القصور الوريدي.. عوامل الخطورة والأعراض
تاريخ النشر: 25th, August 2023 GMT
قال معهد الجودة والكفاءة الاقتصادية في القطاع الصحي الألماني إن القصور الوريدي هو اضطراب في عملية تدفق الدم، لا سيما من الساقين إلى القلب.
وأوضح المعهد أن عوامل الخطورة المؤدية إلى القصور الوريدي تتمثل في:
السِّمنة. قلة الحركة. الحمل. التغذية غير الصحية. الوقوف أو الجلوس طويلا. الإصابات. العمليات الجراحية.العوامل الجينية. التقدم في العمر.
أعراض القصور الوريدي
وتتمثل الأعراض الدالة على القصور الوريدي في:
دوالي الساقين. ظهور بقع زرقاء وحمراء على جلد الساق. الشعور بثقل وتعب في الساقين بعد الجلوس أو الوقوف لمدة طويلة. تورم الكاحلين. تقلصات ليلية بباطن الساق. الشعور بوخز وشد وخدر وألم في الساقين.وتجب استشارة الطبيب فور ملاحظة هذه الأعراض للخضوع للعلاج في الوقت المناسب لتجنب حدوث مضاعفات خطيرة تتمثل في الإصابة بجلطة الساق.
تدابير بسيطةويمكن مواجهة الحالات الطفيفة من القصور الوريدي من خلال بعض التدابير البسيطة، مثل ممارسة الأنشطة الحركية، وإنقاص الوزن، والاستلقاء مع رفع الساقين أو ممارسة تمرين الدراجة في الهواء أثناء الاستلقاء، وارتداء الجوارب الضاغطة، والحمامات الباردة.
وفي الحالات الخطيرة يمكن اللجوء إلى الجراحة، مثل جراحة نزع الوريد والتصليب بالرغوة والعلاج بالموجات الراديوية بالحرارة.
المصدر: الجزيرة
إقرأ أيضاً:
وزير خارجية الصومال: مصر كان لها دور مشرف في الوقوف بجانب بلادنا منذ النضال الوطني ضد الاستعمار
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعرب وزير الخارجية الصومالي، أحمد معلم فقي، عن سعادته بالجهود المصرية في دفع العلاقات الثنائية إلى مستويات متميزة، فضلا عن العلاقات الأخوية المتينة التي تجمع بين الصومال ومصر، والتي تستند إلى أسس الأخوة والروابط الاجتماعية والصلات الأسرية.
وأضاف "فقي" في كلمته المؤتمر الصحفي، مع الدكتور بدر عبد العاطي، وزير الخارجية، والذي عقد في العاصمة الإدارية الجديدة، اليوم الاثنين، أن مصر كان لها دور مشرف في الوقوف إلى جانب الصومال منذ النضال الوطني ضد الاستعمار، حيث استشهد كمال الدين صلاح في سبيل نيل الصومال لاستقلاله في عام 1957، ثم كان الدور المصري مميزا في مراحل بناء الدولة الصومالية بعد الاستقلال في المجالات العسكرية والاقتصادية.
وتابع، أن مصر كان لها دور في المساهمة في برنامج إعادة الأمل الأممي بعد انهيار الدولة في الصومال، وفي مؤتمرات المصالحة الوطنية في مسيرة حافلة من إعادة بناء الدولة.