محافظ الغربية يهنئ قداسة البابا تواضروس الثاني بمناسبة عيد القيامة المجيد
تاريخ النشر: 19th, April 2025 GMT
بعث اللواء أشرف الجندي محافظ الغربية برقية تهنئة لقداسة البابا تواضروس الثاني بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية بمناسبة الاحتفال بعيد القيامة المجيد، جاء نصها: “يسعدني ويشرفني أن أتقدم لسيادتكم بخالص التهاني وأطيب التمنيات بمناسبة عيد القيامة المجيد، داعيًا المولى عز وجل أن يعيد هذه المناسبة المباركة على قداستكم وعلى مصرنا الغالية وشعبها الأصيل بالخير واليُمن والبركات، وأن تظل بلادنا الغالية تنعم بالأمن والاستقرار ومزيد من التقدم والازدهار في ظل القيادة الرشيدة لفخامة السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية القائد الأعلى للقوات المسلحة، وكل عام وقداستكم بخير”.
كما بعث محافظ الغربية برقيات تهنئة مماثلة لكل من الدكتورة منال عوض وزير التنمية المحلية، والدكتور القس أندريه زكي رئيس الطائفة الإنجيلية، وكافة أساقفة ورؤساء الطوائف والإيبارشيات والقيادات الكنسية بالغربية، هنأهم فيها بعيد القيامة المجيد، متمنيًا أن يعيد الله هذه المناسبة على الجميع بالخير والمحبة والسلام، وعلى شعب مصر العظيم بمزيد من الوحدة والتآخي.
أعياد القيامةويتقدم اللواء أشرف الجندي محافظ الغربية، بخالص التهاني القلبية إلى الإخوة الأقباط أبناء الوطن، عامة، وإلى أقباط محافظة الغربية خاصة، بمناسبة عيد القيامة المجيد، داعياً الله أن يعيد هذه الأيام المباركة على الجميع بالمحبة والإخاء، وأن تظل مصر دائماً نموذجاً فريداً في التلاحم الوطني ونسيجاً واحداً متماسكاً يجمعه الود والسلام والمحبة تحت راية وطن واحد يسع الجميع.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: محافظ الغربية تهنئة اعياد القيامة شم النسيم وزيرة التنمية المحلية تجهيز الحدائق العامة المزيد القیامة المجید محافظ الغربیة
إقرأ أيضاً:
"أجواء أبوية".. البابا تواضروس يجلس مع مجموعة من أبناء الكنيسة في الطائرة إلى بولندا
فوجئ عدد من شباب وشابات الكنيسة المسافرين على الرحلة،على متن الطائرة المتجهة إلى بولندا، في ساعة مبكرة من صباح اليوم، بوجود قداسة البابا تواضروس الثاني على متن الطائرة ذاتها، حيث استقلها قداسته لبدء رحلته الرعوية إلى وسط أوروبا.
ما كان من هؤلاء الشباب إلا أن تجمعوا حول قداسته يطلبون البركة ويلتمسون كلمات تشجيع في الغربة، وما كان من قداسته إلا الاستجابة بابتسامته واهتمامه الأبوي المعهودَين، ومد يده ليباركهم فردًا فردًا، وحرص على التعرف على كل واحد منهم بالسؤال عن اسمه، ومسكنه، وعمله، كما تجاذب قداسته معهم أطراف الحديث بعد أن دعاهم للجلوس بالقرب منه.
كما وجه لهم قداسة البابا كلمات تشجيع قائلًا: "أينما ذهبتم كونوا نورًا، واحتفظوا بمحبتكم لوطنكم وكنيستكم، وافتحوا قلوبكم للرب كل يوم."، واستفاض في الحديث معهم، والتقطوا هم بدورهم الصور التذكارية مع قداسته ليسجلوا "صدفة" لا تُنسى، وذكرى لحوار دار في "أجواء أبوية" خاصة