ثورة توطين في السعودية.. الإعلان عن سعودة 41 مهنة جديدة
تاريخ النشر: 21st, April 2025 GMT
العاصمة السعودية الرياض (وكالات)
في خطوة تعزز التوطين وتفتح آفاقًا واعدة للسعوديين.. "الموارد البشرية" توطن 41 مهنة قيادية وسياحية على 3 مراحل
أعلنت وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية رسميًا عن بدء تنفيذ قرار توطين 41 مهنة قيادية وتخصصية في القطاع السياحي، وذلك ضمن جهودها المستمرة لتمكين الكفاءات الوطنية ورفع نسبة مشاركتها في سوق العمل، خاصة في القطاعات الواعدة.
ويشمل القرار الذي سيتم تطبيقه على ثلاث مراحل مهنًا حيوية في قلب صناعة السياحة والضيافة، من أبرزها:
مدير فندق
مدير عمليات فندقة
مدير وكالة سفر
مدير رقابة فنادق
مدير تخطيط وتطوير
أخصائي تطوير سياحي
أخصائي إرشاد سياحي
أخصائي فندقة
منظم سياحي
أخصائي مبيعات
أخصائي مشتريات
مرشد موقع
وتهدف هذه الخطوة إلى رفع مستوى التوطين في القطاع السياحي بما يتماشى مع رؤية المملكة 2030، التي تركز على تنمية القدرات الوطنية وخلق فرص عمل نوعية للسعوديين والسعوديات، إضافة إلى دعم مسار التحول السياحي الذي تشهده المملكة.
الوزارة أكدت أنها ستوفر برامج تدريب وتأهيل بالتعاون مع الجهات المختصة لضمان تمكين الكوادر الوطنية من شغل هذه الوظائف بكفاءة عالية، مما يسهم في تعزيز جودة الخدمات السياحية ورفع تنافسية السوق المحلي.
المصدر: مساحة نت
كلمات دلالية: الرياض السعودية السياحة الموارد البشرية توطين جدة سعودة مكة
إقرأ أيضاً:
علي مهران: توطين التكنولوجيا الصناعية يفتح آفاقا جديدة للنمو وتعزيز التصنيع المحلي
قال النائب علي مهران، عضو لجنة الصحة والسكان بمجلس الشيوخ، إن توطين التكنولوجيا الصناعية والتحول نحو الصناعة الخضراء، خطوة تمثل أحد المحاور الجوهرية في رؤية الدولة لبناء اقتصاد وطني قائم على الابتكار والاستدامة.
وأوضح مهران، خلال كلمته بالجلسة العامة لمجلس الشيوخ، لمناقشة طلب مناقشة عامة حول سياسة الحكومة لتوطين التكنولوجيا الصناعية والتحول نحو الصناعة الخضراء، أن توطين التكنولوجيا الصناعية يفتح آفاقًا جديدة للنمو من خلال تقليل الاعتماد على الخارج، وتعزيز التصنيع المحلي القائم على المعرفة والتقنيات الحديثة.
وأشار عضو صحة الشيوخ، إلى أن هذا التوجه ينعكس بشكل مباشر على رفع كفاءة الإنتاج وتحقيق قيمة مضافة حقيقية للمنتجات المصرية في الأسواق المحلية والعالمية.
وأضاف مهران، أن التوجه نحو التحول الصناعي الأخضر يتماشى مع الالتزامات البيئية الدولية، ويدعم الجهود الوطنية في خفض الانبعاثات الضارة وتعزيز كفاءة استخدام الموارد، مشيرًا إلى أن هذا التحول من شأنه أن يُحدث نقلة نوعية في البيئة الاستثمارية ويُحسّن من قدرة مصر التنافسية عالميًا.
وشدد عضو صحة الشيوخ، على أهمية ربط التعليم الفني والجامعي بخطط الدولة لتوطين التكنولوجيا، لضمان توافر كوادر بشرية مؤهلة قادرة على قيادة هذا التحول بكفاءة.