52 ضابط احتياط يطالبون بإعادة الأسرى الصهاينة
تاريخ النشر: 20th, April 2025 GMT
متابعات ـ يمانيون
انضم 52 ضابط احتياط في جيش العدو الصهيوني، اليوم الأحد، إلى المطالبين بإعادة الاسرى في غزة دون تأخير.
وذكرت القناة 12 الصهيونية ، أن 52 ضابطًا إسرائيليا من قوات الاحتياط، يخدمون في وحدات سرية بسلاح الجو، أعلنوا الانضمام للعرائض التي تطالب بإعادة كافة الأسرى في غزة، لو كان ذلك بثمن إنهاء الحرب فورا.
وتتسع رقعة الاحتجاجات في الداخل الصهيوني ضد سياسات بنيامين نتنياهو وحكومته، وسط توقيعات على عدة عرائض تطالب بإعادة الاسرى على الفور حتى لو كان الثمن وقف الحرب على قطاع غزة.
وفي الآونة الأخيرة، وقع أكثر من ألف ضابط احتياط بسلاح الجو الصهيوني على عريضة احتجاجية تطالب بإعادة الاسرى ووقف الحرب على غزة، وانضم إليهم المئات من سلاح الاستخبارات العسكرية.
كما وقع 3000 من العاملين بوزارة التربية والتعليم على عريضة تطالب بإعادة الاسرى ووقف الحرب في غزة”، إضافة إلى أكثر من 200 من الجنود وقدامى المحاربين بسلاح البحرية يدعون لإعادة الاسرى في غزة، ولو مقابل وقف الحرب”.
ووقع 3500 أكاديمي صهيوني على عريضة مماثلة، محذرين من أن “الحرب تخدم مصالح سياسية وشخصية، واستمرارها سيؤدي لمقتل الاسرى وجنود”، كما يؤكدون أن الاتفاق وحده هو الكفيل بإعادة الاسرى.
وفي وقت سابق، كشف تقرير صهيوني أن جيش العدو يواجه أكبر أزمة رفض منذ عقود، وأن أكثر من 100 ألف جندي صهيوني توقفوا عن أداء الخدمة الاحتياطية، ويرفض بعضهم الانضمام للحرب على قطاع غزة بدوافع “أخلاقية”.
وقبل أيام، نشر 970 من جنود الاحتياط الحاليين والسابقين في سلاح الجو، رسالة تدعو إلى إعادة جميع الأسرى الصهاينة من غزة، حتى لو كان الثمن إنهاء الحرب المستمرة هناك.
وتواصل قوات العدو الصهيوني لليوم الـ 34 على التوالي عدوانها الوحشي ضد المدنيين والنازحين في قطاع غزة، بالتزامن مع ارتكاب جرائم حرب ومجازر بشعة.
المصدر: يمانيون
كلمات دلالية: بإعادة الاسرى تطالب بإعادة فی غزة
إقرأ أيضاً:
بعد الإعلان عن مقتل أول ضابط بعد استئناف الحرب.. إسرائيل تكشف هويته
أفادت وسائل إعلام عبرية بأن الجيش الإسرائيلي أقر بمقتل جنديين أحدهما يدعى غالب سليمان النصاصرة من مدينة رهط في النقب، فيما أصيب عدد من الجنود الآخرين بجروح متفاوتة، إثر استهداف مركبة مدرعة شرق قطاع غزة.
اقرأ ايضاًوبإقرار الجيش الإسرائيلي، مساء السبت، بمقتل ضابط في صفوفه وإصابة 3 عسكريين آخرين، بينهم ضابطة، بجروح خطيرة، خلال إحدى المعارك في شمال قطاع غزة، يكون هذا الضابط الأول الذي يقتل عقب استئناف الحرب.
وقال الجيش في بيان مقتضب: "مقتل قائد فرقة كشافة الرقيب أول غالب النصاصرة البالغ من العمر 35 عاما، وهو من مدينة رهط"، مضيفاً أن "ضابطة وجنديين آخرين أُصيبوا بجروح خطيرة" في الحادث ذاته، دون الكشف عن ملابساته.
وفي وقت سابق، أعلنت كتائب القسام في بيان عبر قناة تليغرام بمقتل جندي وإصابة 3 آخرين بجروح في منطقة حي التفاح بقطاع غزة.
اقرأ ايضاً
المصدر: وكالات
© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)
محرر أخبار، كاتب وصانع محتوى عربي ومنتج فيديوهات ومواد إعلامية، انضممت للعمل في موقع أخبار "بوابة الشرق الأوسط" بعد خبرة 7 أعوام في فنونالكتابة الصحفية نشرت مقالاتي في العديد من المواقع الأردنية والعربية والقنوات الفضائية ومنصات التواصل الاجتماعي.
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن