رابط المركز الوطني لتنمية الحياة الفطرية
تاريخ النشر: 25th, August 2023 GMT
يعمل المركز الوطني لتنمية الحياة الفطرية في المملكة العربية السعودية على تطوير وتنفيذ خطط للتصدي للأخطار التي تتعلق بالحياة الفطرية في البر والبحر، كما تعمل الهيئة على إعادة تأهيل الأنواع التي انقرضت من البرية والأنواع المهددة بالانقراض، بهدف إعادة التوازن البيئي للنظم البيئية الطبيعية في المملكة العربية السعودية.
المركز الوطني لتنمية الحياة الفطرية
تأسس المركز الوطني لتنمية الحياة الفطرية في المملكة العربية السعودية في عام 2019 بموافقة مجلس الوزراء، بعد إلغاء الهيئة السعودية للحياة الفطرية.
رؤية المركز الوطني لتنمية الحياة الفطرية
تقوم رؤية المركز الوطني لتنمية الحياة الفطرية على بناء حياة فطرية وتنوع أحيائي، ونظم بيئية برية وبحرية مزدهرة ومستدامة.
رسالة المركز الوطني لتنمية الحياة الفطرية
تقوم رسالة المركز الوطني لتنمية الحياة الفطرية على الحفاظ على الحياة الفطرية، والتنوع الاحيائي والنظم البيئية وتنميتها، من خلال تعزيز المشاركة المجتمعية في برامج شاملة وفاعلة، لتحقيق الاستدامة البيئية وتعظيم الفوائد الاجتماعية والاقتصادية في المملكة العربية السعودية.
المركز الوطني لتنمية الحياة الفطريةرابط المركز الوطني لتنمية الحياة الفطرية
يعد موقع المركز الوطني لتنمية الحياة الفطرية نافذة تتيح لزوارها الاطلاع على المعلومات والتشريعات والنشاطات في كل ما يتعلق بعمل المركز بشكل مباشر وميسر، ويوفر موقع المركز الجهد والوقت وأعباء ومشقة المراجعة المباشرة لمقر المركز، وللدخول على الرابط الرسمي لموقع المركز الوطني لتنمية الحياة الفطرية اضغط هنا.
يهدف المركز الوطني لتنمية الحياة الفطرية إلى الإشراف على المناطق المحمية وإدارتها، وحماية الحياة الفطرية الحيوانية، والحياة الفطرية البحرية، وإنمائها، والعمل على إعادة الأنواع المهددة بالانقراض إلى مواطنها الطبيعية.
مهام المركز الوطني لتنمية الحياة الفطرية
يقوم المركز الوطني لتنمية الحياة الفطرية بالعديد من المهام، منها:
• وضع مبادرات وبرامج ومشروعات تنمية الحياة الفطرية الخاضعة لاختصاصاته، ومتابعة تنفيذها.
• وضع خطط تنفيذية للعمل، ومتابعة تنفيذها.
• اقتراح المقاييس والمعايير والضوابط والاشتراطات البيئية فيما يتعلق باختصاصه، ورفعها إلى الوزارة للاعتماد.
• حماية الكائنات الفطرية الخاضعة لاختصاصاته.
• العمل على إعادة الأنواع المنقرضة محليًا أو المهددة بالانقراض إلى مواطنها ومستوياتها الطبيعية.
• اقتراح المناطق المحمية.
• تخطيط المناطق المحمية المعتمدة، وإقامتها، وإدارتها.
إصدار التراخيص والتصاريح البيئية المتعلقة باختصاصاته.
• إقرار القواعد والشروط والضوابط المتعلقة بالتراخيص والتصاريح التي يصدرها، وتحديد المقابل المالي لها وتحصيله.
• إصدار قرارات واشتراطات وقوائم خاصة بأنواع الكائنات الفطرية الخاضعة لاختصاصاته، ومنتجاتها؛ لتنظيم الاتجار بها.
• إعداد خطط التأهب وقيادة الاستجابة لحالات الطوارئ الخاضعة لاختصاصاته، وتنفيذها، بالتنسيق مع الجهات ذات العلاقة.
• الحصول على المعلومات والبيانات المتعلقة باختصاصاته وما يحتاج إليه.
• تشجيع الاستثمار والتمويل في المجالات ذات العلاقة باختصاصاته.
• إقامة البرامج التدريبية في المجالات ذات العلاقة باختصاصاته.
• اعتماد برامج تدريبية مهنية وجهات مانحة للشهادات مختصة بالتدريب في المجالات ذات العلاقة باختصاصاته.
• تنظيم نشاطات الإرشاد البيئي.
• إعداد الدراسات والتقارير المتعلقة باختصاصاته، ومراجعتها.
• التعاون مع الجامعات ومراكز البحوث والمؤسسات.
انضم لقناتنا على تليجرام لمتابعة أهم الأخبار لحظة بلحظةانضم الآن للقناة الرسمية لبوابة الفجر الإلكترونية لمتابعة أهم وأبرز الأخبار المهمة والعاجلة لحظة بلحظة على تيليجرام
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: المركز الوطني لتنمية الحياة الفطرية الحياة الفطرية السعودية المملكة العربية السعودية أخبار المملكة العربية السعودية اخبار السعودية المرکز الوطنی لتنمیة الحیاة الفطریة فی المملکة العربیة السعودیة رابط الهیئة ذات العلاقة
إقرأ أيضاً:
رابط خطير يكشفه علماء بين عنصر غير مرئي يتسلل للدماغ والخرف
سلط باحثون الضوء على أدلة جديدة مثيرة للقلق حول تراكم الميكروبلاستيك في أنسجة المخ البشري، مما يوفر رؤى مهمة حول الآثار الصحية المحتملة واستراتيجيات الوقاية.
