بعد تعرضها للانتقادات.. أسما شريف منير تخرج عن صمتها "ده شعري مش شعرك"
تاريخ النشر: 25th, August 2023 GMT
شاركت الفنانة أسما شريف منير متابعيها مجموعة من الصور الجديدة لها في أحدث ظهور لها خلال مهرجان القاهرة للدراما من مدينة العلمين الجديدة، وذلك عبر حسابها الشخصي بموقع تبادل الصور والفيديوهات "إنستجرام".
شاهد إطلالة أسما شريف منير من مهرجان القاهرة للدراما
وظهرت الفنانة أسماء شريف منير بإطلالة مثيرة مما أثارت جدل جمهورها ومتابعيها، مرتدية فستان لامع مكشوف الأكتاف والارجل ومن الناحية الجمالية واضعة ميك اب يليق بهذه الإطلالة، وكانت حالقة شعرها تمامًا، وهذا الأمر الذي دفع جمهورها ينتقدها، ولاكن خرجت الفنانة أسماء شريف منير عن صمتها وخرجت لترد على هذه الانتقادات.
وعلقت على هذه الصور الذي قامت بنشرها، قائلةً:"طيب أول حاجة شكرا علي كل ردود الفعل، الوحشة والحلوة كلها، ساعات موقف زي دي بتخلي ناس تشوف ناس تانية عاملين إزاي مجرد أنهم بيعبروا عن رأيهم، وشكرا لكل الناس اللي كانت خايفة وقلقانة عليا، ممكن بقي أقولكم الحكاية من وجهة نظري ببساطة".
وأضافت: "أولا الحكاية جت بالصدفة جدا وكان قرار لحظي وانفعالي جدا ومش ندمانه عليه، تاني حاجة أنا مش بعمل كده عشان أطلع ترند بس كنت عارفة إني هبقي ترند، في فرق كبير بين عايزه وعارفة، على فكرة الترند ده نقمه مش حاجة حلوة خالص بس مش هدخل في الجدل ده دلوقتي، تالت حاجة أنا الحمد لله كويسة ومبسوطة ومش واخدة الخطوة دي بسبب اكتئاب خالص بالعكس، دي صفحة جديدة حلوة مليانه تفاؤل وقوة وإرادة وتحدي وجرأة وشجاعة وكل حاجة إيجابية في الكون، أنا فعلا من فترة كنت بمر بمرحلة صعبة جدا بس كنت في رحلة بقالي شوية بتعافي منها وبقف على رجلي من الأول وكان آخرها رحلة دهب، فا تاني بالعكس ده مش اكتئاب ده مرحلة انتقالية مؤمنة إني هحقق فيها حاجات كتير".
وتابعت أسما شريف منير: "آخر حاجة الجماعة اللي مكبرين الموضوع (ده شعري مش شعرك) حاجة كده بجد أخيرة (أنا عاجبني شكلي جدا بصراحة، شكله جامد ومديني ثقه في نفسي جدا) بحبكم أوي بجد".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أسما شريف منير أسماء شريف منير
إقرأ أيضاً:
فاستبقوا الخيرات.. مشروع تخرج لطلاب إعلام الأزهر لدعم التكافل الاجتماعي
أطلق مجموعة من طلاب قسم العلاقات العامة والإعلان بكلية الإعلام جامعة الأزهر، مشروع تخرجهم تحت عنوان "فاستبقوا الخيرات"، وهو مبادرة تهدف إلى تعزيز قيم التكافل الاجتماعي من خلال تقديم المساعدات للأسر الفقيرة وتشجيع الشباب على العمل التطوعي.
يهدف المشروع إلى توفير الدعم للأسر المحتاجة عبر تنظيم حملات تبرع وتوزيع المواد الأساسية، بالإضافة إلى إطلاق برامج تطوعية تستهدف إشراك الشباب في أنشطة خيرية تعزز روح التعاون والمسؤولية الاجتماعية.
وأعرب فريق العمل عن سعادتهم بالمشاركة في هذا المشروع، مؤكدين أن الفكرة جاءت من إيمانهم بضرورة تقديم العون للفئات الأكثر احتياجًا، وإحداث تغيير ملموس في حياة الآخرين. كما يأملون في أن تستمر المبادرة بعد تخرجهم، لتصبح نموذجًا يُحتذى به في دعم المجتمع.
ودعا القائمون على المشروع المؤسسات الخيرية ورجال الأعمال للمساهمة في دعم المبادرة، بما يضمن استمرارها وتوسيع نطاقها لخدمة أكبر عدد من الأسر المحتاجة.
يُذكر أن المشروع حظي بتفاعل إيجابي من قبل العديد من المتطوعين والمهتمين بالعمل الخيري، مما يعكس رغبة الشباب في إحداث تأثير إيجابي ومستدام في المجتمع.