السيطر على الحريق في أبراج «ذات العماد» وسط طرابلس
تاريخ النشر: 25th, August 2023 GMT
تمكن رجال الإطفاء من السيطرة على حريق اندلع، اليوم الجمعة، في الدور الأخير بأحد أبراج ذات العماد الخمسة، إحدى أشهر مباني العاصمة طرابلس.
وأظهرت صور ومقاطع فيديو على مواقع التواصل الاجتماعي تصاعد أعمدة من الدخان، فيما لم ترد معلومات من الجهات الرسمية عن أسباب اندلاع الحريق وما إذا كان قد تسبب في خسائر.
وتتخذ عدة شركات ليبية وأجنبية ومصارف، من أبراج «ذات العماد» مقارا لها، ومنها المصرف الليبي الخارجي، وفرع مصرف التجارة والتنمية.
المصدر: عين ليبيا
إقرأ أيضاً:
3 أبراج لا يحالفها الحظ في شهر فبراير.. «كل حاجة هتمشي بالعكس»
تشهد الأبراج الفلكية اهتماما كبيرا مع بداية كل شهر من قبل مُحبي عالم الفلك في مختلف دول العالم، حيث يسيطر عليهم الفضول لمعرفة الحظوظ التي قد تُحالفهم في هذا الشهر، فهناك بعض الأبراج التي قد تحدث لها مفاجآت سارة في حياتها، لكن البعض الآخر قد لا يٌحالفه الحظ في هذا الشهر، ولذلك نوضح في هذا التقرير أبراج لا يُحالفها الحظ في شهر فبراير وبالأخص في نهايته.
أبراج لم يحالفها الحظ في شهر فبرايرهناك بعض الأبراج الفلكية التي لا يُحالف الحظ أصحابها في شهر فبراير، ومن ضمنها أصحاب برج «الحوت»، حيث من المتوقع أن يُواجه أصحاب هذا البرج صعوبات على الجوانب الاجتماعية أو الشخصية وكذلك المالية، إذ قد يتعرضون لعٌقوبات قد تٌعيق عملهم، وبالتالي قد تؤدي إلى خسائر مالية لديه وفقا لما ذكره موقع ««tarot».
وجاءت من ضمن الأبراج الفلكية التي لا يحالفها الحظ في شهر فبراير، هم مواليد برج «السرطان»، حيث إنهم يتعرضون لضُغوطات نفسية وعاطفية نتيجة وجود مشاكل في العمل، قد تدفعهم إلى العٌزلة وعدم التواجد مع الأهل والأصدقاء، وعلى الرغم من ذلك إلا أن هذه الفترة تساعدهم على بناء أنفسهم من جديد وبناء الثقة ففي النفس مرة أخرى.
أصحاب برج «الدلو»لم تقتصر الأبراج الفلكية التي لم يحالفها الحظ في شهر فبراير عند هذا الحد، لكن جاءت من ضمن هذه الأبراج هم أصحاب برج «الدلو»، حيث إن مواليد هذا البرج يواجهون حالة تعثرات خلال شهر فبراير، على كافة الأصعدة، ليس ذلك فقط بل من الممكن أن يواجهوا خسائر مالية كبيرة، لذلك من الضروري تجنب القرارات المتهورة.
صفات عديدة يحتوي عليها مواليد برج الدلو، منها أنه من الأبراج العنيدة، حيث دائما يتمسك مولود هذا البرج بأرائه في النقاشات، وهو لا يتقبل الرأي الأخر، كما أنه من الشخصيات الخجولة، نتيجة الشعور بعدم الارتياح مع الأشخاص الجدد، ومن الممكن أن يصل الخجل إلى الانعزال، وتفضيل الوحدة عن التجمعات.