عطّلت المدارس | إعلان الطوارئ بإندونيسيا بسبب حرائق نفايات هائلة
تاريخ النشر: 25th, August 2023 GMT
اندلع حريق في مكب للنفايات في أكثر المقاطعات اكتظاظًا بالسكان في إندونيسيا، واستمر لعدة أيام، مما اضطر السلطات إلى إعلان حالة الطوارئ، حيث أدى الدخان السام الناتج عن الحريق إلى اختناق السكان القريبين من المكان، كما عطّل المدارس وهدد صحة الطلاب، وذلك حسبما عرضت قناة يورنيوز.
واشتعلت النيران منذ يوم الثلاثاء في مكب "ساريموكتي" للنفايات في مقاطعة جاوة الغربية بإندونيسيا، والذي يخدم مدينة باندونغ التي يبلغ تعداد سكانها 2.
وتم تشخيص إصابة ما لا يقل عن 67 شخصاً يعيشون بالقرب من مكب النفايات بالتهابات تنفسية خفيفة ونُقل اثنان منهم إلى المستشفى وفقًا لعيادة صحية محلية.
وتم تشخيص إصابة ما لا يقل عن 67 شخصاً يعيشون بالقرب من مكب النفايات بالتهابات تنفسية خفيفة ونُقل اثنان منهم إلى المستشفى وفقًا لعيادة صحية محلية.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
ينتظرون 50 ساعة.. المستشفيات البريطانية لا تستطيع استيعاب تدفق مرضى الإنفلونزا!
#سواليف
أشارت مصادر طبية بريطانية إلى أن #مستشفيات البلاد لم تعد قادرة على مواجهة التدفق الموسمي للمصابين بالأمراض الفيروسية، حيث يضطر #المرضى للانتظار في قسم الطوارئ 50 ساعة في بعض الحالات.
وأبلغت 8 مستشفيات رئيسية عن #حالات_حرجة خلال الـ 24 ساعة الماضية بسبب “الطلب المرتفع بشكل استثنائي”، وضغط #الإنفلونزا_الموسمية على أقسام الطوارئ، بحسبما ذكرت صحيفة “الإندبندنت”.
وقال رؤساء خدمة الصحة الوطنية (NHS)، إن الموظفين تعرضوا لضغوط كبيرة، حيث ارتفع عدد حالات الإنفلونزا بشكل حاد إلى حوالي 5000 حالة يوميا في أواخر ديسمبر.
مقالات ذات صلة بعد اكتشاف أول حالة في مصر.. هل مرض فيكساس معدٍ؟ 2025/01/08وبالإضافة إلى الإنفلونزا، تتعرض #المستشفيات أيضا لضغط مستمر من حالات الإصابة بفيروس #كورونا و #النوروفيروس.
وأخبر مستشفى جامعة ليفربول الملكي المرضى في قسم الطوارئ أنه سيتعين عليهم قضاء 50 ساعة فيه بانتظار دورهم للفحص.
وأعلنت المستشفيات في هامبشاير وبليموث حالة الطوارئ، مما يعني أن خدماتها مرهقة للغاية لدرجة أن هناك حاجة إلى “تدابير خاصة” لاستعادة العمليات الطبيعية.
من جهته، قال وزير الصحة البريطاني ويس ستريتنج إنه “منزعج للغاية ويشعر بالخجل” بسبب الوضع الذي يواجهه المرضى والموظفون مع رفع مستوى التأهب إلى أعلى مستوى في 11 مستشفى على الأقل، بسبب الطلب المرتفع على أقسام الطوارئ.
وأضاف الوزير، الذي قال إن خطة إصلاح طارئة سوف تُنشر قريبا: “إننا نواجه هذا الضغط غير العادي فيما يتصل بالإنفلونزا حيث لدينا ما بين ثلاثة وأربعة أمثال عدد الأسرة في المستشفيات التي تشغلها حالات الإنفلونزا هذا العام مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي. ومع ذلك، فإن الضغوط الشتوية السنوية لا ينبغي أن تؤدي إلى أزمة”.