وكشف البحث الذي نشرته مجلة "ميديسين برين" أن أدمغة البشر تحتوي على ملعقة تقريبا من الميكروبلاستيك والبلاستيك النانوي (MNPs)، بمستويات أعلى بثلاث إلى خمس مرات لدى الأفراد الذين تم تشخيصهم بالخرف.
والأمر الأكثر إثارة للقلق هو أن أنسجة المخ أظهرت تركيزات من الجسيمات النانوية الدقيقة أعلى بسبع إلى ثلاثين مرة من تلك الموجودة في الأعضاء الأخرى، مثل الكبد أو الكلى.
ويحتوي الدماغ على كمية من البلاستيك تعادل ملعقة بلاستيكية: "تكشف الأبحاث أن أدمغة البشر تحتوي على كمية من الجسيمات النانوية الدقيقة والبلاستيكية الدقيقة بحجم ملعقة تقريبا، مع مستويات أعلى بـ 3 إلى 5 مرات لدى الأفراد الذين تم تشخيصهم بالخرف.
والأمر الأكثر إثارة للقلق هو أن أنسجة المخ أظهرت تركيزات أعلى بـ 7 إلى 30 مرة من الجسيمات النانوية الدقيقة مقارنة بأعضاء أخرى مثل الكبد أو الكلى".
وقال الدكتور نيكولاس فابيانو من قسم الطب النفسي بجامعة أوتاوا، المؤلف الرئيسي للتعليق: "إن الزيادة الهائلة في تركيزات الجسيمات النانوية الدقيقة في المخ على مدى ثماني سنوات فقط، من عام 2016 إلى عام 2024، مثيرة للقلق بشكل خاص. ويعكس هذا الارتفاع الزيادة الهائلة التي نشهدها في مستويات الجسيمات النانوية الدقيقة في البيئة".
وقالت المجلة إن الجسيمات التي يقل حجمها عن 200 نانومتر، والتي تتكون في الغالب من البولي إيثيلين، تثير قلقا خاصا، حيث تظهر ترسبا ملحوظا في جدران الأوعية الدموية الدماغية والخلايا المناعية. ويسمح لها هذا الحجم بعبور حاجز الدم في الدماغ، مما يثير تساؤلات حول دورها في الحالات العصبية.
ويسلط البحث الضوء على الاستراتيجيات العملية للحد من التعرض، مشيرا إلى أن التحول من المياه المعبأة إلى المياه المفلترة من الصنبور وحدها يمكن أن يقلل من تناول البلاستيك الدقيق من 90.000 إلى 4.000 جسيم سنويا.
وقال الدكتور براندون لو، وهو طبيب مقيم في الطب الباطني بجامعة تورنتو: "يمكن للمياه المعبأة وحدها أن تعرض الناس لعدد من جزيئات البلاستيك الدقيق سنويا تقريبا مثل جميع المصادر المبتلعة والمستنشقة مجتمعة. يمكن أن يؤدي التحول إلى مياه الصنبور إلى تقليل هذا التعرض بنسبة 90٪ تقريبا، مما يجعلها واحدة من أبسط الطرق للحد من تناول البلاستيك الدقيق".
وتشمل المصادر المهمة الأخرى أكياس الشاي البلاستيكية، والتي يمكن أن تطلق ملايين الجزيئات الدقيقة والنانوية في كل جلسة تخمير. كما يسلط الضوء على أهمية كيفية تسخين وتخزين الطعام. "يقول الدكتور ديفيد بودر، مقدم برنامج Psychiatry & Psychotherapy Podcast: "إن تسخين الطعام في حاويات بلاستيكية - وخاصة في الميكروويف - يمكن أن يطلق كميات كبيرة من البلاستيك الدقيق والنانوي".
ونصح بـ"تجنب تخزين الطعام في أوانٍ بلاستيكية واستخدام بدائل من الزجاج أو الصُلب المقاوم للصدأ هي خطوة صغيرة ولكنها ذات أهمية في الحد من التعرض. وفي حين أن هذه التغييرات منطقية، إلا أننا ما زلنا بحاجة إلى البحث لتأكيد ما إذا كان خفض تناول تلك المواد مع الطعام يؤدي إلى انخفاض التراكم في الأنسجة البشرية".
كما يستكشف فريق البحث مسارات الإخراج المحتملة، بما في ذلك الأدلة على أن التعرق قد يساعد في إزالة بعض المركبات المشتقة من البلاستيك من الجسم. ومع ذلك، يحذر الدكتور ديفيد بودر، مقدم برنامج Psychiatry & Psychotherapy Podcast، "نحن بحاجة إلى المزيد من البحث لفهم البلاستيك الدقيق - بدلا من لف أدمغتنا به - لأن هذا قد يكون أحد أكبر العواصف البيئية التي لم يتوقعها معظم الناس".