إعادة معلوم التذاكر لمن تعذّر عليهم دخول حفل رؤوف ماهر بسيدي بوزيد
تاريخ النشر: 25th, August 2023 GMT
أعلنت إدارة المهرجان الصيفي بسيدي بوزيد في بلاغ أصدرته اليوم الجمعة 25 أوت 2023، أنه سيقع بداية من اليوم إعادة معلوم التذاكر للذين لم يتمكنوا من الدخول لحفل الفنان رؤوف ماهر يوم الأربعاء 23 أوت الجاري لأسباب خارجة عن نطاقها وفق نص البلاغ.
ويذكر أن والي سيدي بوزيد اجتمع أمس الخميس 24 أوت 2023 بأعضاء هيئة المهرجان الصيفي بسيدي بوزيد بحضور المندوب الجهوي للثقافة حول موضوع عدم تمكن عدد من أصحاب التذاكر من مشاهدة عرض الليلة الختامية.
وشدد الوالي على ضرورة تفعيل الإجراءات المستوجبة لإسترجاع ثمن التذاكر حسب الآليات المعتمدة.
كما طالب الوالي من المندوب الجهوي للثقافة تقديم تقرير مفصل في مختلف التظاهرات الثقافية بالجهة، وذلك في غضون شهرين، استعدادا للقيام بعملية تقييم شامل للمشهد الثقافي وسبل النهوض به.
محمد صالح غانمي
المصدر: موزاييك أف.أم
إقرأ أيضاً:
الساعة هتتقدم 60 دقيقة .. موعد تطبيق التوقيت الصيفي
قدمت مذيعة صدى البلد إيمان عبد اللطيف تغطية حيث يشهد عام 2025 تطبيق التوقيت الصيفي في مصر وفقًا للقانون رقم 24 لسنة 2023، الذي يحدد آلية الانتقال بين التوقيتين الصيفي والشتوي.
وبموجب هذا القانون، سيتم تعديل التوقيت الرسمي للبلاد يوم الخميس 24 إبريل 2025، بتقديم الساعة لمدة 60 دقيقة في تمام الساعة 12 منتصف الليل لتصبح الواحدة صباح الجمعة.
ويبدأ التوقيت الصيفي رسميًا اعتبارًا من هذا التوقيت، على أن يستمر العمل به حتى العودة إلى التوقيت الشتوي في وقت لاحق من العام تحديدا آخر جمعة من أكتوبر 2025.
شهر رمضان لعام 2025 لكن يكون في التوقيت الصيفي، إذ يبدأ شهر رمضان هذا العام في 1 مارس 2025 ويستمر حتى 31 من نفس الشهر، وخلال هذه الفترة، سيظل العمل بالتوقيت الشتوي ساريًا، ليُعاد تطبيق التوقيت الصيفي في 24 إبريل 2025 بعد انتهاء الشهر الكريم. هذا التعديل يعكس مراعاة الحكومة لخصوصية الشهر الفضيل واحتياجات المواطنين.
في ليلة الجمعة 25 إبريل 2025، ستبدأ عملية التعديل الرسمي للساعة بزيادة 60 دقيقة إلى الأمام في تمام الساعة 12 منتصف الليل، سيكون هذا التغيير هو البداية الفعلية للتوقيت الصيفي في مصر.
ووفقًا لما أعلنه مجلس الوزراء المصري، يعد التوقيت الصيفي جزءًا من استراتيجية ترشيد استهلاك الطاقة.
ويهدف القرار إلى تقليل استهلاك الكهرباء، وتوفير الوقود البترولي مثل السولار والغاز، في إطار سعي الحكومة إلى التعامل مع التحديات الاقتصادية العالمية.
ويسعى هذا التعديل إلى تعظيم استفادة الدولة من موارد الطاقة المتاحة وتقليل الفاقد.