إنقاذ 272 مهاجرا قبالة سواحل ليبيا
تاريخ النشر: 25th, August 2023 GMT
سرايا - أعلنت منظمة إنسانية تدعى "إس أو إس ميديتيرانيه" الجمعة، أن السفينة "أوشن فايكينغ" أنقذت 272 شخصًا، بينهم تسعة أطفال، كانوا على متن ثلاثة قوارب في المياه الدولية قبالة ليبيا.
وذكرت المنظمة غير الحكومية في بيان لها، أن ن بين الناجين البالغ عددهم 272، 32 قاصرًا غير مصحوبين بذويهم، وتسعة أطفال وخمسة أشخاص من ذوي الإعاقة، موضحة أنّهم من 23 جنسية.
من جهة أخرى، أكدت المنظمة الدولية للهجرة أن المنطقة الوسطى في البحر الأبيض المتوسط أخطر طريق للهجرة في العالم.
وبينت الوكالة بحسب تقديراتها، أنه منذ بداية عام 2023، فُقد في هذه المنطقة 2013 مهاجراً، مقارنة بـ 1417 طوال عام 2022.
وفي حزيران/ يونيو الماضي، تعرض مركب يقل مئات المهاجرين، للغرق قبالة سواحل، في إحدى أسوأ الكوارث المرتبطة بالهجرة خلال الأعوام الماضية. وتمّ العثور على 82 جثة، بينما بقي مئات في عداد المفقودين.
إقرأ أيضاً : نتنياهو يزور تركيا والمغرب وأميركاإقرأ أيضاً : الكرملين يعلق على مزاعم تورط روسيا بقتل زعيم فاغنر إقرأ أيضاً : محادثة هاتفية بين ماسك وبوتين .. ماذا دار بها؟
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
إقرأ أيضاً:
شايب يشارك في أشغال الورشة الدولية حول الطاقات المتجددة المنظمة حاليا في الجزائر
شارك كاتب الدولة لدى وزير الشؤون الخارجية المكلف بالجالية الوطنية بالخارج، سفيان شايب، اليوم، في الطبعة الثانية للورشة الدولية حول الطاقات المتجددة المنظمة حاليا في الجزائر.
وحضر في هذه الطبعة الثانية عدد معتبر من أبرز الكفاءات الوطنية بالخارج، المختصة في مجال الطاقات المتجددة.
وأكد سفيان شايب، في كلمة ألقاها بالمناسبة، على الأهمية الكبيرة والعناية السامية التي يوليها رئيس الجمهورية، عبد المجيد تبون، لأفراد جاليتنا بالخارج.
وأضاف شايب أن هذه الأهمية التي يوليها الرئيس تبون ضمن سياسات وبرامج استراتيجية ترمي إلى توثيق وتعزيز روابطها بالوطن الأم. وإسهامها بنجاعة في مسار التنمية الاجتماعية والإقتصادية التي تشهدها بلادنا. لا سيما في مجال تعزيز الانتقال الطاقوي وترقية التنمية المستدامة، وهو موضوع الورشة.
كما كان على هامش مشاركة شايب في هذه الفعالية، فرصة للتواصل وتبادل الأفكار مع أبناء جاليتنا بالمهجر من خيرة الكفاءات العالية والمهارات الابتكارية المشهود لها.
وأشاد شايب بالمشاركة القيّمة لأفراد الجالية التي تعكس استعدادها وعزيمتها لتسخير خبرتها العلمية والأكاديمية المميزة. ونقل المعرفة والتكنولوجيا المكتسبة في الخارج. حرصا منها على المشاركة الفعالة في النهضة التنموية والاقتصادية للبلاد من أجل بناء مستقبل مستدام يعكس طموحات أمتنا.