لهذا السبب ! .. السعودية تفرج عن العرادة
تاريخ النشر: 25th, August 2023 GMT
YNP / خاص -
سمحت السعودية للقيادي في حزب الإصلاح عضو المجلس الرئاسي ومحافظ مأرب سلطان العرادة بالعودة إلى مدينة مأرب بعد إقامة إجبارية في المملكة منذ أشهر .
ووصل العرادة ، الجمعة ، الى مدينة مأرب التي غادرها منذ أشهر طويلة .
وكانت السلطات السعودية قد رفضت السماح للعرادة بالعودة مأرب وسط ترتيبات مع الإمارات لتعيين القيادي المؤتمري ذياب بن معيلي محافظا لمأرب بديلا للعرادة .
عودة العرادة تكشف إنهيار التوافق السعودي الإماراتي حول مأرب ، وان الخلافات بين البلدين في حضرموت انسحبت على بقية المناطق وفق مصادر مطلعة .
وذكرت المصادر ان السعودية تحاول ترتيب اوراقها في مأرب بعد ان كانت قد وافقت سابقا على خطة إماراتية بتعيين بن معيلي بديلا عن العرادة في إطار خطة لإنهاء نفوذ حزب الإصلاح .
واضافت ان الافراج عن العرادة سيمتص غضب قيادات حزب الاصلاح من السياسية السعودية المتماهية مع الإمارات في استهداف الحزب .
المصدر: البوابة الإخبارية اليمنية
كلمات دلالية: يويفا يونيسيف يونيسف يونسكو يوم الولاية يوم القدس
إقرأ أيضاً:
تقارير: سيارة مرسيدس الشهيرة في طريقها للانقراض .. لهذا السبب
تشير التقارير إلى أن مرسيدس-بنز تخطط لإجراء تغييرات جذرية على طراز C-Class المحدث، مع التركيز على استبدال طرازات AMG الحالية.
يقال إن طرازي C43 وC63 سيتوقفان عن الإنتاج فور إصدار التحديث المنتظر، مما يثير تساؤلات حول مستقبل نسخة الأداء العالي من هذه السيارة الشهيرة.
الانتقال إلى C53: السيارة الجديدة المقررةعلى الرغم من إيقاف طرازي C43 وC63، فإن مرسيدس لا تنوي ترك محبي الأداء العالي بدون بديل.
وفقًا للتقارير، يتم تطوير طراز جديد من C-Class يحمل اسم C53، والذي سيحل محل الطرازين السابقين.
محرك سداسي الأسطوانات وابتعاد عن V-8فيما يخص المحرك، يُزعم أن طراز C53 سيعتمد على محرك سداسي الأسطوانات، في تحول واضح عن محركات الـV-8 التي كانت موجودة في طرازي C43 وC63.
وعلى الرغم من تأكيد الشركة في الشهر الماضي أن محرك الـV-8 لن يعود، يُقال أن C53 ستحتوي على محرك M256M سداسي الأسطوانات مع تقنية هجينة خفيفة، مما يوفر أداءً متفوقًا واستهلاكًا أقل للوقود مقارنةً بالمحركات التقليدية.
مستقبل سيارات AMG من مرسيدسسيستمر طراز C53 في تقاليد مرسيدس-بنز في تقديم سيارات أداء عالية، لكن مع تحول نحو محركات هجينة واحتياجات السوق المستقبلية التي تطالب بمزيد من الكفاءة في استهلاك الوقود.
من المتوقع أن تسهم هذه التغييرات في تعزيز جاذبية طراز C-Class بين عشاق الأداء مع التزام أكبر بالاستدامة.
ورغم أن مرسيدس رفضت التعليق على هذه التقارير، إلا أن ما يبدو مؤكدًا هو أن التحديثات المقبلة لطراز C-Class ستكون محورية في مسيرة العلامة التجارية.
ومع تزايد الطلب على السيارات ذات المحركات الهجينة والكهربائية، يُحتمل أن تواصل مرسيدس تقديم طرازات مزودة بتقنيات متطورة ومتوافقة مع الاتجاهات البيئية الحالية.
إذا صحت التقارير، فسيكون طراز C53 بمثابة نقطة تحول في سلسلة C-Class من مرسيدس، مع تقديم محرك هجيني سداسي الأسطوانات بدلاً من الـV-8 التقليدي.
مع تركيز أكبر على الكفاءة والتكنولوجيا، فإن مرسيدس تسعى لتحقيق التوازن بين الأداء العالي والاستدامة في سياراتها الفاخرة.