مذيع بالتناصح: المداخلة وأشباههم ناصروا العلمانيين والانقلابيين وهم سبب الخراب والفتنة
تاريخ النشر: 21st, April 2025 GMT
رأى المذيع بقناة التناصح، عبد الله الجعيدي، أن من وصفهم بـ«المداخلة» وأشباههم ناصروا العلمانيين والانقلابيين وهم سبب الخراب والفتنة، بحسب تعبيره.
وقال الجعيدي، في منشور عبر «فيسبوك»: “النزاع السياسي مع المداخلة وأشباههم يدفع بعضهم إلى الحطّ على مقالات السلف والمسائل العلمية التي يشتركون فيها مع غيرهم -وإن كان هؤلاء أساؤوا في طرحها و تجاوزوا الحكمة والموعظة الحسنة في عرضها لانحرافهم في باب الولاء وحقوق أهل الإسلام واتبعوا طريقة الخوارج في معاملة المخالف من المسلمين وركنوا للطغاة والذين ظلموا وناصروا العلمانيين والانقلابيينـ وهذا الخلط استطالة وبغي يمنع الناس من قبول الحق ويُبغّض العوام في مسالك أهل العلم”، على حد قوله.
وأضاف “الواجب حصر الخلاف في النزاع السياسي والبدع التي اختص بها أهل البغي من المداخلة وأشباههم فهو (سبب الخراب والفُرقة والفتنة) أما الخلاف العقدي والفقهي فله مجاله بين فئة العلماء الربانيين الذين يحرصون على معرفة الحق ويُنزلون كل خلاف منزلته ويسعهم العذر دون تفريط ولا جحود أو عناد بعد البيان والمحاجة”، وفقا لحديثه.
الوسومالجعيدي المداخلة ليبياالمصدر: صحيفة الساعة 24
كلمات دلالية: الجعيدي المداخلة ليبيا
إقرأ أيضاً:
بليك لايفلي تبدأ تحركًا قانونيًا ضد بالدوني قبل اتهامه رسميًا بالتحرش
واشنطن
كشفت تقارير صحفية عن تفاصيل جديدة في النزاع القائم بين النجمة الأمريكية بليك لايفلي والممثل جاستن بالدوني، شريكها في بطولة فيلم It Ends With Us.
ووفقًا لما نشرته صحيفة “ديلي ميل”، فإن لايفلي كانت قد تقدمت بدعوى قانونية في سبتمبر الماضي، عبر شركتها الخاصة Vanzan، تطالب من خلالها بالحصول على رسائل نصية اعتبرتها أدلة مهمة في القضية، دون أن يُذكر اسمها صراحة في المستندات القانونية.
المعلومات الواردة في الوثائق جاءت عبر مسؤولة العلاقات العامة السابقة ستيفاني جونز، وتضمنت رسائل بين موظفين تحدثت عن ما وصفته لايفلي بـ”حملة تشهير” تعرضت لها أثناء الترويج للفيلم في صيف 2024.
وبحسب المصادر، انسحبت لايفلي من الدعوى في 19 ديسمبر، قبل أن تقدم بشكوى رسمية إلى إدارة الحقوق المدنية في كاليفورنيا، تتهم فيها بالدوني بالتحرش الجنسي.
واعتبر محاموا بالدوني الخطوة السابقة بمثابة “مناورة تهدف للحصول على معلومات سرية”، في حين أصرّ الفريق القانوني للايفلي على أن الدعوى تمّت ضمن الأطر القانونية السليمة، وكانت جزءًا من محاولة للكشف عن حملة تشويه استهدفت موكلتهم.
وفي تطور لاحق، نفى جاستن بالدوني جميع الاتهامات، وتقدّم بدعوى مضادة ضد لايفلي وزوجها الممثل ريان رينولدز، مطالبًا بتعويض قدره 400 مليون دولار. ولا يزال النزاع القضائي مستمرًا أمام المحاكم الأمريكية حتى اللحظة.
إقرأ أيضًا
بليك ليفلي ترفع دعوى قضائية ضد جاستن بالدوني بتهمة التحرش الجنسي