هل الاكتئاب يسبب ألم في الصدر؟.. حسام موافي يوضح
تاريخ النشر: 25th, August 2023 GMT
كشف الدكتور حسام موافى، أستاذ الحالات الحرجة بكلية طب قصر العيني، العلاقة بين وجود ألم في الصدر في الجانب الأيسر، ويقابله ألم في الذراع بذات الاتجاه، معقبًا: "الألم اللي زي كدا مستحيل نفوته عادي".
أول رد من أسما شريف منير بعد تشبيها بشيرين عبد الوهاب (فيديو) بـ "مفيش بعد بينسي".. هيثم شاكر يتألق في حفل "ليلة الدموع" رسم قلب إجهادي للمريضوقال " موافي، خلال تقديمه لبرنامج "ربي زدني علمًا"، المذاع عبر قناة "صدى البلد"، إنه يجب رسم قلب إجهادي للمريض، والهدف منه معرفة معدلات نبض القلب، موضحًا أنه عندما تزيد معدلات نبض القلب يتم التوصل لسبب الإصابة.
وتابع: هناك العديد من الأشخاص لا يمكنها إجراء تحليل القلب الإجهادي من خلال الجري على السير، ويتم إعطائها أدوية عن طريق الحقن للمريض تزيد من معدلات نبض القلب.
يجب على المصاب متابعة الطبيب المختصوأوضح موافي، أنه إذا ثبت عدم وجود مشكلة في القلب، يكون سبب ألم الصدر ناتج عن عرض آخر، ويجب على المصاب متابعة الطبيب المختص، مشيرًا إلى أن ألم الصدر قد ينتج عن مجموعة مختلفة من الأسباب منها الاكتئاب.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الدكتور حسام موافي الاكتئاب
إقرأ أيضاً:
تحليل لـCNN: كيف دمر ترامب قوة اقتصادية عظمى في 100 يوم؟
تحليل بقلم أليسون مورو من شبكة CNN
(CNN)-- الرئيس الأمريكي لا يتحكم في الاقتصاد.. أليس كذلك؟.. هذا هو تذكير الناخبين في كل عام انتخابي من المؤرخين والسياسيين والصحفيين والأكاديميين من جميع الأطياف، إنها عبارة مبتذلة تقريبًا- حيث يتخذ الناخبون قراراتهم بناءً على أسعار البنزين وفواتير البقالة، مع أن هذه الأمور في معظمها خارجة عن سيطرة أي سياسي.
وهذا القول السياسي ليس خاطئًا في حد ذاته، ففي الواقع، من الصعب على رئيس واحد أن يُحسّن الاقتصاد بشكل جذري.
لكن الرئيس دونالد ترامب يُثبت أن السياسي يمكنه أن يلحق ضررا كبيرا بالاقتصاد عندما لا يراعي العواقب، التي يتحملها إلى حد كبير من انتخبوهم.
ويصادف الثلاثاء اليوم الـ100 من ولاية ترامب الثانية، وخلال تلك الأسابيع الـ14، أطلق الرئيس أجندة اقتصادية قاسية لدرجة أن فهمها في سياقها التاريخي لا يكون من خلال منظور السياسة، بل من خلال الأوبئة.
وإذا استمرت رسوم ترامب الجمركية، فقد تطغى الصدمات السلبية على التأثير الاقتصادي لجائحة كوفيد-19.
وفي حين تعهد ترامب في حملته الانتخابية بـ"خفض الأسعار فورًا، بدءًا من اليوم الأول"، لم يُحرز البيت الأبيض سوى تقدم ضئيل في هذا الوعد، باستثناء أمر تنفيذي واسع النطاق يُطالب الوكالات الفيدرالية بـ"تقديم تخفيضات طارئة على الأسعار".