لن تصدق ما تفعله بذور الكزبرة بجسمك.. 6 فوائد مذهلة بينها تعزيز صحة القلب!
تاريخ النشر: 21st, April 2025 GMT
شمسان بوست / متابعات:
تتميز بذور الكزبرة بنكهة فلفلية، وهي مفيدة جداً في خلطات التوابل بالمطبخ.
ووفقاً لمنصة “TATA 1mg” الرائدة في مجال الرعاية الصحية، تتمتع بذور الكزبرة بفوائد عديدة تحسن الصحة، كما يلي:
1. المساعدة على الهضم: إن بذور الكزبرة غنية جداً بالألياف الغذائية ومضادات الأكسدة، وكلاهما يساعد على تنظيم حركة الأمعاء ومنع الإمساك.
2. تعزيز صحة القلب: تكافح بذور الكزبرة الإجهاد التأكسدي الذي يسبب أمراض القلب، بفضل خصائصها المضادة للأكسدة، بينما تعزز خصائصها المضادة للالتهابات صحة القلب.
3. تحسين صحة البشرة: تتمتع بذور الكزبرة بخصائص مضادة للالتهابات والميكروبات، وبالتالي فإنها تساعد على تهدئة تهيج البشرة والالتهابات، مما يمنح بشرة أكثر صحة.
4. تدعيم صحة العظام: إن بذور غنية بالمعادن، كالكالسيوم والمغنيسيوم، التي تساعد في الحفاظ على عظام قوية وصحية.
5. تقوية النظام المناعي: تعد بذور الكزبرة مصدراً مثالياً للفيتامينات ومضادات الأكسدة، التي تنشط جهاز المناعة وتساعد الجسم على مكافحة العدوى.
6. تحسين جودة النوم: تساعد بذور الكزبرة على تهدئة القلق وتحسين النوم، مما يعزز الصحة النفسية.
المصدر: شمسان بوست
كلمات دلالية: بذور الکزبرة
إقرأ أيضاً:
1 من كل 7 أتراك معرض لأمراض القلب القاتلة
أنقرة – (زمان التركية) – كشفت بيانات رسمية صادرة عن وزارة الصحة التركية عن إصابة أكثر من 317 ألف مواطن تركي بأمراض قلبية خطيرة، وذلك بعد فحص 2.5 مليون شخص خلال 6 أشهر فقط، في تحذير صارخ من تفشي أمراض القلب والأوعية الدموية بالبلاد.
وبحسب بيانات وزارة الصحة بمناسبة “أسبوع صحة القلب”، فإن أمراض القلب والأوعية الدموية، أحد الأسباب الرئيسية للوفاة والإعاقة في جميع أنحاء العالم، تتسبب في وفاة ما يقرب من 18 مليون شخص كل عام.
وتشمل أهم عوامل الخطر السلوكية التي تؤدي إلى الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية النظام الغذائي غير الصحي وعدم كفاية النشاط البدني والتبغ وتعاطي الكحول.
وتزيد تأثيرات عوامل الخطر من خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية من خلال الكشف عن حالات مثل ارتفاع ضغط الدم وارتفاع نسبة السكر في الدم والسمنة لدى الأفراد.
ويزيد الجمع بين عوامل الخطر من خطر إصابة الفرد أكثر من ذلك. لهذا السبب، من المهم معالجة عوامل الخطر والتدخل ليس فقط عامل خطر واحد بل جميع عوامل الخطر معًا في الوقاية من أمراض القلب والأوعية الدموية.
ووفقًا لمنظمة الصحة العالمية، يمكن الوقاية من أكثر من ثلاثة أرباع الوفيات الناجمة عن أمراض القلب والأوعية الدموية من خلال تغيير نمط الحياة المناسب والسيطرة على عوامل الخطر القابلة للتعديل.
إعداد برنامج المكافحة
وأعدت وزارة الصحة، التي تكافح المرض بفعالية، ”برنامج تركيا للوقاية من أمراض القلب والأوعية الدموية ومكافحتها“.
ويحدد البرنامج الاستراتيجيات المطلوبة للوقاية من أمراض القلب والأوعية الدموية من عوامل الخطورة والتشخيص المبكر والعلاج الفعال ومتابعة أمراض القلب والأوعية الدموية على جميع مستويات الخدمة مع ”نهج الإدارة الشاملة“ بدءاً من أطباء الأسرة.
ضمن نطاق البرنامج، يقوم أطباء الأسرة بإجراء تقييم لمخاطر أمراض القلب والأوعية الدموية للأشخاص الذين تبلغ أعمارهم 40 عاماً فأكثر. أثناء عملية التقييم، يتم الحصول على معلومات عن عمر الشخص وجنسه وعادات التدخين لديه، ويتم قياس ضغط الدم وتحليل مستويات الكوليسترول. وباستخدام البيانات التي تم الحصول عليها، يتم حساب خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية التي قد تسبب الوفاة في غضون 10 سنوات، ويتم وضع خطة علاجية من خلال تقديم استشارات شخصية.
317 ألف شخص معرضين للخطر
مع بدء سريان اللائحة المعدلة للائحة تعديل لائحة عقود طب الأسرة ونظام الدفع، تم إجراء 2 مليون و483 ألف و467 تقييمًا لمخاطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية من قبل أطباء الأسرة في الفترة من 1 نوفمبر 2024 إلى 14 أبريل 2025.
ونتيجة لهذه الفحوصات، تبين أن 317 ألفًا و776 شخصًا معرضون للخطر، وتم البدء في تقديم خدمات استشارية مجانية حول قضايا مثل التغذية الصحية والحياة النشطة والإقلاع عن التدخين في مراكز الحياة الصحية وفقًا لظروف هؤلاء الأشخاص.
ويوصي مسؤولو الوزارة بتجنب الأطعمة المصنعة، وتقليل استهلاك الملح، وعدم التدخين وشرب الكحول، وممارسة الرياضة بانتظام، والاهتمام بأنماط النوم لحماية صحة القلب.
Tags: أمراض القلبالقلبتركياوزارة الصحة التركية