قال ‏المهندس عبد الحميد الشرقاوي، نائب رئيس جهاز سور مجرى العيون وعين الصيرة، أن بحيرة عين الصيرة كانت منطقة تلوث سمعي و بصري وحسي وكل أنواع التلوث كانت موجودة في البحيرة، مضيفا أن هذه البحيرة بحيرة كبريتية نابعة من الأرض.

 

‏وتابع ‏خلال حوار مع الإعلامية "رانيا هاشم"، في برنامج "بصراحة"، المذاع عبر شاشة "الحياة"، جاءت لنا تعليمات رئاسية بتطوير هذا المكان، وواجهنا بعض الصعوبات في البداية لأننا قمنا بعمل إعادة تشكيل للبحيرة وذلك اخذ وقت طويل جدا.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: عين الصيرة

إقرأ أيضاً:

مي عبد الحميد: استعرضنا عدة نماذج عالمية منفذة في محور الإيجار

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

شاركت مي عبد الحميد الرئيس التنفيذي لصندوق الإسكان الاجتماعي ودعم التمويل العقاري، في جلسة حوارية بعنوان "تعزيز سوق الإسكان الاجتماعي الإيجاري في الجنوب العالمي إسكان اجتماعي مناسب ولائق للجميع"، خلال فعاليات المنتدى الحضرى العالمى، المنعقد حاليا بالقاهرة.

شهدت الجلسة التي نظمها الصندوق مشاركة جولي لوسون، أستاذ مساعد في مركز البحوث الحضرية في المعهد الملكي للتكنولوجيا في ملبورن، وإينيس ماغالهايس، نائبة رئيس الإسكان في كاكسيا اكونوميكيا فيدرال بالبرازيل وإيمانويل كوس، رئيسة الاتحاد الاجتماعي للإسكان في فرنسا، وسيمون والاي، خبير أول في القطاع المالي التمويل والأسواق بالبنك الدولي، وأدارتها سلمي يسري، مديرة برنامج التنمية الحضرية في موئل الأمم المتحدة - مصر.

وأشارت مي عبد الحميد إلى أن قطاع تأجير الوحدات السكنية لمحدودي الدخل يحظى باهتمام عالمي حيث يعيش نحو ٢٠-٢٥% من السكان في مناطق عشوائية، ويقومون بدفع نحو ٣٠-٤٠% من دخلهم الشهري لصالح إيجار وحداتهم السكنية.

وأضافت الرئيس التنفيذي لصندوق الإسكان الاجتماعي ودعم التمويل العقاري أن الجلسة شهدت عرضًا لعدة نماذج لأنظمة الإيجار المنفذة في عدة دول حول العالم، مثل هولندا وبريطانيا وفرنسا وفنلندا وغيرهما.

وأضافت مي عبد الحميد أن الجلسة شهدت أيضًا عرضًا للنموذج البرازيلي، والذي يعد الأقرب للظروف المصرية، نظرًا لعدة عوامل ثقافية واقتصادية وغيرهما، حيث يؤكد النموذج البرازيلي أهمية التوسع في  نظام التمليك المدعوم وبنسب أقل الإيجار المدعوم لذوي الدخل الأدنى، بما يحقق الأمان الدائم للأسر المستفيدة، وهو ما يتشابه بقوة مع الثقافة المصرية في هذا الشأن.

وأكدت أن صندوق الإسكان الاجتماعي ودعم التمويل العقاري يعمل بصورة دائمة على دراسة مختلف هذه النماذج، والمشاركة في الجلسات الحوارية حولها، وهو ما دفعه لتخصيص جلسته لدراسة هذا الملف؛ لاستخلاص أهم الدروس الخاصة به وتلافي الأخطاء التي وقعت بها هذه النماذج العالمية، وذلك تمهيدًا لتصميم النموذج المصري حول هذا الشأن.

وأوضحت مي عبد الحميد أن هذا المحور سوف يشهد مشاركة شركات القطاع الخاص في تنفيذ إجراءاته الفنية من تعاقد وتحصيل وصيانة وهو ما يؤكد أهمية التعاون والمشاركة المستمرة ما بين القطاعين الحكومي والخاص، مشيرة إلى أن الصندوق يعتزم طرح برنامج تجريبي للإيجار بالمشاركة مع إحدى شركات التكنولوجيا المالية لقياس مدى الإقبال عليه وملائمة الشروط المطروحة لرغبة الحاجزين .

كما أوضحت أن دعم المؤسسات الدولية مثل البنك الدولي، سوف يمنح الصندوق الخبرة الفنية اللازمة لتنفيذ هذا المحور بشكل ناجح.

مقالات مشابهة

  • بحيرة ضخمة تظهر بعد أن غمرت مياه الفيضانات الصحراء الكبرى لأول مرة منذ عقود
  • الهند تجرّب استخدام مسيّرات لمكافحة الضباب الدخاني
  • المخرج محمد الشرقاوي: الفن والثقافة ركيزتان في تأكيد الهوية المصرية وتنمية الوعي
  • تامر عبد الحميد: الزمالك لم يقدم جديد عن الموسم الماضي
  • "التلوث البيئي وعلاقته بالتغيرات المناخية".. ندوة بإعلام المحلة
  • مي عبد الحميد: استعرضنا عدة نماذج عالمية منفذة في محور الإيجار
  • كتلة الحوار: تهنئة الرئيس السيسي لنظيره الأمريكي المنتخب ترامب رسالة ضمنية لتطوير العلاقات
  • منال الشرقاوي تكتب: عندما يتحول الزمن إلى لغز في عالم الأفلام
  • اكتشاف الثقب الأسود «الأكثر جوعا».. 7.2 مليون مرة كتلة الشمس
  • هدية تذكارية من نوع غريب..علب هواء نقي من بحيرة كومو تُعرض للبيع في إيطاليا