عاجل- بلبن تعلن إعادة فتح فروعها في السعودية ( التفاصيل)
تاريخ النشر: 20th, April 2025 GMT
أعلنت سلسلة "بـ لبن" الشهيرة، اليوم، عن صدور القرار الرسمي بإعادة فتح فروعها داخل المملكة العربية السعودية، البلد الذي شهد انطلاقتها الأولى في منطقة الخليج، وكان دائمًا حاضنًا وداعمًا للعلامة قيادةً وشعبًا.
متحدث الصحة عن أزمة بلبن: "باب الحكومة والدولة مفتوح" عمرو أديب يشيد بتدخل السيسي في أزمة "بلبن": توجيهات حكيمة لصالح المواطن والاستثماروجاء إعلان العودة في رسالة مؤثرة حملت مشاعر الامتنان لله تعالى، مؤكدة أن هذه الخطوة تأتي في ظل بوادر انفراجة اقتصادية في مصر، استنادًا إلى توجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسي، في مشهد وصفته السلسلة بأنه "تجلٍ للفرج بعد الضيق، ولُطفٌ من الله لا يتأخر".
وقال فريق "بـ لبن" في بيانه:
"مرت علينا أيّامٌ ثقيلة… لكن الأمل في الله كان دائمًا حاضرًا. شكرًا من القلب لكل من دعا لنا أو دعمنا بكلمة طيبة، وشكر خاص لله الذي أكرمنا بالفرج."
واختتم البيان برسالة تفاؤل:
"بـ لبن راجع، بإذن الله، أفضل… وأقرب لكل الناس ❤️ وكان فضل الله عليك عظيمًا."
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: عاجل بلبن السعودية
إقرأ أيضاً:
البابا الذي كسر التقاليد: دفن فرنسيس خارج أسوار الفاتيكان ( كامل التفاصيل)
شهدت أروقة الفاتيكان مؤخرًا حدثًا تاريخيًا غير مسبوق، حيث طُبقت للمرة الأولى مراسم جنائزية جديدة لبابا الفاتيكان، البابا فرنسيس الثاني، الذي رحل عن عالمنا بعد مسيرة حافلة بالإصلاحات والقرارات الجريئة.
وداع البابا فرنسيس
كان البابا فرنسيس قد قرر قبل وفاته تعديل الطقوس الجنائزية الخاصة بدفن باباوات الفاتيكان وأبرز هذه التعديلات تمثل في عدم عرض جثمان البابا للعامة، بل إيداعه فورًا داخل التابوت. كما تم تأكيد الوفاة داخل الكنيسة بدلًا من الغرفة البابوية التقليدية.
نهاية التوابيت الثلاثة
واحدة من التغييرات البارزة تمثلت في الاستغناء عن التوابيت الثلاثة التقليدية المصنوعة من السرو والرصاص والبلوط، والتي كانت تعكس رمزية كنسية وتاريخية. بدلًا منها، استُخدم تابوت خشبي واحد مبطن بالزنك، ما اعتبره البعض رسالة رمزية نحو التبسيط وإزالة المظاهر الفخمة عن لحظات الوداع.
رغم أن المعتاد هو دفن الباباوات في الكهوف أسفل كاتدرائية القديس بطرس، إلا أن البابا فرنسيس أوصى بأن يُدفن في كنيسة "سانتا ماريا ماجوري" بروما، وهي واحدة من أقدم الكنائس المريمية، وتحوي أقدم أيقونة للعذراء مريم تعود للقرن الخامس.
أعلن الفاتيكان الحداد الرسمي لمدة تسعة أيام، وهو تقليد متّبع في وداع باباوات الكنيسة الكاثوليكية، لكنه في هذه المرة جاء بنكهة مختلفة تحمل بصمة البابا فرنسيس الثاني.