أحمد سعد يشعل حفله في القاهرة بتحدي “مفتقدني”.. ويطير إلى دبي
تاريخ النشر: 20th, April 2025 GMT
متابعة بتجــرد: أحيا الفنان أحمد سعد حفلاً جماهيرياً حاشداً بأحد المولات التجارية في القاهرة، وسط حضور كامل العدد، حيث قدّم خلاله مجموعة من أبرز أغانيه، وتفاعل الجمهور بشكل كبير مع تحدي “مفتقدني” الذي أطلقه سابقاً على مواقع التواصل الاجتماعي.
التحدي الذي دعا فيه سعد جمهوره إلى أداء الأغنية في فيديوهات قصيرة عبر “تيك توك”، حصد أكثر من 30 مليون فيديو خلال فترة قصيرة، وهو ما دفعه إلى تكرار التحدي مع الجمهور خلال الحفل، وسط تفاعل لافت وردّدوا كلمات الأغنية بحماسة كبيرة منذ اللحظات الأولى.
وشهد الحفل إقبالاً واسعًا، حيث توافد الجمهور إلى موقعه منذ وقت مبكر، واستقبلوا سعد بصيحات الترحيب لحظة ظهوره على المسرح.
وبعد انتهاء الحفل مباشرة، توجّه أحمد سعد إلى مدينة دبي في دولة الإمارات لإحياء أحد أكبر حفلات الموسم هناك، في إطار جولته الغنائية المستمرة.
وكان سعد قد فاجأ جمهوره قبل أيام بإعلان خاص عبر حساباته على “فيسبوك” و”إنستغرام”، كشف فيه أن زوجته علياء بسيوني – والدة ابنتيه – أصبحت مديرة أعماله الرسمية، مشيرًا إلى أنها المسؤولة الوحيدة عن تنظيم وإدارة أعماله الفنية في المرحلة المقبلة.
وكتب في منشوره: “إعلان هام: مديرة أعمالي.. أم عيالي عليا بسيوني.”
وقد أثار هذا الإعلان تفاعلًا واسعًا بين المتابعين، خاصةً في ظل الجدل الذي سبق علاقتهما، والتي شهدت انفصالًا ثم عودة مؤخراً، مما أضفى بعدًا إنسانيًا على هذا القرار الفني.
المصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
المسلح “الحكار” الذي شرمل عامل نظافة بفاس يسقط في قبضة الأمن
زنقة 20 ا متابعة
تمكنت عناصر فرقة محاربة العصابات التابعة للمصلحة الولائية للشرطة القضائية بفاس، بناءً على معلومات دقيقة وفرتها مصالح المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني، مساء أمس الأربعاء، من توقيف الشخص الذي عرض عامل نظافة لاعتداء بواسطة سلاح أبيض بالقرب من إحدى محطات حافلات النقل الحضري بمنطقة زواغة.
وأظهرت الأبحاث الأولية أن المشتبه فيه، وهو من ذوي السوابق القضائية العديدة، اعتدى على الضحية بسبب رفضه تلبية طلب تقديم سيجارة له، حيث كان المعني بالأمر في حالة غير طبيعية، نتيجة تناوله كميات كبيرة من المشروبات الكحولية.
وقد تفاعلت عناصر الشرطة القضائية بولاية أمن فاس بسرعة وبجدية كبيرة مع شريط فيديو يوثق ارتكاب هذه الأفعال الإجرامية، حيث مكنت التحريات والأبحاث من تشخيص هوية الفاعل، الذي ظل في حالة فرار لبضعة أيام، قبل أن يتم توقيفه في تدخل أمني شاركت فيه عناصر “الديستي”.