مباشر: دعا الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، فرق الدول المشاركة في قمة "بريكس" إلى البطولة الدولية "ألعاب المستقبل 2024" المقررة في قازان.

وقال بوتين - وفقا لقناة روسيا اليوم الإخبارية - اليوم الجمعة، "ستواصل روسيا بكل الطرق الممكنة تعزيز تطوير الاتصالات في مجال الرياضة والتبادلات الشبابية"، وفقا لوكالة أنباء الشرق الأوسط.

وأضاف الرئيس الروسي "سنكون سعداء بالترحيب بفرق من دول الاتحاد (بريكس) في البطولة الدولية ألعاب المستقبل التي ستقام العام المقبل في قازان "، مشيرا إلى أن هذه المسابقات تعتبر مزيجا فريدا من التخصصات الرياضية الديناميكية مع ألعاب الفيديو والأجهزة التكنولوجية الأكثر شعبية.

وستقام البطولة المتعددة الرياضات "ألعاب المستقبل"، في قازان عاصمة جمهورية تتارستان الروسية، في الفترة من 23 فبراير إلى 2 مارس 2024، وتم التوقيع على اتفاقية تنظيمها في يونيو 2022 في منتدى سان بطرسبورغ الاقتصادي الدولي.

ويشار إلى أن "ألعاب المستقبل" هي بطولة دولية في 16 تخصصا مختلطا وتجمع بين الرياضات الإلكترونية والرياضات التقليدية وألعاب الفيديو وبطولات الواقع الافتراضي والواقع المعزز، فضلا عن مباريات كرة القدم التقليدية وكرة السلة والهوكي ومباريات فنون القتال المختلطة، كل ذلك في منصة واحدة.

الأخبار العامة اقتصاد عالمى المصدر: مباشر أخبار ذات صلة مدينة ووهان بوسط الصين تستأنف رحلات طيران مباشرة إلى لندن اقتصاد عالمى عودة التيار الكهربائي بشكل كامل لمناطق الشارقة ومعالجة الخلل الفني المفاجئ الأخبار العامة بعد مقتل بريجوجين.. بوتين يصدر مرسوماً يلزم عناصر المجموعات المسلحة بأداء القسم شئون عسكرية خسائر أسبوعية بمعظم بورصات الخليج بسبب النفط.. ودبي ومصر يرتفعان لمستويات قياسية اقتصاد عالمى الأخبار الأكثر {{details.article.title}}

هذا الخبر خاص بخدمة الاخبار المدفوعة من مباشر،
اذا كنت ترغب في الاشتراك برجاء اضغط هنا
او يمكنك الانتظار لمدة

{{hours}}
ساعة {{minutes}}
دقيقة {{seconds}}
ثانية وقراءة الخبر مجانا

{{details.article.image.caption}} {{details.localizedPublishedDate}} {{details.localizedUpdatedDate}} {{stock.name}}
{{stock.code}} {{stock.changePercentage}} % {{stock.value}} {{stock.change}} {{section.name}} {{subTag.name}} {{details.article.infoMainTagData.name}} المصدر: {{details.article.source}} {{attachment.name}}
أخبار ذات صلة

المصدر: معلومات مباشر

كلمات دلالية: details article فی قازان

إقرأ أيضاً:

الرسوم الأمريكية تربك اقتصاد المنطقة العربية.. من الخاسر الأكبر؟

أطلقت لجنة الأمم المتحدة الاقتصادية والاجتماعية لغربي آسيا (الإسكوا)، تحذيرات من التداعيات السلبية للرسوم الجمركية الجديدة، التي فرضتها الولايات المتحدة الأمريكية.

وأكدت أن السياسات قد تهدد صادرات غير نفطية عربية تقدر بنحو 22 مليار دولار سنويا، الأمر الذي يُنذر بتحديات اقتصادية متزايدة لعدد من الدول في المنطقة.

وأشار التقرير إلى أن العلاقات التجارية بين الدول العربية والولايات المتحدة شهدت تحولات جوهرية خلال العقد الأخير، حيث انخفضت الصادرات العربية إلى السوق الأمريكية من 91 مليار دولار في عام 2013 إلى 48 مليار دولار فقط في 2024.

