قرية متعلمة في (203) شعبة دراسية، وبلغ عدد الدارسين في هذه القرى منذ انطلاق البرنامج (2438) دارسا في مختلف المديريات التعليمية بمحافظات سلطنة عمان.

ومن ضمن برامج محو الأمية التي تعمل عليها الوزارة، مشروع المدرسة المتعاونة، والذي يهدف إلى الاستفادة من المدارس المنتشرة في ربوع محافظات سلطنة عمان؛ وذلك من خلال تبني بعض المدارس مجموعة من شعب محو الأمية (سواء داخل المدرسة، أو خارجها) من حيث الإشراف على إدارتها، أو تطوع المعلمين بالتدريس فيها أو بالإشراف عليها، وتدريب أحد مخرجات دبلوم التعليم العام للتدريس في هذه الشعب التي تشرف عليها المدرسة، وقد طبق المشروع كتجربة في العام الدراسي (2003/2004م)، وفي العام الدراسي (2006/2007م) تم تعميم تطبيق المشروع في المحافظات التعليمية للاستفادة من هذه التجربة الرائدة في مجال محو الأمية، وبلغ عدد المدارس المتعاونة في العام الدراسي (2023 / 2024م) حوالي (50) مدرسة متعاونة.

وتشارك سلطنة عمان دول العالم ومنظمة اليونسكو في الاحتفال باليوم الدّولي لمحو الأمية، والذي يصادف 8 من سبتمبر من كل عام؛ ففي هذا اليوم تسعى سلطنة عمان ممثلة بوزارة التربية والتعليم إلى تسليط الضوء على أهم الجهود وإبراز المشاريع والبرامج الداعمة لها التي تبذلها في سبيل القضاء على الأمية.

ويأتي الاحتفال بهذا اليوم في العام الحالي تحت شعار "تعزيز التعليم متعدد اللغات: محو الأمية من أجل التفاهم المتبادل والسلام"، ويهدف هذا الشعار إلى تسليط الضوء على أهمية التعليم متعدد اللغات في تعزيز التواصل، والحوار بين الثقافات المختلفة، وبناء مجتمعات أكثر سلمية وتسامحًا. 

كما تسعى الوزارة كذلك إلى توضيح نسب الأميّة والقرائية التي تم الوصول إليها في سلطنة عمان خلال الفترات السابقة، فسلطنة عمان عملت جاهدة منذ العام الدراسي (1973/1974م) على مكافحة الأمية، والقضاء عليها بجميع أشكالها القرائية، والكتابية، والثقافية، والحضارية.

 

 

 

 

مقالات مشابهة

  • حلقة تناقش الاستثمار في زراعة القمح بمحافظة الظاهرة
  • تأثير الإفراط في استخدام التكنولوجيا على الصحة النفسية للشباب
  • تضر المجتمع.. مشروع قانون أسترالي لمنع المراهقين من مواقع التواصل الاجتماعي
  • تنويه مهم للنشطاء السودانيين على منصات التواصل الاجتماعي
  • حرام شرعًا.. داعية تحذر من التعري على مواقع التواصل الاجتماعي لتحقيق الأرباح
  • فضيحة فيديوهات هبة عبد الرحمن تثير ضجة واسعة على مواقع التواصل الاجتماعي
  • "التربية والتعليم" تصدر بيانا بشأن ما يتداول في وسائل التواصل الاجتماعي
  • بنك ظفار يفتتح فرعا جديدا في الغشب بالرستاق
  • هاني الجهني: إذا بنت دخلت مكان فيه شباب وحصل شي لا تلومين إلا نفسك .. فيديو
  • تنفيذ مشاريع تعليمية متنوعة للقضاء على "الأمية" في عمان