أتمتة 960 خدمة حكومية وتفعيل نصف مليون هوية رقمية
تاريخ النشر: 25th, August 2023 GMT
#سواليف
قال رئيس الوزراء بشر الخصاونة، إنّ الحكومة جارية في خطة تحديث القطاع العام حيث انجزت عدد من المهام والأوليات في ذلك.
وقال الخصاونة خلال افتتاح ورشة “عام على التحديث” بمناسبة مرور عام على مسارات التحديث الثلاث أنّ الحكومة انتهت من أتمتة 40% من خدماتها بعدد إجمالي وصل 960 خدمة، وتفعيل نصف مليون هوية رقمية.
وأشار إلى اتمام أنجاز مركزين من الخدمات الحكومية وقرب تشغيل خمس مراكز جديدة في اربد وجرش ومعان والعقبة والطفيلة قبل نهاية العام والتوسع لكل المحافظات العام القادم.
مقالات ذات صلة د.الحوراني يُكرّم عمداء عمان الأهلية ممن انتهت خدمتهم في الجامعة 2023/08/25وبين انتهاء الحكومة من اعداد الاستراتيجية الوطنية للموارد البشرية وتدريب لحوالي 1580 موظف وموظفة في برنامج تعزيز قدرات الموظفين العاملين في مجال الإدارة العام واستهداف تدريب 2000 موظف آخرين قبل نهاية العام.
ونوه الخصاونة إلى اعداد تصور مبدئي للهيكل التنظيمي والاداري للهيئة البديلة لديوان الخدمة المدنية، مؤكداً أنّ العمل جار على إعادة هيكلة وزارة الاستثمار
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف
إقرأ أيضاً:
إسرائيل تخفي تقارير عن تكلفة الحرب.. كم بلغت حتى نهاية العام الماضي؟
توقف المحاسب العام في دولة الاحتلال عن نشر تقارير شهرية بشأن تكلفة الحرب على قطاع غزة، وفي لبنان، الأمر الذي يضع علامة استفهام حول أسباب هذه الخطوة التي تثير شكوكا حول كفاءة الإنفاق الحكومي.
وقالت صحيفة "هآرتس"، إن هذه الخطوة تثير مخاوف بشأن الشفافية في إدارة ميزانية "الدولة"، مشيرة في تقرير لها إلى أن غياب هذه المعلومات يضعف القدرة على متابعة الإنفاق الحكومي وفهم تكلفة الحرب الحقيقية، ما يثير تساؤلات حول كفاءة إدارة الموارد المالية.
توقف نشر تكلفة الحرب
وحتى نهاية عام 2024، نشر المحاسب العام في وزارة المالية شهريًا تقارير تفصيلية عن تكلفة الحرب ضمن تقارير أداء ميزانية الدولة.
ومنذ كانون الثاني/ يناير 2025، توقفت هذه التقارير، ما أدى إلى صعوبة تحليل أداء ميزانية "الدولة" وفهم حجم الإنفاق الحكومي الحقيقي.
وبلغت تكلفة الحرب 124.7 مليار شيكل (الدولار يساوي 3.6 شيكل)، منها حوالي 100 مليار شيكل خلال عام 2024.
وأضيفت تكلفة أخرى بقيمة 18.5 مليار شيكل من صندوق التعويضات للإسرائيليين والشركات المتضررة، ليصل الإجمالي إلى حوالي 150 مليار شيكل.
وقالت الصحيفة، إن التقارير السابقة حول تكلفة الحرب ميزت بين النفقات الأمنية والنفقات المدنية، ما كان يتيح تحليلًا أفضل للزيادة في الإنفاق الحكومي، لكن توقف النشر الدوري لتكلفة الحرب يعني عدم القدرة على متابعة الإنفاق الحكومي الفعلي بعد خصم نفقات الحرب.
ورأت "هآرتس" أن هذا الوضع يثير القلق خاصة مع التصريحات حول استئناف الحرب بشكل قوي، إذ إنه لا يمكن معرفة التكلفة الحقيقية للإجراءات العسكرية في الوقت الفعلي.