تمثيلية القيامة… لحظة روحية مميزة في قداس العيد
تاريخ النشر: 20th, April 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أدّى البابا تواضروس الثاني والأساقفة والشمامسة “تمثيلية القيامة”، وهي طقس سنوي يُجسّد قيامة السيد المسيح من بين الأموات، حيث يتم خلالها تخفيض إضاءة الكنيسة تدريجيًا، وتبادل الحوارات الرمزية بين رئيس الكهنة وكبير الشمامسة.
إضاءة الكنيسة كاملةوتُختتم التمثيلية بإضاءة الكنيسة كاملة بعد إعلان “الرب العزيز القوي الجبار… هو ملك المجد”، في إشارة رمزية إلى نور القيامة وانتصار الحياة على الموت.
يأتي هذا القداس بعد صيام استمر 55 يومًا، حيث دخل قداسة البابا الكنيسة الكبرى وسط موكب مهيب من الآباء الأساقفة والكهنة والشمامسة، حاملين الصلبان ومردّدين ألحان العيد، في مشهد يعكس روحانية وفرحة القيامة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: البابا تواضروس ا البابا تواضروس البابا تواضروس الثاني السيد المسيح الرمزية قداس عيد القيامة تمثيلية القيامة
إقرأ أيضاً:
الكنيسة في إفريقيا تودّع البابا فرنسيس: «صوت من لا صوت لهم وصديق إفريقيا»
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
نعت الكنيسة الكاثوليكية في إفريقيا وفاة البابا فرنسيس، معبّرة عن حزنها العميق لفقدان أحد أبرز الأصوات المدافعة عن قضايا القارة ومعاناة شعوبها.
قادة كنسيون: دافع عن السلام وكرامة الإنسانوصف قادة الكنيسة في إفريقيا البابا الراحل بأنه كان “صوت من لا صوت لهم”، مشيدين بمواقفه الإنسانية ودفاعه المستمر عن السلام وكرامة الإنسان، خاصة في المناطق التي تعاني من الصراعات والنزاعات.
صديق مخلص للقارة الإفريقيةوأكد القادة أن البابا فرنسيس لم يكن فقط بابا للكنيسة الجامعة، بل كان أيضًا “صديقًا حقيقيًا لإفريقيا”، حيث أولى اهتمامًا خاصًا بقضايا القارة وزار عددًا من بلدانها، حاملًا رسائل الأمل والمصالحة.