#سواليف

**الفرق المتخصصة في #الدفاع_المدني تتمكن من انقاذ خمسة اشخاص اثر حريقين منفصلين في محافظتي #العاصمة و #اربد

**سرعة الاستجابة التي لم تتجاوز الثماني دقائق كان لها الدور الكبير في #انقاذ الأشخاص من #الحريق

قال الناطق الاعلامي بإسم مديرية الامن العام ان فرق الاطفاء والاسعاف المتخصصة في مديرية دفاع مدني شرق عمان تعاملت اليوم مع حريق شب داخل احدى الشقق بمنطقه ماركا .

مقالات ذات صلة باول: البنك المركزي الأميركي مستعد لزيادة الفائدة إذا اقتضى الأمر 2023/08/25

وعند الوصول للموقع وبوقت قياسي لم يتجاوز الثماني دقائق تبين بان هناك طفل يبلغ من العمر سنتين محاصر داخل الشقه حيث عملت فرق الاطفاء على إخراجه ،بدورها عملت فرق الإسعاف على تقديم الاسعافات الاوليه اللازمه له ونقله الى المستشفى لتلقي العلاج اللازم ،كما تم اخماد الحريق بالكامل والسيطره عليه ومنع امتدادة للشقق المجاورة.

وفي ذات السياق ورد بلاغ الى غرفه عمليات دفاع مدني شرق اربد يفيد بوجود اربعه اشخاص محاصرين داخل شقه اثر حريق شب داخلها .

حيث هرعت فرق الاطفاء والاسعاف وبوقت قياسي تمكنت من الوصول الى الموقع وانقاذ المحاصرين من داخل الحريق ونقلهم الى المستشفى لتلقي العلاج اللازم واخماد الحريق والسيطره بالكامل، وتم فتح تحقيق لمعرفة سبب الحريقين.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف الدفاع المدني العاصمة اربد انقاذ الحريق

إقرأ أيضاً:

الصحة العالمية: إجلاء 37 مريضا من غزة لتلقي العلاج في مصر

أعلنت منظمة الصحة العالمية، إجلاء 37 مريضا معظمهم أطفال فلسطينيون من قطاع غزة عبر معبر رفح الحدودي لتلقي العلاج في مستشفيات مصرية.

وقال الأمين العام للمنظمة تيدروس أدهانوم غيبريسوس، في منشور عبر منصة إكس، "بدعم من الصحة العالمية وشركائنا، عبر 37 مريضا هم 34 طفلا و3 بالغين، برفقة 39 مرافقا، من غزة عبر معبر رفح لمواصلة تلقي العلاج في مصر".

وأعرب عن امتنانه للحكومة المصرية لدعمها المستمر وتقديمها الرعاية الطبية المتخصصة للمرضى من غزة، مشددا على "ضرورة تسريع عمليات الإجلاء الطبي عبر جميع المسارات الممكنة لإنقاذ آلاف الأرواح".

وغادرت قطاع غزة، السبت، أول دفعة من المرضى والجرحى الفلسطينيين عبر معبر رفح الحدودي مع مصر وذلك للمرة الأولى منذ مايو/ أيار الماضي، متوجهة إلى القاهرة للعلاج، ضمن تفاهمات اتفاق وقف إطلاق النار الذي دخل حيز التنفيذ في 19 يناير/ كانون الثاني الماضي.

وأفادت مصادر محلية، بأن الحافلات ومركبات الإسعاف التي تقل نحو 50 مريضا ومصابا من الأطفال ومرافقيهم غادرت الجانب الفلسطيني من معبر رفح متوجهة للجانب المصري.

وتمثل إعادة فتح معبر رفح، الذي احتلت إسرائيل الجانب الفلسطيني منه في مايو 2024 الخطوة الكبيرة التالية في اتفاق تبادل الأسرى ووقف إطلاق النار بين إسرائيل وحركة " حماس " الذي جرى بوساطة قطر ومصر والولايات المتحدة.

وكان احتلال إسرائيل للمعبر الذي يعد رئة الفلسطينيين إلى الخارج، حال دون تمكن آلاف الجرحى من السفر لتلقي العلاج.

وفي 19 يناير الماضي، بدأ سريان وقف إطلاق النار بين حماس وإسرائيل، ويستمر في مرحلته الأولى 42 يوما، يتم خلالها التفاوض لبدء مرحلة ثانية ثم ثالثة، بوساطة مصر وقطر والولايات المتحدة.

وبدعم أمريكي، ارتكبت إسرائيل بين 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023 و19 يناير 2025، إبادة جماعية بغزة خلّفت أكثر من 159 ألف قتيل وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 14 ألف مفقود.

المصدر : وكالة سوا - الاناضول اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من آخر أخبار فلسطين صورة: جنين - شهيدان بقصف مركبة في بلدة قباطية الصليب الأحمر يعقب على طريقة إطلاق سراح إسرائيل لأسرى فلسطينيين الرئيس عباس يبعث برقية مهمة للأمين العام للأمم المتحدة الأكثر قراءة مسؤول إسرائيلي: مكاسب محتملة لحماس ومخاوف لدينا من تداعياتها بن غفير وسموتريتش يعقبان على اقتراح ترامب بنقل سكان غزة بالفيديو: في خرق لوقف إطلاق النار - إصابة 5 فلسطينيين برصاص إسرائيلي وسط قطاع غزة الاحتلال يحتجز مركبة إسعاف جنوب نابلس ويمنعها من نقل حالات طارئة عاجل

جميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025

مقالات مشابهة

  • الكشف على 1609 مواطنين بالمجان داخل قرى دمياط
  • معبر رفح يواصل استقبال الفلسطينيين لتلقي العلاج في مصر
  • معبر رفح يستقبل دفعة جديدة من المصابين الفلسطينيين لتلقي العلاج في مصر
  • إجلاء 46 مريضاً من غزة لتلقي العلاج في مصر
  • إجلاء 37 مريضا من غزة لتلقي العلاج في مصر
  • الصحة العالمية: إجلاء 37 مريضا من غزة لتلقي العلاج في مصر
  • الكشف على 1609 مواطن بالمجان بقرى دمياط
  • وصول أول طفل من غزة إلى مصر لتلقي العلاج من مرض مناعي
  • الأمم المتحدة تطالب بإجلاء 2500 طفل من غزة لتلقي العلاج
  • بالفيديو.. عانق “البرهان” وبكى بشدة.. قصة عميد بالجيش أُصيبت يده في بداية الحرب داخل القيادة وكُسرت ولم يتوفر له العلاج اللازم فجُبر كسرها ملتوياً مما تسبب في تعطيلها وظل صامداً وصابراً