صحيفة البلاد:
2025-04-25@03:33:35 GMT

ختام ندوة البركة حول المصرفية الإسلامية

تاريخ النشر: 20th, April 2025 GMT

ختام ندوة البركة حول المصرفية الإسلامية

البلاد – المدينة المنورة
اختُتمت ندوة البركة للاقتصاد الإسلامي جلسات دورتها الـ45 التي عُقدت بجامعة الأمير مقرن بن عبدالعزيز في المدينة المنورة، تحت شعار: (المصرفية الإسلامية في خمسين عامًا: إنجازات الماضي وآمال المستقبل)، بمشاركة نخبة من الخبراء والمتخصصين في مجالات الاقتصاد والتمويل والاستثمار، إلى جانب عدد من الخبراء العالميين.


وشهدت الندوة محاضرة للمستشار بالديوان الملكي، عضو هيئة كبار العلماء الشيخ عبدالله بن سليمان المنيع، استعرض خلالها بدايات المصرفية الإسلامية، مؤكدًا أنها تقوم على الالتزام بالحقائق وحفظ الحقوق المنبثقة من العقود، وأن تطبيق هذه المبادئ على نطاق عالمي من شأنه الإسهام في حل العديد من المشكلات الاقتصادية.
وفي ختام أعمال الندوة أعلن الأمين العام للمنتدى يوسف حسن خلاوي, عن الندوة 46، التي ستُعقد تحت عنوان, (قطاع البر والإحسان في الاقتصاد الإسلامي: نحو مستقبل جديد).

المصدر: صحيفة البلاد

إقرأ أيضاً:

إسطنبول: المدينة التي حملت أكثر من 135 اسمًا عبر التاريخ

إسطنبول، مدينةٌ عريقة تُعدّ عاصمة العالم. يعود تاريخها إلى 8500 سنة مضت، واستضافت خلال 2700 سنة من تاريخها المدوّن ثلاث حضارات كبرى. كما تُعتبر إسطنبول واحدة من أكثر مدن العالم التي حظيت بتعدد الأسماء. المؤرخ في تاريخ الفن سليمان فاروق خان غونجوأوغلو، الذي تناول تاريخ المدينة في كتابه “كتاب إسطنبول”، قدّم معلومات لافتة بهذا الخصوص.

لا مثيل لها في العالم
في حديثه لصحيفة “تركيا”،  الذي ترجمه موقع تركيا الان٬ قال غونجوأوغلو: “إسطنبول مدينة تُبهر الإنسان. ولهذا، امتلكت خصائص لم تُكتب لأي مدينة كبيرة أخرى. فعلى سبيل المثال، أُطلق على إسطنبول عبر التاريخ ما يقارب 135 اسمًا ولقبًا مختلفًا. ولا نعرف مدينة أخرى لها هذا العدد من الأسماء. من بين أشهر هذه الأسماء: “روما الثانية” (ألما روما)، “القسطنطينية”، “قُسطنطينيّة”، “بيزنطية”، “الآستانة”، “دار السعادة”، “الفاروق”، “دار الخلافة”، و”إسلامبول”. كما أن إسطنبول، بتاريخها وأسمائها، ليس لها مثيل في العالم.”

اقرأ أيضا

فعاليات في أنحاء تركيا احتفالًا بعيد السيادة الوطنية…

الأربعاء 23 أبريل 2025

كل أمة أطلقت اسمًا مختلفًا
أشار غونجوأوغلو إلى أن كل أمة أطلقت على المدينة اسمًا مختلفًا، وقال:
“أطلق اللاتين عليها اسم مقدونيا، والسريان أسموها يانكوفيتش أو ألكسندرا، واليهود دعوها فيزاندوفينا، والفرنجة قالوا عنها يافورية أو بوزانتيام أو قسطنطينية، والنمساويون (النمساويون الألمان) أطلقوا عليها قسطنطين بول، والروس سموها تكفورية، والهنغاريون فيزاندوفار، والهولنديون ستفانية، والبرتغاليون كوستين، والمغول أطلقوا عليها تشاقدوركان أو ساكاليا، والإيرانيون قالوا قيصر الأرض، والعرب سموها القسطنطينية الكبرى (إسطنبول الكبرى). ووفقًا للحديث النبوي الشريف، فإن اسم المدينة هو (قُسطنطينيّة).”

مقالات مشابهة

  • تنفيذ حكم القتل تعزيرًا في أحد الجناة بمنطقة المدينة المنورة
  • ناقش مع الدوسري تعزيز الخطاب الإعلامي المسؤول .. أمير المدينة: مهتمون بتبني مشاريع إعلامية تنموية تبرز تطور المنطقة
  • أمير منطقة المدينة يرعى اختتام أعمال برنامج “سفراء الوسطية”
  • أهم التهديدات التي تواجه الأمن القومي المصري.. ندوة بجامعة الملك سلمان الدولية
  • أمير المدينة المنورة يستقبل رئيس الجمعية الوطنية “البرلمان” بجمهورية باكستان الإسلامية
  • ناقشا آليات التنسيق بين الإمارة والوزارة.. أمير منطقة المدينة المنورة يلتقي وزير الإعلام
  • إسطنبول: المدينة التي حملت أكثر من 135 اسمًا عبر التاريخ
  • أمير المدينة المنورة يرعى افتتاح ندوة “جهود المملكة العربية السعودية في صيانة جناب التوحيد والتحذير من الشرك”
  • مصرف الناسك الإسلامي: يطلق جائزته السنوية لتقنية العمليات المصرفية
  • أمير منطقة المدينة المنورة يستقبل الرئيس العام لهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر