من العالم.. مأساة «حلبة مصارعة» وحادث مروّع في مصر
تاريخ النشر: 20th, April 2025 GMT
قتل 11 شخصا على الأقل وأصيب 9 آخرون في إطلاق نار خلال فعالية مصارعة ديوك في مدينة إلكارمن شمال غربي الإكوادور.
وبحسب وكالة شينخوا، “هاجم المسلحون، البالغ عددهم نحو 12 فردا، والذين كانوا يرتدون زيا عسكريا، المكان ليلا باستخدام 3 مركبات وأطلقوا النار على الحضور”.
ووفقا لتقارير إذاعة إكوافيسا المحلية، “سرق المهاجمون حوالي 20 ألف دولار أمريكي كانت مخصصة كجوائز للفعالية”.
ويعد هذا الهجوم “الأكثر دموية في تاريخ مقاطعة مانابي، التي تخضع لحالة طوارئ منذ 12 أبريل الماضي بسبب تصاعد أعمال العنف، وتجدر الإشارة إلى أن الحكومة الإكوادورية تشن حربا على العصابات الإجرامية منذ يناير 2024، بعد تصنيف 22 عصابة كمنظمات إرهابية”.
Al menos 11 personas murieron y otras nueve resultaron heridas por un ataque armado en una gallera de la comunidad de Valencia, en el cantón #ElCarmen de la provincia occidental de Manabí, en el Pacífico de #Ecuador.
El ataque se produjo cuando una docena de hombres armados… pic.twitter.com/CzUP60iwuT
????????????Masacre en pelea de gallos en #Ecuador: Hombres armados, disfrazados de militares, abrieron fuego en un local de Manabí. Dejaron al menos 12 muertos.
Ocurrió el jueves por la noche. El Ministerio del Interior informó que se detuvo a cuatro presuntos implicados y que serían… pic.twitter.com/FCu5MqeIn6
حادث سير مروّع في مصر
توفيت الدكتورة ليلى البرادعي، أستاذة الإدارة العامة بالجامعة الأمريكية بالقاهرة، وزوجها إبراهيم شكري، في حادث سير مروع.
وقالت صحيفة “المصري اليوم” إن “الراحلة شقيقة الدكتور محمد البرادعي الذي تولى منصب نائب رئيس الجمهورية المصري الأسبق عدلي منصور”.
هذا “وتخرجت البرادعي، في الجامعة الأمريكية حيث حصلت على درجة البكالوريوس في إدارة الأعمال، ثم نالت درجة الماجستير في نفس التخصص عام 1988، قبل أن تحصل على درجة الدكتوراه من جامعة القاهرة عام 1998، وتقلدت الراحلة عدة مناصب أكاديمية رفيعة، حيث شغلت منصب العميدة المشاركة للبحث والدراسات العليا بالجامعة الأمريكية بين عامي 2014 و2018، كما تولت منصب عميدة كلية الشؤون الدولية والسياسات العامة بالإنابة خلال الفترة من 2013 إلى 2014، بعد أن شغلت منصب العميدة المشاركة للكلية نفسها منذ عام 2009”.
أمريكا.. إصابة شرطيين في تبادل لإطلاق نار
أكدت وسائل إعلام محلية أمريكية أن “ضابطين من الشرطة أصيبا بجروح وقتل مشتبه به خلال تبادل لإطلاق النار في فندق وأجنحة “بجتيل إن” في مقاطعة فولتون بولاية جورجيا”.
وذكرت مصادر من الشرطة أن “الضابطين استجابا لبلاغ عن وجود شخص مشتبه به، وعند وصول الضابطين شرع المشتبه به في إطلاق النار في اتجاههما، فأطلق الشرطيان بدورهما النار عليه”.
وأكدت شرطة شمال فولتون، عبر بيان لها، أن “تبادل إطلاق للنار بين الشرطة والمشتبه به، أسفر عن مقتل الأخير بعد إصابته بجروح قاتلة أثناء المواجهة، مشيرة إلى أن الضابطين أصيبا في الهجوم”.
انقلاب حافلة تقل فريق كرة قدم للأطفال في كازاخستان
تعرضت حافلة تقل فريق كرة قدم للأطفال من مدينة بافلودار لحادث مروري في مقاطعة أكمولا بشمال شرق كازاخستان مساء أمس الجمعة.
ووقع الحادث “أثناء توجه الفريق للمشاركة في مباراة في العاصمة أستانا، حيث حاول سائق الحافلة الصغيرة من نوع “مرسيدس” التي كانت تقل الأطفال، تخطي شاحنة نقل ثقيلة في طريق سريع، لكنه فقد السيطرة على المركبة مما أدى إلى انقلابها”.
وبحسب سبوتنيك، “كان على متن الحافلة 16 طفلا تتراوح أعمارهم بين 14 و16 عاما بالإضافة إلى المدرب، ولقي المدرب مصرعه في مكان الحادث، بينما تم نقل الأطفال إلى المستشفى لإصابتهم بجروح متفاوتة الخطورة”.
ضبط شخص دهس رجل أمن عمدا في الكويت
قالت وزارة الداخلية الكويتية إنه “تم ضبط شخص من المقيمين بصورة غير قانونية بعد دهسه رجل أمن عمدا أمام مخفر شرطة الفنطاس والهروب من الموقع”.
وأوضحت الإدارة العامة للإعلام الأمني بوزارة الداخلية في منشور عبر حساب الوزارة الرسمي على منصة “إكس”، أنه “وبفضل سرعة استجابة رجال الأمن ويقظتهم، تمكنت قوة من دوريات إسناد الأحمدي، من ملاحقة الجاني واستيقافه بالقوة الجبرية، حيث تبين أنه من المقيمين بصورة غير قانونية”.
وأضاف منشور الوزارة: “وبتفتيشه، عثر بحوزته على كمية من المواد المخدرة وسلاح ناري. وقد تم إحالة المتهم والمضبوطات إلى جهة الاختصاص لاتخاذ كافة الإجراءات القانونية اللازمة بحقه”.
وأكدت وزارة الداخلية على أنها “لن تتهاون مع أي تهديد يستهدف رجال الأمن أو سلامة المجتمع”، مشيدة “بيقظة رجال الدوريات وسرعة تعاملهم مع الواقعة وضبط المتهم، داعية الجميع إلى التعاون والإبلاغ عن أي نشاط مشبوه”.
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: أمريكا الإكوادور الصين حوادث حول العالم
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة: زعماء العالم يحشدون لعمل مناخي "بأقصى سرعة" قبل مؤتمر كوب 30 بالبرازيل
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
كشفت الأمم المتحدة أن الأمين العام للمنظمة أنطونيو جوتيريش والرئيس البرازيلي لويس إيناسيو لولا دا سيلفا جمعا، خلال قمة افتراضية رفيعة المستوى اليوم /الأربعاء/، 17 من القادة الوطنيين من الاقتصادات الكبرى والدول الأكثر عرضة لتغير المناخ بهدف تسريع الطموح المناخي العالمي قبل مؤتمر الأطراف كوب 30، الذي ستستضيفه البرازيل.
وجاء على الموقع الرسمي للأمم المتحدة أن الاجتماع كان جزءًا من استراتيجية تعبئة مشتركة "بأقصى سرعة" من قبل الزعيمين لتعزيز العمل العالمي بموجب اتفاق باريس وبناء زخم لخطط مناخية وطنية أقوى سيتم الإعلان عنها في عام 2025.
وتضمنت الجلسة المغلقة التي استمرت ساعتين الصين والاتحاد الأوروبي والاتحاد الإفريقي ورابطة دول جنوب شرق آسيا والدول الجزرية الصغيرة النامية.
ووصف جوتيريش الاجتماع بأنه أحد أكثر الاجتماعات تنوعًا للقادة الوطنيين، التي تركز حصريا على المناخ منذ بعض الوقت، ويحمل رسالة توحيد قوية.
وأعلن جوتيريش - في مؤتمر صحفي لاحق -: "كما سمعنا اليوم، العالم يمضي قدما بأقصى سرعة. لا يمكن لأية مجموعة أو حكومة أن توقف ثورة الطاقة النظيفة"، موضحا أن العديد من القادة تعهدوا بتقديم خطط مناخية جديدة طموحة، تعرف رسميا باسم المساهمات المحددة وطنيا، في أقرب وقت ممكن فيما وصفه بأنه "رسالة أمل قوية".
كما أعلن أن الرئيس شي جين بينج أكد خلال الاجتماع أن المساهمات المحددة وطنيا المحدثة للصين ستغطي جميع القطاعات الاقتصادية وجميع غازات الدفيئة - وهو توضيح وصفه بأنه "مهم للغاية" للعمل المناخي.
وأضاف أن هذه التعهدات توفر فرصة حيوية لرسم مسار جريء للعقد القادم والأهم من ذلك، تساعد في تسريع انتقال عادل من الوقود الأحفوري إلى مصادر الطاقة المتجددة.
وقال إن إنتاج الطاقة المتجددة هي "الفرصة الاقتصادية للقرن"، واصفًا إياه بأنه "الطريق للخروج من جحيم المناخ... إذ يزدهر قطاع الطاقة النظيفة مما يخلق فرص عمل ويعزز القدرة التنافسية والنمو في جميع أنحاء العالم. العلم يقف بجانبنا والاقتصاد قد تحول".
وأشار إلى أن أسعار مصادر الطاقة المتجددة انخفضت بشكل كبير، مما يوفر "الطريق الأكيد إلى سيادة وأمن الطاقة، وإنهاء الاعتماد على واردات الوقود الأحفوري المتقلبة والمكلفة".
يشار إلى أنه منذ اتفاق باريس لعام 2015، انخفضت التوقعات العالمية للاحترار، من أكثر من 4 درجات مئوية هذا القرن إلى 2.6 درجة مئوية إذا تم تنفيذ الخطط الحالية.
لكن ذلك لا يزال أقل من الحد من ارتفاع درجة الحرارة إلى 1.5 درجة مئوية فوق مستويات ما قبل الصناعة - الهدف الذي اتفقت عليه الدول في باريس وأيده علماء المناخ.
وحث الأمين العام القادة على تقديم خطط وطنية تتماشى مع هذا الهدف، وتغطي جميع الغازات الدفيئة والقطاعات، وتشير إلى التزام كامل بتحقيق صافي انبعاثات صفرية بحلول عام 2050.
بتوجيهات محمد بن راشد.. «دبي الإنسانية» تغيث غزة بـ 56.8 طن إمدادات طبية