ويعزى هذا التراجع أساساً إلى انخفاض واردات الولايات المتحدة من النفط الخام والمنتجات البترولية، ومع ذلك، فإن الصادرات غير النفطية شهدت تحسناً نسبياً، إذ ارتفعت من 14 مليار دولار إلى 22 مليار دولار خلال الفترة نفسها، ما يعكس توجهاً نحو التنويع الاقتصادي في بعض الدول العربية.


وبات الاتجاه مهدداً اليوم، حيث أن الرسوم الجديدة، التي استهدفت قطاعات حيوية مثل الألمنيوم والكيماويات والمنسوجات، تهدد صادرات دول مثل الأردن، البحرين، مصر، المغرب، لبنان وتونس.

الخاسر الأكبر
ويعد الأردن من أكثر الدول تأثراً، حيث تشكل صادراته إلى الولايات المتحدة ربع إجمالي صادراته العالمية، أما البحرين فتعتمد بدرجة كبيرة على السوق الأمريكية، خصوصًا في صادرات الألمنيوم، ما يجعلها عرضة لاهتزازات اقتصادية عنيفة.

سلّط التقرير الضوء على المخاطر التي تواجهها دولة الإمارات العربية المتحدة، لا سيما في قطاع إعادة التصدير الذي تبلغ قيمته نحو 10 مليارات دولار، ويعود ذلك إلى خضوع السلع المعاد تصديرها لرسوم مرتفعة إذا كانت من مصادر شملتها التعريفات الأميركية الجديدة.

وتتزامن التحديات مع ضغوط اقتصادية إضافية تعاني منها دول مجلس التعاون الخليجي، نتيجة الهبوط الحاد في أسعار النفط، أما الدول العربية متوسطة الدخل مثل مصر والمغرب وتونس، فهي معرضة أيضاً لأعباء مالية إضافية بسبب ارتفاع عائدات السندات السيادية.

وقدرت الإسكوا أن هذه الدول ستتحمل فوائد إضافية تصل إلى 114 مليون دولار في عام 2025، وهو ما قد ينعكس سلبًا على الإنفاق التنموي والاجتماعي فيها.


وأشار تقرير الإسكوا إلى بعض الفرص الممكنة، أبرزها إمكانية استفادة دول عربية مثل مصر والمغرب من إعادة توجيه سلاسل الإمداد العالمية، خاصة مع تعرض منافسين آسيويين مثل الصين والهند لرسوم أمريكية مرتفعة، لكن تعليق واشنطن لتطبيق بعض الرسوم لمدة 90 يوماً على معظم الدول – باستثناء الصين – قد يقلل من هذه الفرص.

واختتمت الإسكوا تقريرها بتوصيات تدعو إلى تعزيز التكامل الاقتصادي الإقليمي، عبر الإسراع في تنفيذ اتفاقيات مثل منطقة التجارة الحرة العربية الكبرى، والاتحاد الجمركي الخليجي، واتفاقية أغادير. كما شددت على أهمية تطوير البنية التحتية اللوجستية وتعزيز مرونة سوق العمل، لضمان اندماج أفضل في سلاسل القيمة العالمية.


وقالت الأمينة التنفيذية للإسكوا، رولا دشتي، إن العالم العربي "يقف عند مفترق طرق اقتصادي حاسم"، مؤكدة أن الأزمة الحالية قد تشكل فرصة لإعادة هيكلة الاقتصادات العربية بشكل أكثر تنوعاً ومرونة.

مقالات مشابهة

  • اقتصاد العراق مقبل على انكماش هذا العام بسبب النفط
  • ما تأثيرات تدمير واشنطن ميناء رأس عيسى على اقتصاد اليمن؟
  • سفير إسرائيل السابق في إيطاليا يدعو لعدم المشاركة بجنازة البابا
  • رشيد يدعو الى “تحفيز” الشعب على المشاركة في الانتخابات المقبلة
  • ألعاب زمان
  • الرسوم الأمريكية تربك اقتصاد المنطقة العربية.. من الخاسر الأكبر؟
  • خبير مصرفي: مصر تمضي بخطى ثابتة نحو اقتصاد متنوع
  • الرسوم الجمركية تهدد اقتصاد مجموعة دول عربية
  • دول “بريكس” تدعم مبادرة روسيا لإنشاء بورصة للحبوب
  • بوتين: روسيا ترحب بمساعي ترامب وشي ودول “بريكس” لتسوية الأزمة الأوكرانية سلميا