تنفيذ المرحلة الثانية من كورنيش قناة الاتصال ببورسعيد
تاريخ النشر: 25th, August 2023 GMT
أعلن اللواء عادل الغضبان محافظ بورسعيد عن بدء الاستعدادات لأعمال إنشاء وتنفيذ المرحلة الثانية من كورنيش قناة الاتصال بمنطقة القابوطى بالضواحي بعد انتهاء المرحلة الأولى من الكورنيش والذى يمتد من أسفل كوبرى الرسوة وحتى بداية كوبرى طريق الشاحنات.
جاء ذلك ضمن خطة موسعة لتطوير جميع الخدمات المقدمة لأهالي منطقة القابوطي.
محافظ بورسعيد: استكمال أعمال تطوير حديقة الكروان بنطاق حي الزهور| صور ننشر أسماء مصابي انفجار أنبوبة بوتاجاز سوق أسماك بورسعيد
وأوضح محافظ بورسعيد أن المرحلة الثانية ستبدأ من بداية كوبرى طريق الشاحنات وحتى مطلع الكوبرى الإماراتي مشيرا إلى بدأ الاستعدادات لإنشاء وتنفيذ المرحلة الثانية من الكورنيش والتي تشمل أعمال "التكسيات الحجرية والتدبيش وتسويه الأرض لجانب قناه الاتصال بالإضافة إلى أعمال الخرسانة وردم الحفر والتي تقوم بتنفيذها هيئة قناة السويس إلى جانب أعمال التطهير المطابق والابيار ومعالجة كافة مسارات الصرف العشوائية وربطها بشبكة الصرف الصحي التي تقوم بها الشركة القابضة لمياه الشرب والصرف الصحي.
محافظ بورسعيد أنه تم إزالة كافة المعوقات التي تعيق تتفيذ أعمال المرحلة الثانية 1000124372 1000124382 1000124371 1000124381 1000124370 1000124380 1000124384 1000124373 1000124369 1000124368وأشار محافظ بورسعيد أنه تم إزالة كافة المعوقات التي تعيق أعمال تنفيذ المرحلة الثانية من إنشاء الكورنيش واهمها ازاله التعديات والعشش العشوائية بطول المنطقة المحاذية لقناه الاتصال بمنطقة القابوطى وذلك ضمن مخطط تطوير المنطقة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: بورسعيد الشرب والصرف الصحى الشركة القابضة لمياه الشرب والصرف الصحي اللواء عادل الغضبان محافظ بورسعيد هيئة قناة السويس شبكة الصرف الصحي عادل الغضبان محافظ بورسعيد المرحلة الثانیة من محافظ بورسعید
إقرأ أيضاً:
خبير عسكري: لبنان يتعرض لاجتياح جوي وتدمير منهجي بالطيران الإسرائيلي
قال العميد مارسيل بالوجي، خبير عسكري، إنّ لبنان يتعرض لاجتياح جوي وتدمير منهجي كثيف بالطيران، بعد انتهاء المرحلة البرية الأولى على الحدود اللبنانية.
تهجير السكان من الجنوب
وأضاف في تصريحات مع الإعلامية منى عوكل، عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، على قناة «القاهرة الإخبارية»: «في المرحلة الأولى، جرى تدمير نحو 37 قرية و15 بالإضافة إلى تهجير الجنوبيين، والمهجرين من الجنوب يحتاجون إلى سنوات للعودة، بينما شمال إسرائيل، فإنهم يمكنهم العودة إلى أماكنهم في غضون أسبوع من وقف إطلاق النار».
وتابع: «ما يحصل الآن في جنوب لبنان بريا اشتباكات ومحاولات من إسرائيل على المنطقة المؤمنة، وحماية الجنود من التعرض للقتل».
ضرب جوي وقصف تدميريوواصل: «هناك مدن كبرى تعرضت للاعتداءات أمس مثل الهرمل والنبطية وصور، وتتعرض البيئة الحاضنة لحزب الله لضرب جوي وقصف تدميري، من أجل التهجير الطويل وليس التهجير القصير، إنه مشروع ديموغرافي واستراتيجي، ونتنياهو أصبح معه ضوء أخضر مطلق لتوسيع الحرب».